[ad_1]
آل الشيخ: نبذل جهوداً كبيرة للتحوّل السريع نحو العالم الرقمي منذ بداية جائحة كورونا
أكد وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، بأن الوزارة ستطلق خلال العام الدراسي المقبل نسخة من منصة مدرستي للطفولة المبكرة وذلك بطريقة تناسب المرحلة العمرية للأطفال، موضحاً بأنها ستشمل عناصر جاذبة ومشوقة وأدوات تُمكن المعلمين من القياس والتقويم وتعزز من مهارات الطلبة الأساسية.
جاء ذلك خلال تكريمه اليوم القائمين على “منصة مدرستي” من وكالة التعليم العام، وإدارة التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد، وإدارة التحوّل الرقمي، وإدارة الأمن السيبراني، وذلك تقديراً للجهود المبذولة من منسوبي التعليم في نجاح العملية التعليمية عن بُعد، ومواصلة العمل الجاد الذي يستشعر المسؤولية ويلبي الواجب الوطني.
وقال وزير التعليم في كلمته خلال الحفل: “إن الوزارة بتوجيهات ودعم القيادة الرشيدة -حفظها الله- بذلت جهوداً كبيرة للتحوّل السريع نحو العالم الرقمي منذ بداية جائحة كورونا؛ لتوفير حلول تعليمية مناسبة وأكثر تطوراً”.
وأشار إلى أن الوزارة ستطلق خلال العام الدراسي المقبل نسخة من منصة مدرستي للطفولة المبكرة ابتداءً من رياض الأطفال، وذلك بطريقة تناسب المرحلة العمرية للأطفال، وتشتمل على عناصر جاذبة ومشوقة، وأدوات تُمكن المعلمين من القياس والتقويم، وتعزز من مهارات الطلبة الأساسية.
وأضاف بأن وزارة التعليم استطاعت ابتكار نموذج للتعليم الإلكتروني بكفاءات وطنية شابة وملهمة، سخرت فيه كافة الأدوات التنظيمية والتقنية؛ لتقديم خدمات التعليم عبر منصة تعليمية وطنية خلال وقت قياسي وبكفاءة عالية.
وثمن جهود العاملين في كافة قطاعات الوزارة لاستمرار رحلة التعليم بيسر وجودة عالية؛ بدءاً من إعداد الجداول والحصص الدراسية ورصد الحضور والغياب وإنشاء الفصول الافتراضية، بالإضافة إلى أداء الواجبات والاختبارات وإعلانات المدرسة وأنشطتها والتواصل المجتمعي ومؤشرات الأداء والتقارير وأدوات مايكروسوفت 365.
وأشاد وزير التعليم بالمكتسبات النوعية التي تحققت في منصة مدرستي، مؤكداً أن الوزارة تعمل على رسم إستراتيجيات تعزز التعليم الإلكتروني كممارسة أساسية للتحوّل بالتعليم إلى آفاق أوسع تضمن تحسين مخرجات التعليم وتكافؤ فرصه لأبنائنا الطلبة، وهو أمر يحفٌز فرق العمل في الوزارة والمجتمع التعليمي للإبداع والتميّز في الأداء لترسّيخ النموذج السعودي للتعليم الإلكتروني في الذاكرة العالمية، وينافس النماذج العالمية في التعليم.
عقب ذلك تمت مراسم تكريم القائمين على منصة مدرستي، والتقاط الصور التذكارية.
وزارة التعليم تتجه لإطلاق نسخة جديدة من منصة “مدرستي” للطفولة المبكرة
قاسم الخبراني
سبق
2021-04-05
أكد وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، بأن الوزارة ستطلق خلال العام الدراسي المقبل نسخة من منصة مدرستي للطفولة المبكرة وذلك بطريقة تناسب المرحلة العمرية للأطفال، موضحاً بأنها ستشمل عناصر جاذبة ومشوقة وأدوات تُمكن المعلمين من القياس والتقويم وتعزز من مهارات الطلبة الأساسية.
جاء ذلك خلال تكريمه اليوم القائمين على “منصة مدرستي” من وكالة التعليم العام، وإدارة التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد، وإدارة التحوّل الرقمي، وإدارة الأمن السيبراني، وذلك تقديراً للجهود المبذولة من منسوبي التعليم في نجاح العملية التعليمية عن بُعد، ومواصلة العمل الجاد الذي يستشعر المسؤولية ويلبي الواجب الوطني.
وقال وزير التعليم في كلمته خلال الحفل: “إن الوزارة بتوجيهات ودعم القيادة الرشيدة -حفظها الله- بذلت جهوداً كبيرة للتحوّل السريع نحو العالم الرقمي منذ بداية جائحة كورونا؛ لتوفير حلول تعليمية مناسبة وأكثر تطوراً”.
وأشار إلى أن الوزارة ستطلق خلال العام الدراسي المقبل نسخة من منصة مدرستي للطفولة المبكرة ابتداءً من رياض الأطفال، وذلك بطريقة تناسب المرحلة العمرية للأطفال، وتشتمل على عناصر جاذبة ومشوقة، وأدوات تُمكن المعلمين من القياس والتقويم، وتعزز من مهارات الطلبة الأساسية.
وأضاف بأن وزارة التعليم استطاعت ابتكار نموذج للتعليم الإلكتروني بكفاءات وطنية شابة وملهمة، سخرت فيه كافة الأدوات التنظيمية والتقنية؛ لتقديم خدمات التعليم عبر منصة تعليمية وطنية خلال وقت قياسي وبكفاءة عالية.
وثمن جهود العاملين في كافة قطاعات الوزارة لاستمرار رحلة التعليم بيسر وجودة عالية؛ بدءاً من إعداد الجداول والحصص الدراسية ورصد الحضور والغياب وإنشاء الفصول الافتراضية، بالإضافة إلى أداء الواجبات والاختبارات وإعلانات المدرسة وأنشطتها والتواصل المجتمعي ومؤشرات الأداء والتقارير وأدوات مايكروسوفت 365.
وأشاد وزير التعليم بالمكتسبات النوعية التي تحققت في منصة مدرستي، مؤكداً أن الوزارة تعمل على رسم إستراتيجيات تعزز التعليم الإلكتروني كممارسة أساسية للتحوّل بالتعليم إلى آفاق أوسع تضمن تحسين مخرجات التعليم وتكافؤ فرصه لأبنائنا الطلبة، وهو أمر يحفٌز فرق العمل في الوزارة والمجتمع التعليمي للإبداع والتميّز في الأداء لترسّيخ النموذج السعودي للتعليم الإلكتروني في الذاكرة العالمية، وينافس النماذج العالمية في التعليم.
عقب ذلك تمت مراسم تكريم القائمين على منصة مدرستي، والتقاط الصور التذكارية.
05 إبريل 2021 – 23 شعبان 1442
09:59 PM
آل الشيخ: نبذل جهوداً كبيرة للتحوّل السريع نحو العالم الرقمي منذ بداية جائحة كورونا
أكد وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، بأن الوزارة ستطلق خلال العام الدراسي المقبل نسخة من منصة مدرستي للطفولة المبكرة وذلك بطريقة تناسب المرحلة العمرية للأطفال، موضحاً بأنها ستشمل عناصر جاذبة ومشوقة وأدوات تُمكن المعلمين من القياس والتقويم وتعزز من مهارات الطلبة الأساسية.
جاء ذلك خلال تكريمه اليوم القائمين على “منصة مدرستي” من وكالة التعليم العام، وإدارة التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد، وإدارة التحوّل الرقمي، وإدارة الأمن السيبراني، وذلك تقديراً للجهود المبذولة من منسوبي التعليم في نجاح العملية التعليمية عن بُعد، ومواصلة العمل الجاد الذي يستشعر المسؤولية ويلبي الواجب الوطني.
وقال وزير التعليم في كلمته خلال الحفل: “إن الوزارة بتوجيهات ودعم القيادة الرشيدة -حفظها الله- بذلت جهوداً كبيرة للتحوّل السريع نحو العالم الرقمي منذ بداية جائحة كورونا؛ لتوفير حلول تعليمية مناسبة وأكثر تطوراً”.
وأشار إلى أن الوزارة ستطلق خلال العام الدراسي المقبل نسخة من منصة مدرستي للطفولة المبكرة ابتداءً من رياض الأطفال، وذلك بطريقة تناسب المرحلة العمرية للأطفال، وتشتمل على عناصر جاذبة ومشوقة، وأدوات تُمكن المعلمين من القياس والتقويم، وتعزز من مهارات الطلبة الأساسية.
وأضاف بأن وزارة التعليم استطاعت ابتكار نموذج للتعليم الإلكتروني بكفاءات وطنية شابة وملهمة، سخرت فيه كافة الأدوات التنظيمية والتقنية؛ لتقديم خدمات التعليم عبر منصة تعليمية وطنية خلال وقت قياسي وبكفاءة عالية.
وثمن جهود العاملين في كافة قطاعات الوزارة لاستمرار رحلة التعليم بيسر وجودة عالية؛ بدءاً من إعداد الجداول والحصص الدراسية ورصد الحضور والغياب وإنشاء الفصول الافتراضية، بالإضافة إلى أداء الواجبات والاختبارات وإعلانات المدرسة وأنشطتها والتواصل المجتمعي ومؤشرات الأداء والتقارير وأدوات مايكروسوفت 365.
وأشاد وزير التعليم بالمكتسبات النوعية التي تحققت في منصة مدرستي، مؤكداً أن الوزارة تعمل على رسم إستراتيجيات تعزز التعليم الإلكتروني كممارسة أساسية للتحوّل بالتعليم إلى آفاق أوسع تضمن تحسين مخرجات التعليم وتكافؤ فرصه لأبنائنا الطلبة، وهو أمر يحفٌز فرق العمل في الوزارة والمجتمع التعليمي للإبداع والتميّز في الأداء لترسّيخ النموذج السعودي للتعليم الإلكتروني في الذاكرة العالمية، وينافس النماذج العالمية في التعليم.
عقب ذلك تمت مراسم تكريم القائمين على منصة مدرستي، والتقاط الصور التذكارية.
[ad_2]
Source link
