[ad_1]
الردود والأقوال تباينت وتفاوتت ما بين مؤيد للفكرة ومعارض لها
استطلعت قناة الإخبارية عبر فقرتها “سؤال اليوم” آراء ووجهات نظر مشاركين في فقرتها “سؤال اليوم” حول فكرة فتح المطاعم نهار رمضان لغير المسلمين ولذوي الأعذار؟ وتباينت الإجابات والأقوال ما بين مؤيد للفكرة ومعارض لها.
بداية، وجدت الفكرة تأييدًا من أحد المشاركين مبررًا بأنه “في ظل وجود السياح، وأن الرياض والمملكة العربية السعودية اليوم ليست فقط للسعوديين والمسلمين؛ إذ يفد إليها سياح كُثر.. فأنا أكيد مع فتح المطاعم نهار رمضان؛ لماذا أحرم العمالة والمقيمين والسياح؟ وحتى نكون جاذبين للسياح يجب أن نوفر لهم كل الإمكانيات”.
وأيَّده آخر بفتح المطاعم لغير المسلمين وذوي الأعذار، بينما رأى ثالث أن الموضوع يحتاج إلى دراسة من الدولة على أن يتم فتح المطاعم في أماكن معينة ومحدودة، وليس في كل الأسواق والمولات العامة.
ولفت أحد المشاركين إلى أن كثيرًا من الدول المجاورة، خليجية وعربية مسلمة، تفتح فيها المطاعم في نهار رمضان، معتبرًا “هذه فرصة تدعم بلادنا في الرؤية الجديدة، ولاسيما مع وجود مرضى مغتربين وعزاب مضطرين للذهاب للمطاعم، فإذا كانوا مغتربين وبعيدين عن أُسرهم وأهاليهم فيجب أن يكون هناك مجال لفتح المطاعم في نهار رمضان”.
ورفض الفكرة أحد المشاركين في السؤال قائلاً: “أنا معارض لفتح المطاعم في نهار رمضان، وأي شخص لديه أعذار، تبيح لهم الإفطار، كالمريض والمسافر، فالأفضل أن يكون في بيته”. كما أيدته في رأيه فتاة موضحة أن “الأفضل لذوي الأعذار أن يكونوا في منازلهم، وليس هناك داعٍ لفتح المطاعم”.
ودعا آخر المشاركين في الاستطلاع إلى أخذ رأي أصحاب المطاعم، ومدى جدوا فتحها اقتصاديًّا عليهم، وقال: “بلادنا أصبحت تجمع جميع الأطياف، مسلمين وغير مسلمين، بكل احترام؛ وبالتالي -من وجهة نظري الشخصية- لا مانع من فكرة فتح المطاعم في نهار رمضان”. مستدركا: “لكن هل هي مربحة لأصحاب المطاعم في هذا الوقت مقابل مصاريف الكهرباء والعمالة والوجبات؟”.
ما رأيك بفتح المطاعم نهار رمضان؟ “الإخبارية” تسأل.. وهكذا كانت الإجابات
عبدالحكيم شار
سبق
2021-04-04
استطلعت قناة الإخبارية عبر فقرتها “سؤال اليوم” آراء ووجهات نظر مشاركين في فقرتها “سؤال اليوم” حول فكرة فتح المطاعم نهار رمضان لغير المسلمين ولذوي الأعذار؟ وتباينت الإجابات والأقوال ما بين مؤيد للفكرة ومعارض لها.
بداية، وجدت الفكرة تأييدًا من أحد المشاركين مبررًا بأنه “في ظل وجود السياح، وأن الرياض والمملكة العربية السعودية اليوم ليست فقط للسعوديين والمسلمين؛ إذ يفد إليها سياح كُثر.. فأنا أكيد مع فتح المطاعم نهار رمضان؛ لماذا أحرم العمالة والمقيمين والسياح؟ وحتى نكون جاذبين للسياح يجب أن نوفر لهم كل الإمكانيات”.
وأيَّده آخر بفتح المطاعم لغير المسلمين وذوي الأعذار، بينما رأى ثالث أن الموضوع يحتاج إلى دراسة من الدولة على أن يتم فتح المطاعم في أماكن معينة ومحدودة، وليس في كل الأسواق والمولات العامة.
