[ad_1]
وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة إن المبعوثة الخاصة تجري مشاورات بشأن زيارة دول أخرى من أعضاء مجموعة جنوب شرق آسيا والدول المجاورة.
ونقل دوجاريك عن السيدة شرانر بورغنر ما ذكرته مرارا عن أن الاستجابة الدولية القوية للأزمة الراهنة في ميانمار تتطلب جهدا إقليميا موحدا تشارك فيه الدول المجاورة التي يمكن أن تستخدم نفوذها لتعزيز الاستقرار في ميانمار.
وأضاف المتحدث أن المبعوثة الأممية ستواصل دعم الدور المهم الذي تقوم به الأطراف الإقليمية لتيسير جهود دعم الاستقرار وإيجاد حل منظم وسلمي للوضع الراهن.
وستواصل مبعوثة الأمين العام، بدعم من مجلس الأمن، جهودها الهادفة لزيارة ميانمار. وأعربت عن أملها في أن يسمح جيش ميانمار لها بدخول البلاد وزيارة القادة المحتجزين ومنهم الرئيس يو وينت ميانت ومستشارة الدولة أونغ سان سو تشي.
وأكدت شرانر بورغنر استعدادها لاستئناف الحوار مع الجيش والمساهمة في إعادة ميانمار إلى مسار الديمقراطية والسلام والاستقرار. وأكد المتحدث أنها مستعدة لزيارة ميانمار في أي وقت.
[ad_2]
Source link