بالصور إضاءة متطورة للجبل الذي أحبه الرسول صلى الله عليه وسلم…

بالصور إضاءة متطورة للجبل الذي أحبه الرسول صلى الله عليه وسلم…

[ad_1]

تغيير أساليب الإضاءة القديمة

أعلنت أمانة منطقة المدينة المنورة، أن أعمال تنفيذ مشروع إنارة جبل أحد، دخلت مراحلها النهائية، ونشرت في موقعها على منصة تويتر، أن المشروع يهدف إلى تحقيق أفضل مستوى للإنارة حتى تكون صديقة للبيئة وترشد الاستهلاك في الطاقة الكهربائية.

وأشار المتحدث الرسمي للمنطقة أحمد المالكي، إلى أن المشروع سيسهم في خفض استهلاك الطاقة لأكثر من 75% والمحافظة على قوة الإضاءة بالجبل وتجانسها؛ منوهًا بأن المشروع سيعالج عيوب الوضع القائم لإنارة الجبل الحالية.

ولفت النظر إلى أن مشروع التطوير سيعطي الجبل لمسة جمالية إبداعية يتعانق خلالها الجمال الطبيعي للجبل مع الهندسة الضوئية الليلية؛ حيث إن فكرة تطوير الإنارة وتصاميمها مستلهمة من شروق الشمس على قمم الجبال.

ويُعد جبل “أحد” من أبرز الأماكن التاريخية الخالدة التي ارتبط ذكرها بالسيرة النبوية وتاريخ أحداثها، وتفرد بالعديد من الأحداث التي تجسد عظمة المكان؛ فظل هذا الجبل الشامخ شاهدًا على أحداث عظيمة صاحبت ولادة فجر الدعوة الإسلامية منذ هجرة النبي عليه الصلاة والسلام إلى المدينة المنورة، ودارت في سفحه أحداث معركة أحد في السنة الثالثة من الهجرة.

ويحرص غالبية زوار مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم على زيارة “جبل أحد” الذي يضم آثارًا عديدة؛ منها مقبرة شهداء أحد التي تضم أجساد 70 صحابيًّا استُشهدوا أثناء المعركة، كما يضم الموقع التاريخي “ميدان سيد الشهداء”، وقال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم: “أحد جبل يحبنا ونحبه”.. لهذا يتفق المسلمون في أركان الدنيا على محبته ويحرصون على زيارته ويتميز بصخوره النارية البركانية.

ويطل جبل “أحد” على المدينة المنورة من الجهة الشمالية بطول سبعة كيلومترات وعرض ما بين 2 و3 كيلومترات، وبارتفاع يصل إلى 350 مترًا، ووردت تسمية “أحد” في عدة روايات؛ منها ما يشير إلى أنه دلالة على تميز الجبل عن غيره لتوحده وانقطاعه عن غيره من الجبال الأخرى؛ فهو يظهر كأنه قطعة واحدة غير مجزأة أو متصلة بأي جبال، كما قيل في تسميته بـ”أحد” أنها نسبة إلى رجل من العمالقة كان يسمى “أحد” أقام بجواره فسمي الجبل باسمه.

الجدير بالذكر أن المشروع يأتي انطلاقًا من المكانة التاريخية التي يحظى بها جبل أحد؛ كونه أهم المواقع الإسلامية في المدينة المنورة، وأحد المزارات السياحية التي يحرص الزائرون على زيارتها لارتباطها بالسنة النبوية الشريفة.




بالصور إضاءة متطورة للجبل الذي أحبه الرسول صلى الله عليه وسلم… بانتظار زواره


سبق

أعلنت أمانة منطقة المدينة المنورة، أن أعمال تنفيذ مشروع إنارة جبل أحد، دخلت مراحلها النهائية، ونشرت في موقعها على منصة تويتر، أن المشروع يهدف إلى تحقيق أفضل مستوى للإنارة حتى تكون صديقة للبيئة وترشد الاستهلاك في الطاقة الكهربائية.

وأشار المتحدث الرسمي للمنطقة أحمد المالكي، إلى أن المشروع سيسهم في خفض استهلاك الطاقة لأكثر من 75% والمحافظة على قوة الإضاءة بالجبل وتجانسها؛ منوهًا بأن المشروع سيعالج عيوب الوضع القائم لإنارة الجبل الحالية.

ولفت النظر إلى أن مشروع التطوير سيعطي الجبل لمسة جمالية إبداعية يتعانق خلالها الجمال الطبيعي للجبل مع الهندسة الضوئية الليلية؛ حيث إن فكرة تطوير الإنارة وتصاميمها مستلهمة من شروق الشمس على قمم الجبال.

ويُعد جبل “أحد” من أبرز الأماكن التاريخية الخالدة التي ارتبط ذكرها بالسيرة النبوية وتاريخ أحداثها، وتفرد بالعديد من الأحداث التي تجسد عظمة المكان؛ فظل هذا الجبل الشامخ شاهدًا على أحداث عظيمة صاحبت ولادة فجر الدعوة الإسلامية منذ هجرة النبي عليه الصلاة والسلام إلى المدينة المنورة، ودارت في سفحه أحداث معركة أحد في السنة الثالثة من الهجرة.

