ماذا يفعل الطلاب في التعليم عن بُعد؟ “هدادة” على “الجيل الثالث”!

ماذا يفعل الطلاب في التعليم عن بُعد؟ “هدادة” على “الجيل الثالث”!

[ad_1]

سوء تغطية وضعف في أبراج الجوال ومناشدات تتجدد للحل السريع

جدد أهالي طلاب وطالبات مركز هداده التابع لمنطقة نجران الذين يعانون من سوء تغطية خدمة الاتصالات للجوال في الهجر، والمقدمة لهم من شركة الاتصالات السعودية، مناشدتهم لمدير عام الاتصالات المهندس عليان الوتيد، معبرين عن استيائهم من ضعف الإنترنت وشبكة الاتصال للهاتف الثابت والجوال وعدم تغطيتها بالجيل الرابع.

وإلحاقًا بما تم نشره في “سبق” في تاريخ 10 رجب 1442هـ؛ ناشد عدد من الأهالي والطلاب والطالبات عملاء شبكة الجوال والهاتف الثابت في مركز هداده، مسؤولي هيئة الاتصالات وشركة “الاتصالات” السعودية STC، بإيجاد حل عاجل لمشكلة ضعف أبراج الجوال والإنترنت وانقطاع الخدمة بشكل متكرر، في ظل التعليم عن بُعد، إضافة إلى ضعف وتدني خدمة الجيل الثالث الذي ما زال أبراج الجوال تعمل عليه.

وبيّنوا أن المسؤولين في شركة “الاتصالات” يعلمون أهمية توفر شبكة الجوال وخدمة الإنترنت في الوقت الحاضر، ومدى الحاجة الملحة لها في إجراء التعليم عن بُعد في ظل الظروف الراهنة.

وأضافوا: “طالبنا منذ سنوات فرع الشركة بمنطقة نجران بإيجاد حل لمعاناتنا لكن لم يحدث شيء حتى الآن، فالاتصال والإنترنت ضعيفان؛ لعدم وجود صيانة الكوابل الأرضية المكشوفة بالإضافة إلى مطالبهم بتفعيل الجيل الرابع للجوال والذي قد يحل تلك المشكلة التي يعانون منها أهالي مركز هداده من طلاب وطالبات ومواطنين بشكل عام”.

وأشاروا إلى أنهم قاموا بالعديد من المخاطبات والمطالبات للجهات ذات العلاقة والمتمثلة في مقام إمارة منطقة نجران والتعليم، لعمل الحلول العاجلة.. وحتى إعداد هذا الخبر لم ترَ الخدمة بمركز هداده أي تغيير يذكر في جودة الخدمة.

وتَحدّث لـ”سبق” المواطن عبدالله الشرمان قائلًا: “أهالي المركز يعانون من ضعف عام في الخدمة بشقيها الجوال والثابت؛ مما قد يُفقد أبنائهم الاستمرار في التعلم بسبب الإنترنت”.

كما تحدث محمد طشلي، مجددًا مطالبه باتخاذ قرار من قِبَل المسؤولين بهيئة الاتصالات وشركة الاتصالات السعودية بإنقاذ أبنائهم من مشكلة سوء خدمة الإنترنت، وتفعيل “الجيل الرابع” التي شَمِلَت تغطيتها أغلب المحافظات والقرى المجاورة لنا، ومركز هداده في عداد المواقع المهملة من قِبَل شركة الاتصالات بمنطقة نجران بدون أي مبرر.

تواصلت “سبق” مع بعض المسؤولين بشركة الاتصالات بمنطقة نجران، منهم من تم انتهاء تكليفه بالعمل بفرع نجران، ومنهم من لا يزال يعمل بالفرع، وعرضت عليهم تلك المعاناة، التي لم تلقَ منهم سوى الوعود بالحلول التي لم تنفذ على أرض الواقع.

كما طالب محمد طشلي وعبدالله الشرمان، بتشكيل لجنة عادلة تضم عددًا من المسؤولين بهيئة الاتصالات وشركة الاتصالات في أقرب وقت لمعاينة المشكلة وعمل الحلول اللازمة، قبل بدء الاختبارات التي أصبحت على الأبواب وأبنائهم سوف يكونون الضحية.

وجدد المواطنون والطلاب مناشدتهم للمسؤولين بهيئة الاتصالات وشركة stc لحل تلك المعاناة بشكل عاجل، حتى لا يكون أبناؤهم ضحية الإنترنت في مهامهم الدراسية سواء في التعليم الجامعي أو ما دون ذلك، والذي يعتمد هذه الأيام على التعليم عن بُعد.

كما تساءل عدد من الطلاب والطالبات والمواطنين: “هل مناشدة المواطن للمسؤول أو مقدم الخدمة التي يدفع مقابلها، لا ينظر لها أو لا تقدم له الخدمة التي يستحقها؟”.



