[ad_1]
طالبًا باستثنائهما من قرار “حظر القدوم” قبل بدء الاختبارات وصيام رمضان
ناشد “مقيم مصري” بِلمْ شمله وزوجته بطفلتيهما الموجودتين بالمملكة في رعاية إحدى الأسر المحتسبة، وذلك بعد سفر الزوجة وتردي حالتها الصحية ولحاق زوجها بها لرعايتها؛ قبل أن تتماثل للشفاء ويرغبان بالعودة لطفلتيهما واستثنائهما من قرار حظر الطيران ضمن الدول الممنوعة من دخول المملكة بالفترة الحالية.
وقال المقيم المصري “معتز المعداوي” والذي تواصل مع “سبق”، وشكا ظروفه وزوجته: “خرجت زوجتي خلال فترة السماح بالطيران لظروف عائلية، وتركت طفلتينا معي بالسعودية وأعمارهن 11 عاما و7 سنوات”.
وأضاف: “بعد حجز الطيران للزوجة للعودة أصدرت المملكة قرار حظر القدوم من 20 دولة؛ ومن بينها مصر، وللأسف لم تتمكن الزوجة من العودة حتى تاريخ 29 مارس الماضي”.
وأتبع “المعداوي” حديثه: “أُدخِلت زوجتي المستشفى في حالة خطرة؛ مما اضطرني إلى السفر باليوم التالي بتاريخ 30 مارس، وتركت أطفالي لدى الجيران، حيث إن العام الدراسي لم ينتهِ”.
وواصل: “بفضل الله تماثلت زوجتي للشفاء، ونرغب بالعودة إلى المملكة لرعاية أطفالنا ومتابعة اختباراتهم التي على الأبواب، إلا أن قرار حظر القدوم من مصر جعلنا نقلق كثيرًا على أطفالنا الذين يبكون الليل والنهار علينا”.
وناشد “المعداوي” الجهات المعنية بالسماح لهما بالعودة للمملكة، ولم شملهما بأطفالهما، قبل بدء اختبارات نهاية العام الدراسي، وليتمكنا من أداء صيام رمضان بكل خشوع واستقرار، مؤكدًا تواصله مع الهيئة العامة للطيران المدني، وإرساله إيميل يوضّح فيه تفاصيل المعاناة، ولا يزال ينتظر الفرج.
خرج برفقة زوجته للعلاج ولم يستطع العودة.. والدان مقيمان يناشدان بِلم شملهما بأطفالهما بالمملكة
عمر السبيعي
سبق
2021-04-11
ناشد “مقيم مصري” بِلمْ شمله وزوجته بطفلتيهما الموجودتين بالمملكة في رعاية إحدى الأسر المحتسبة، وذلك بعد سفر الزوجة وتردي حالتها الصحية ولحاق زوجها بها لرعايتها؛ قبل أن تتماثل للشفاء ويرغبان بالعودة لطفلتيهما واستثنائهما من قرار حظر الطيران ضمن الدول الممنوعة من دخول المملكة بالفترة الحالية.
وقال المقيم المصري “معتز المعداوي” والذي تواصل مع “سبق”، وشكا ظروفه وزوجته: “خرجت زوجتي خلال فترة السماح بالطيران لظروف عائلية، وتركت طفلتينا معي بالسعودية وأعمارهن 11 عاما و7 سنوات”.
وأضاف: “بعد حجز الطيران للزوجة للعودة أصدرت المملكة قرار حظر القدوم من 20 دولة؛ ومن بينها مصر، وللأسف لم تتمكن الزوجة من العودة حتى تاريخ 29 مارس الماضي”.
وأتبع “المعداوي” حديثه: “أُدخِلت زوجتي المستشفى في حالة خطرة؛ مما اضطرني إلى السفر باليوم التالي بتاريخ 30 مارس، وتركت أطفالي لدى الجيران، حيث إن العام الدراسي لم ينتهِ”.
وواصل: “بفضل الله تماثلت زوجتي للشفاء، ونرغب بالعودة إلى المملكة لرعاية أطفالنا ومتابعة اختباراتهم التي على الأبواب، إلا أن قرار حظر القدوم من مصر جعلنا نقلق كثيرًا على أطفالنا الذين يبكون الليل والنهار علينا”.
وناشد “المعداوي” الجهات المعنية بالسماح لهما بالعودة للمملكة، ولم شملهما بأطفالهما، قبل بدء اختبارات نهاية العام الدراسي، وليتمكنا من أداء صيام رمضان بكل خشوع واستقرار، مؤكدًا تواصله مع الهيئة العامة للطيران المدني، وإرساله إيميل يوضّح فيه تفاصيل المعاناة، ولا يزال ينتظر الفرج.
11 إبريل 2021 – 29 شعبان 1442
12:51 AM
طالبًا باستثنائهما من قرار “حظر القدوم” قبل بدء الاختبارات وصيام رمضان
ناشد “مقيم مصري” بِلمْ شمله وزوجته بطفلتيهما الموجودتين بالمملكة في رعاية إحدى الأسر المحتسبة، وذلك بعد سفر الزوجة وتردي حالتها الصحية ولحاق زوجها بها لرعايتها؛ قبل أن تتماثل للشفاء ويرغبان بالعودة لطفلتيهما واستثنائهما من قرار حظر الطيران ضمن الدول الممنوعة من دخول المملكة بالفترة الحالية.
وقال المقيم المصري “معتز المعداوي” والذي تواصل مع “سبق”، وشكا ظروفه وزوجته: “خرجت زوجتي خلال فترة السماح بالطيران لظروف عائلية، وتركت طفلتينا معي بالسعودية وأعمارهن 11 عاما و7 سنوات”.
وأضاف: “بعد حجز الطيران للزوجة للعودة أصدرت المملكة قرار حظر القدوم من 20 دولة؛ ومن بينها مصر، وللأسف لم تتمكن الزوجة من العودة حتى تاريخ 29 مارس الماضي”.
وأتبع “المعداوي” حديثه: “أُدخِلت زوجتي المستشفى في حالة خطرة؛ مما اضطرني إلى السفر باليوم التالي بتاريخ 30 مارس، وتركت أطفالي لدى الجيران، حيث إن العام الدراسي لم ينتهِ”.
وواصل: “بفضل الله تماثلت زوجتي للشفاء، ونرغب بالعودة إلى المملكة لرعاية أطفالنا ومتابعة اختباراتهم التي على الأبواب، إلا أن قرار حظر القدوم من مصر جعلنا نقلق كثيرًا على أطفالنا الذين يبكون الليل والنهار علينا”.
وناشد “المعداوي” الجهات المعنية بالسماح لهما بالعودة للمملكة، ولم شملهما بأطفالهما، قبل بدء اختبارات نهاية العام الدراسي، وليتمكنا من أداء صيام رمضان بكل خشوع واستقرار، مؤكدًا تواصله مع الهيئة العامة للطيران المدني، وإرساله إيميل يوضّح فيه تفاصيل المعاناة، ولا يزال ينتظر الفرج.
[ad_2]
Source link