ولفت أحد المشاركين إلى أن كثيرًا من الدول المجاورة، خليجية وعربية مسلمة، تفتح فيها المطاعم في نهار رمضان، معتبرًا “هذه فرصة تدعم بلادنا في الرؤية الجديدة، ولاسيما مع وجود مرضى مغتربين وعزاب مضطرين للذهاب للمطاعم، فإذا كانوا مغتربين وبعيدين عن أُسرهم وأهاليهم فيجب أن يكون هناك مجال لفتح المطاعم في نهار رمضان”.
ورفض الفكرة أحد المشاركين في السؤال قائلاً: “أنا معارض لفتح المطاعم في نهار رمضان، وأي شخص لديه أعذار، تبيح لهم الإفطار، كالمريض والمسافر، فالأفضل أن يكون في بيته”. كما أيدته في رأيه فتاة موضحة أن “الأفضل لذوي الأعذار أن يكونوا في منازلهم، وليس هناك داعٍ لفتح المطاعم”.
ودعا آخر المشاركين في الاستطلاع إلى أخذ رأي أصحاب المطاعم، ومدى جدوا فتحها اقتصاديًّا عليهم، وقال: “بلادنا أصبحت تجمع جميع الأطياف، مسلمين وغير مسلمين، بكل احترام؛ وبالتالي -من وجهة نظري الشخصية- لا مانع من فكرة فتح المطاعم في نهار رمضان”. مستدركا: “لكن هل هي مربحة لأصحاب المطاعم في هذا الوقت مقابل مصاريف الكهرباء والعمالة والوجبات؟”.
04 إبريل 2021 – 22 شعبان 1442
12:25 AM
الردود والأقوال تباينت وتفاوتت ما بين مؤيد للفكرة ومعارض لها
استطلعت قناة الإخبارية عبر فقرتها “سؤال اليوم” آراء ووجهات نظر مشاركين في فقرتها “سؤال اليوم” حول فكرة فتح المطاعم نهار رمضان لغير المسلمين ولذوي الأعذار؟ وتباينت الإجابات والأقوال ما بين مؤيد للفكرة ومعارض لها.
بداية، وجدت الفكرة تأييدًا من أحد المشاركين مبررًا بأنه “في ظل وجود السياح، وأن الرياض والمملكة العربية السعودية اليوم ليست فقط للسعوديين والمسلمين؛ إذ يفد إليها سياح كُثر.. فأنا أكيد مع فتح المطاعم نهار رمضان؛ لماذا أحرم العمالة والمقيمين والسياح؟ وحتى نكون جاذبين للسياح يجب أن نوفر لهم كل الإمكانيات”.
وأيَّده آخر بفتح المطاعم لغير المسلمين وذوي الأعذار، بينما رأى ثالث أن الموضوع يحتاج إلى دراسة من الدولة على أن يتم فتح المطاعم في أماكن معينة ومحدودة، وليس في كل الأسواق والمولات العامة.
ولفت أحد المشاركين إلى أن كثيرًا من الدول المجاورة، خليجية وعربية مسلمة، تفتح فيها المطاعم في نهار رمضان، معتبرًا “هذه فرصة تدعم بلادنا في الرؤية الجديدة، ولاسيما مع وجود مرضى مغتربين وعزاب مضطرين للذهاب للمطاعم، فإذا كانوا مغتربين وبعيدين عن أُسرهم وأهاليهم فيجب أن يكون هناك مجال لفتح المطاعم في نهار رمضان”.
ورفض الفكرة أحد المشاركين في السؤال قائلاً: “أنا معارض لفتح المطاعم في نهار رمضان، وأي شخص لديه أعذار، تبيح لهم الإفطار، كالمريض والمسافر، فالأفضل أن يكون في بيته”. كما أيدته في رأيه فتاة موضحة أن “الأفضل لذوي الأعذار أن يكونوا في منازلهم، وليس هناك داعٍ لفتح المطاعم”.
ودعا آخر المشاركين في الاستطلاع إلى أخذ رأي أصحاب المطاعم، ومدى جدوا فتحها اقتصاديًّا عليهم، وقال: “بلادنا أصبحت تجمع جميع الأطياف، مسلمين وغير مسلمين، بكل احترام؛ وبالتالي -من وجهة نظري الشخصية- لا مانع من فكرة فتح المطاعم في نهار رمضان”. مستدركا: “لكن هل هي مربحة لأصحاب المطاعم في هذا الوقت مقابل مصاريف الكهرباء والعمالة والوجبات؟”.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link