منطقة نجران
التعليم عن بُعد

ماذا يفعل الطلاب في التعليم عن بُعد؟ “هدادة” على “الجيل الثالث”!


سبق

جدد أهالي طلاب وطالبات مركز هداده التابع لمنطقة نجران الذين يعانون من سوء تغطية خدمة الاتصالات للجوال في الهجر، والمقدمة لهم من شركة الاتصالات السعودية، مناشدتهم لمدير عام الاتصالات المهندس عليان الوتيد، معبرين عن استيائهم من ضعف الإنترنت وشبكة الاتصال للهاتف الثابت والجوال وعدم تغطيتها بالجيل الرابع.

وإلحاقًا بما تم نشره في “سبق” في تاريخ 10 رجب 1442هـ؛ ناشد عدد من الأهالي والطلاب والطالبات عملاء شبكة الجوال والهاتف الثابت في مركز هداده، مسؤولي هيئة الاتصالات وشركة “الاتصالات” السعودية STC، بإيجاد حل عاجل لمشكلة ضعف أبراج الجوال والإنترنت وانقطاع الخدمة بشكل متكرر، في ظل التعليم عن بُعد، إضافة إلى ضعف وتدني خدمة الجيل الثالث الذي ما زال أبراج الجوال تعمل عليه.

وبيّنوا أن المسؤولين في شركة “الاتصالات” يعلمون أهمية توفر شبكة الجوال وخدمة الإنترنت في الوقت الحاضر، ومدى الحاجة الملحة لها في إجراء التعليم عن بُعد في ظل الظروف الراهنة.

وأضافوا: “طالبنا منذ سنوات فرع الشركة بمنطقة نجران بإيجاد حل لمعاناتنا لكن لم يحدث شيء حتى الآن، فالاتصال والإنترنت ضعيفان؛ لعدم وجود صيانة الكوابل الأرضية المكشوفة بالإضافة إلى مطالبهم بتفعيل الجيل الرابع للجوال والذي قد يحل تلك المشكلة التي يعانون منها أهالي مركز هداده من طلاب وطالبات ومواطنين بشكل عام”.

وأشاروا إلى أنهم قاموا بالعديد من المخاطبات والمطالبات للجهات ذات العلاقة والمتمثلة في مقام إمارة منطقة نجران والتعليم، لعمل الحلول العاجلة.. وحتى إعداد هذا الخبر لم ترَ الخدمة بمركز هداده أي تغيير يذكر في جودة الخدمة.

وتَحدّث لـ”سبق” المواطن عبدالله الشرمان قائلًا: “أهالي المركز يعانون من ضعف عام في الخدمة بشقيها الجوال والثابت؛ مما قد يُفقد أبنائهم الاستمرار في التعلم بسبب الإنترنت”.

كما تحدث محمد طشلي، مجددًا مطالبه باتخاذ قرار من قِبَل المسؤولين بهيئة الاتصالات وشركة الاتصالات السعودية بإنقاذ أبنائهم من مشكلة سوء خدمة الإنترنت، وتفعيل “الجيل الرابع” التي شَمِلَت تغطيتها أغلب المحافظات والقرى المجاورة لنا، ومركز هداده في عداد المواقع المهملة من قِبَل شركة الاتصالات بمنطقة نجران بدون أي مبرر.

تواصلت “سبق” مع بعض المسؤولين بشركة الاتصالات بمنطقة نجران، منهم من تم انتهاء تكليفه بالعمل بفرع نجران، ومنهم من لا يزال يعمل بالفرع، وعرضت عليهم تلك المعاناة، التي لم تلقَ منهم سوى الوعود بالحلول التي لم تنفذ على أرض الواقع.

كما طالب محمد طشلي وعبدالله الشرمان، بتشكيل لجنة عادلة تضم عددًا من المسؤولين بهيئة الاتصالات وشركة الاتصالات في أقرب وقت لمعاينة المشكلة وعمل الحلول اللازمة، قبل بدء الاختبارات التي أصبحت على الأبواب وأبنائهم سوف يكونون الضحية.

وجدد المواطنون والطلاب مناشدتهم للمسؤولين بهيئة الاتصالات وشركة stc لحل تلك المعاناة بشكل عاجل، حتى لا يكون أبناؤهم ضحية الإنترنت في مهامهم الدراسية سواء في التعليم الجامعي أو ما دون ذلك، والذي يعتمد هذه الأيام على التعليم عن بُعد.

كما تساءل عدد من الطلاب والطالبات والمواطنين: “هل مناشدة المواطن للمسؤول أو مقدم الخدمة التي يدفع مقابلها، لا ينظر لها أو لا تقدم له الخدمة التي يستحقها؟”.