ويحرص غالبية زوار مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم على زيارة “جبل أحد” الذي يضم آثارًا عديدة؛ منها مقبرة شهداء أحد التي تضم أجساد 70 صحابيًّا استُشهدوا أثناء المعركة، كما يضم الموقع التاريخي “ميدان سيد الشهداء”، وقال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم: “أحد جبل يحبنا ونحبه”.. لهذا يتفق المسلمون في أركان الدنيا على محبته ويحرصون على زيارته ويتميز بصخوره النارية البركانية.

ويطل جبل “أحد” على المدينة المنورة من الجهة الشمالية بطول سبعة كيلومترات وعرض ما بين 2 و3 كيلومترات، وبارتفاع يصل إلى 350 مترًا، ووردت تسمية “أحد” في عدة روايات؛ منها ما يشير إلى أنه دلالة على تميز الجبل عن غيره لتوحده وانقطاعه عن غيره من الجبال الأخرى؛ فهو يظهر كأنه قطعة واحدة غير مجزأة أو متصلة بأي جبال، كما قيل في تسميته بـ”أحد” أنها نسبة إلى رجل من العمالقة كان يسمى “أحد” أقام بجواره فسمي الجبل باسمه.

الجدير بالذكر أن المشروع يأتي انطلاقًا من المكانة التاريخية التي يحظى بها جبل أحد؛ كونه أهم المواقع الإسلامية في المدينة المنورة، وأحد المزارات السياحية التي يحرص الزائرون على زيارتها لارتباطها بالسنة النبوية الشريفة.

06 إبريل 2021 – 24 شعبان 1442

01:36 PM


تغيير أساليب الإضاءة القديمة

أعلنت أمانة منطقة المدينة المنورة، أن أعمال تنفيذ مشروع إنارة جبل أحد، دخلت مراحلها النهائية، ونشرت في موقعها على منصة تويتر، أن المشروع يهدف إلى تحقيق أفضل مستوى للإنارة حتى تكون صديقة للبيئة وترشد الاستهلاك في الطاقة الكهربائية.

وأشار المتحدث الرسمي للمنطقة أحمد المالكي، إلى أن المشروع سيسهم في خفض استهلاك الطاقة لأكثر من 75% والمحافظة على قوة الإضاءة بالجبل وتجانسها؛ منوهًا بأن المشروع سيعالج عيوب الوضع القائم لإنارة الجبل الحالية.

ولفت النظر إلى أن مشروع التطوير سيعطي الجبل لمسة جمالية إبداعية يتعانق خلالها الجمال الطبيعي للجبل مع الهندسة الضوئية الليلية؛ حيث إن فكرة تطوير الإنارة وتصاميمها مستلهمة من شروق الشمس على قمم الجبال.

ويُعد جبل “أحد” من أبرز الأماكن التاريخية الخالدة التي ارتبط ذكرها بالسيرة النبوية وتاريخ أحداثها، وتفرد بالعديد من الأحداث التي تجسد عظمة المكان؛ فظل هذا الجبل الشامخ شاهدًا على أحداث عظيمة صاحبت ولادة فجر الدعوة الإسلامية منذ هجرة النبي عليه الصلاة والسلام إلى المدينة المنورة، ودارت في سفحه أحداث معركة أحد في السنة الثالثة من الهجرة.

ويحرص غالبية زوار مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم على زيارة “جبل أحد” الذي يضم آثارًا عديدة؛ منها مقبرة شهداء أحد التي تضم أجساد 70 صحابيًّا استُشهدوا أثناء المعركة، كما يضم الموقع التاريخي “ميدان سيد الشهداء”، وقال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم: “أحد جبل يحبنا ونحبه”.. لهذا يتفق المسلمون في أركان الدنيا على محبته ويحرصون على زيارته ويتميز بصخوره النارية البركانية.

ويطل جبل “أحد” على المدينة المنورة من الجهة الشمالية بطول سبعة كيلومترات وعرض ما بين 2 و3 كيلومترات، وبارتفاع يصل إلى 350 مترًا، ووردت تسمية “أحد” في عدة روايات؛ منها ما يشير إلى أنه دلالة على تميز الجبل عن غيره لتوحده وانقطاعه عن غيره من الجبال الأخرى؛ فهو يظهر كأنه قطعة واحدة غير مجزأة أو متصلة بأي جبال، كما قيل في تسميته بـ”أحد” أنها نسبة إلى رجل من العمالقة كان يسمى “أحد” أقام بجواره فسمي الجبل باسمه.

الجدير بالذكر أن المشروع يأتي انطلاقًا من المكانة التاريخية التي يحظى بها جبل أحد؛ كونه أهم المواقع الإسلامية في المدينة المنورة، وأحد المزارات السياحية التي يحرص الزائرون على زيارتها لارتباطها بالسنة النبوية الشريفة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply