غرفة جازان تبحث مع السفير الدنماركي التعاون في 4 مجالات

غرفة جازان تبحث مع السفير الدنماركي التعاون في 4 مجالات

[ad_1]

تتضمن الطاقة والغذاء والمياه والصحة

استقبل رئيس مجلس إدارة غرفة جازان خالد الصايغ، اليوم، سفير الدنمارك لدى المملكة أوله موسبي، والوفد المرافق له.

وتأتي هذه الزيارة ضمن جولة السفير الدنماركي والوفد المرافق له، لمنطقة جازان.

وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات التاريخية بين البلدين والاطلاع على أبرز الشراكات التجارية والفرص الاستثمارية الصناعية منها والتجارية والسياحية، وسبل تعاون رجال الأعمال السعوديين والدنماركيين فيما بينهم لما فيه خدمة وتنمية الاقتصاد في البلدين.

بالإضافة إلى ذلك تم التباحث حول مجالات التعاون في الطاقة والطاقة المتجددة.

وفي مجال الغذاء تم تباحث: “الزراعة العمودية، الزراعة المائية، وتحسين المياه في الزراعة”.

أما في مجال الرعاية الصحية فقد نوقشت: “الرقمنة، والتصميمات الذكية للمستشفيات، والأجهزة الطبية”. فيما ركز المحور الرابع على المياه وتحلية المياه.

وأشار رئيس غرفة جازان خالد الصايغ إلى العلاقات السعودية الدنماركية ومتانتها، مبرزًا المكانة التي تحتلها مملكة الدنمارك بقارة أوروبا والعالم؛ حيث تمثل إحدى الدول الصناعية الهامة بالمجال الاقتصادي.

وأكد دعم العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وعمق العلاقات التاريخية والتنموية والاقتصادية بين المملكة ومملكة الدنمارك.

وأوضح أن العلاقات بين الطرفين علاقات قديمة وتاريخية راسخة، وقد دعمت عبر تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات السياسية والثقافية، وخاصة الاقتصادية، ويسعى البلدان إلى دفع الاستثمارات المشتركة بينهما.

ولفت “الصايغ” إلى أن علاقات الصداقة المتميزة والعريقة القائمة بين الطرفين منذ نشأتها، وتتميز بالتعاون المشترك والعلاقات الثنائية المضطردة في جميع المجالات، والتي تعززت على مر العقود حتى الوقت الحالي بفضل الإدارة السياسية والرعاية المتواصلة والدائمة لقادة البلدين، وتشمل مجالات التعاون في جميع المسارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية؛ تنفيذًا لتوجيهات قيادة البلدين الصديقين.

وقال “الصايغ”: إن السفارة الدنماركية بالمملكة تلعب أيضًا دورًا هامًّا وكبيرًا في تطوير العلاقات بين البلدين، مشيدًا بدور سفير مملكة الدنمارك لدى الرياض أوله موسبي، في تقوية وتنمية وتعميق العلاقات التجارية والاقتصادية والثقافية بين البلدين الصديقين.

وتشير إحصائيات صادرة عن السفارة الدنماركية بالمملكة إلى أن حجم التبادل التجاري السعودي الدنماركي في الأشهر الستة الأولى من عام 2020، بلغت قيمة الصادرات الدنماركية من السلع إلى المملكة العربية السعودية 3،44 مليار كرونة دنماركية، محققًا ارتفاعًا بنسبة 16.1٪ مقارنة بنفس الفترة الزمنية من عام 2019 (2،96 مليار كرونة دنماركية).

من ناحية أخرى بلغت قيمة واردات البضائع من المملكة العربية السعودية 64.8 مليون كرونة دنماركية في الأشهر الستة الأولى من عام 2020، بانخفاض بنسبة 46.7٪ مقارنة بنفس الفترة الزمنية من عام 2019 (121.6 مليون كرونة دنماركية).




غرفة جازان تبحث مع السفير الدنماركي التعاون في 4 مجالات


سبق

استقبل رئيس مجلس إدارة غرفة جازان خالد الصايغ، اليوم، سفير الدنمارك لدى المملكة أوله موسبي، والوفد المرافق له.

وتأتي هذه الزيارة ضمن جولة السفير الدنماركي والوفد المرافق له، لمنطقة جازان.

وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات التاريخية بين البلدين والاطلاع على أبرز الشراكات التجارية والفرص الاستثمارية الصناعية منها والتجارية والسياحية، وسبل تعاون رجال الأعمال السعوديين والدنماركيين فيما بينهم لما فيه خدمة وتنمية الاقتصاد في البلدين.

بالإضافة إلى ذلك تم التباحث حول مجالات التعاون في الطاقة والطاقة المتجددة.

وفي مجال الغذاء تم تباحث: “الزراعة العمودية، الزراعة المائية، وتحسين المياه في الزراعة”.

أما في مجال الرعاية الصحية فقد نوقشت: “الرقمنة، والتصميمات الذكية للمستشفيات، والأجهزة الطبية”. فيما ركز المحور الرابع على المياه وتحلية المياه.

وأشار رئيس غرفة جازان خالد الصايغ إلى العلاقات السعودية الدنماركية ومتانتها، مبرزًا المكانة التي تحتلها مملكة الدنمارك بقارة أوروبا والعالم؛ حيث تمثل إحدى الدول الصناعية الهامة بالمجال الاقتصادي.

وأكد دعم العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وعمق العلاقات التاريخية والتنموية والاقتصادية بين المملكة ومملكة الدنمارك.

وأوضح أن العلاقات بين الطرفين علاقات قديمة وتاريخية راسخة، وقد دعمت عبر تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات السياسية والثقافية، وخاصة الاقتصادية، ويسعى البلدان إلى دفع الاستثمارات المشتركة بينهما.

ولفت “الصايغ” إلى أن علاقات الصداقة المتميزة والعريقة القائمة بين الطرفين منذ نشأتها، وتتميز بالتعاون المشترك والعلاقات الثنائية المضطردة في جميع المجالات، والتي تعززت على مر العقود حتى الوقت الحالي بفضل الإدارة السياسية والرعاية المتواصلة والدائمة لقادة البلدين، وتشمل مجالات التعاون في جميع المسارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية؛ تنفيذًا لتوجيهات قيادة البلدين الصديقين.

وقال “الصايغ”: إن السفارة الدنماركية بالمملكة تلعب أيضًا دورًا هامًّا وكبيرًا في تطوير العلاقات بين البلدين، مشيدًا بدور سفير مملكة الدنمارك لدى الرياض أوله موسبي، في تقوية وتنمية وتعميق العلاقات التجارية والاقتصادية والثقافية بين البلدين الصديقين.

وتشير إحصائيات صادرة عن السفارة الدنماركية بالمملكة إلى أن حجم التبادل التجاري السعودي الدنماركي في الأشهر الستة الأولى من عام 2020، بلغت قيمة الصادرات الدنماركية من السلع إلى المملكة العربية السعودية 3،44 مليار كرونة دنماركية، محققًا ارتفاعًا بنسبة 16.1٪ مقارنة بنفس الفترة الزمنية من عام 2019 (2،96 مليار كرونة دنماركية).

من ناحية أخرى بلغت قيمة واردات البضائع من المملكة العربية السعودية 64.8 مليون كرونة دنماركية في الأشهر الستة الأولى من عام 2020، بانخفاض بنسبة 46.7٪ مقارنة بنفس الفترة الزمنية من عام 2019 (121.6 مليون كرونة دنماركية).

06 إبريل 2021 – 24 شعبان 1442

04:53 PM


تتضمن الطاقة والغذاء والمياه والصحة

استقبل رئيس مجلس إدارة غرفة جازان خالد الصايغ، اليوم، سفير الدنمارك لدى المملكة أوله موسبي، والوفد المرافق له.

وتأتي هذه الزيارة ضمن جولة السفير الدنماركي والوفد المرافق له، لمنطقة جازان.

وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات التاريخية بين البلدين والاطلاع على أبرز الشراكات التجارية والفرص الاستثمارية الصناعية منها والتجارية والسياحية، وسبل تعاون رجال الأعمال السعوديين والدنماركيين فيما بينهم لما فيه خدمة وتنمية الاقتصاد في البلدين.

بالإضافة إلى ذلك تم التباحث حول مجالات التعاون في الطاقة والطاقة المتجددة.

وفي مجال الغذاء تم تباحث: “الزراعة العمودية، الزراعة المائية، وتحسين المياه في الزراعة”.

أما في مجال الرعاية الصحية فقد نوقشت: “الرقمنة، والتصميمات الذكية للمستشفيات، والأجهزة الطبية”. فيما ركز المحور الرابع على المياه وتحلية المياه.

وأشار رئيس غرفة جازان خالد الصايغ إلى العلاقات السعودية الدنماركية ومتانتها، مبرزًا المكانة التي تحتلها مملكة الدنمارك بقارة أوروبا والعالم؛ حيث تمثل إحدى الدول الصناعية الهامة بالمجال الاقتصادي.

وأكد دعم العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وعمق العلاقات التاريخية والتنموية والاقتصادية بين المملكة ومملكة الدنمارك.

وأوضح أن العلاقات بين الطرفين علاقات قديمة وتاريخية راسخة، وقد دعمت عبر تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات السياسية والثقافية، وخاصة الاقتصادية، ويسعى البلدان إلى دفع الاستثمارات المشتركة بينهما.

ولفت “الصايغ” إلى أن علاقات الصداقة المتميزة والعريقة القائمة بين الطرفين منذ نشأتها، وتتميز بالتعاون المشترك والعلاقات الثنائية المضطردة في جميع المجالات، والتي تعززت على مر العقود حتى الوقت الحالي بفضل الإدارة السياسية والرعاية المتواصلة والدائمة لقادة البلدين، وتشمل مجالات التعاون في جميع المسارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية؛ تنفيذًا لتوجيهات قيادة البلدين الصديقين.

وقال “الصايغ”: إن السفارة الدنماركية بالمملكة تلعب أيضًا دورًا هامًّا وكبيرًا في تطوير العلاقات بين البلدين، مشيدًا بدور سفير مملكة الدنمارك لدى الرياض أوله موسبي، في تقوية وتنمية وتعميق العلاقات التجارية والاقتصادية والثقافية بين البلدين الصديقين.

وتشير إحصائيات صادرة عن السفارة الدنماركية بالمملكة إلى أن حجم التبادل التجاري السعودي الدنماركي في الأشهر الستة الأولى من عام 2020، بلغت قيمة الصادرات الدنماركية من السلع إلى المملكة العربية السعودية 3،44 مليار كرونة دنماركية، محققًا ارتفاعًا بنسبة 16.1٪ مقارنة بنفس الفترة الزمنية من عام 2019 (2،96 مليار كرونة دنماركية).

من ناحية أخرى بلغت قيمة واردات البضائع من المملكة العربية السعودية 64.8 مليون كرونة دنماركية في الأشهر الستة الأولى من عام 2020، بانخفاض بنسبة 46.7٪ مقارنة بنفس الفترة الزمنية من عام 2019 (121.6 مليون كرونة دنماركية).



[ad_2]

Source link

Leave a Reply