04 إبريل 2021 – 22 شعبان 1442

02:04 PM


سوء تغطية وضعف في أبراج الجوال ومناشدات تتجدد للحل السريع

جدد أهالي طلاب وطالبات مركز هداده التابع لمنطقة نجران الذين يعانون من سوء تغطية خدمة الاتصالات للجوال في الهجر، والمقدمة لهم من شركة الاتصالات السعودية، مناشدتهم لمدير عام الاتصالات المهندس عليان الوتيد، معبرين عن استيائهم من ضعف الإنترنت وشبكة الاتصال للهاتف الثابت والجوال وعدم تغطيتها بالجيل الرابع.

وإلحاقًا بما تم نشره في “سبق” في تاريخ 10 رجب 1442هـ؛ ناشد عدد من الأهالي والطلاب والطالبات عملاء شبكة الجوال والهاتف الثابت في مركز هداده، مسؤولي هيئة الاتصالات وشركة “الاتصالات” السعودية STC، بإيجاد حل عاجل لمشكلة ضعف أبراج الجوال والإنترنت وانقطاع الخدمة بشكل متكرر، في ظل التعليم عن بُعد، إضافة إلى ضعف وتدني خدمة الجيل الثالث الذي ما زال أبراج الجوال تعمل عليه.

وبيّنوا أن المسؤولين في شركة “الاتصالات” يعلمون أهمية توفر شبكة الجوال وخدمة الإنترنت في الوقت الحاضر، ومدى الحاجة الملحة لها في إجراء التعليم عن بُعد في ظل الظروف الراهنة.

وأضافوا: “طالبنا منذ سنوات فرع الشركة بمنطقة نجران بإيجاد حل لمعاناتنا لكن لم يحدث شيء حتى الآن، فالاتصال والإنترنت ضعيفان؛ لعدم وجود صيانة الكوابل الأرضية المكشوفة بالإضافة إلى مطالبهم بتفعيل الجيل الرابع للجوال والذي قد يحل تلك المشكلة التي يعانون منها أهالي مركز هداده من طلاب وطالبات ومواطنين بشكل عام”.

وأشاروا إلى أنهم قاموا بالعديد من المخاطبات والمطالبات للجهات ذات العلاقة والمتمثلة في مقام إمارة منطقة نجران والتعليم، لعمل الحلول العاجلة.. وحتى إعداد هذا الخبر لم ترَ الخدمة بمركز هداده أي تغيير يذكر في جودة الخدمة.

وتَحدّث لـ”سبق” المواطن عبدالله الشرمان قائلًا: “أهالي المركز يعانون من ضعف عام في الخدمة بشقيها الجوال والثابت؛ مما قد يُفقد أبنائهم الاستمرار في التعلم بسبب الإنترنت”.

كما تحدث محمد طشلي، مجددًا مطالبه باتخاذ قرار من قِبَل المسؤولين بهيئة الاتصالات وشركة الاتصالات السعودية بإنقاذ أبنائهم من مشكلة سوء خدمة الإنترنت، وتفعيل “الجيل الرابع” التي شَمِلَت تغطيتها أغلب المحافظات والقرى المجاورة لنا، ومركز هداده في عداد المواقع المهملة من قِبَل شركة الاتصالات بمنطقة نجران بدون أي مبرر.

تواصلت “سبق” مع بعض المسؤولين بشركة الاتصالات بمنطقة نجران، منهم من تم انتهاء تكليفه بالعمل بفرع نجران، ومنهم من لا يزال يعمل بالفرع، وعرضت عليهم تلك المعاناة، التي لم تلقَ منهم سوى الوعود بالحلول التي لم تنفذ على أرض الواقع.

كما طالب محمد طشلي وعبدالله الشرمان، بتشكيل لجنة عادلة تضم عددًا من المسؤولين بهيئة الاتصالات وشركة الاتصالات في أقرب وقت لمعاينة المشكلة وعمل الحلول اللازمة، قبل بدء الاختبارات التي أصبحت على الأبواب وأبنائهم سوف يكونون الضحية.

وجدد المواطنون والطلاب مناشدتهم للمسؤولين بهيئة الاتصالات وشركة stc لحل تلك المعاناة بشكل عاجل، حتى لا يكون أبناؤهم ضحية الإنترنت في مهامهم الدراسية سواء في التعليم الجامعي أو ما دون ذلك، والذي يعتمد هذه الأيام على التعليم عن بُعد.

كما تساءل عدد من الطلاب والطالبات والمواطنين: “هل مناشدة المواطن للمسؤول أو مقدم الخدمة التي يدفع مقابلها، لا ينظر لها أو لا تقدم له الخدمة التي يستحقها؟”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply