“إغاثي الملك سلمان” ينفذ 84 مشروعًا تعليمياً للدول ذات الاحتياج

“إغاثي الملك سلمان” ينفذ 84 مشروعًا تعليمياً للدول ذات الاحتياج

[ad_1]

بما يقارب 200 مليون دولار أمريكي.. لنهضة الشعوب والعيش الكريم

يشكّل التعليم ركيزة أساسية نحو تنمية البلدان ونهضة الشعوب وتحقيق العيش الكريم للإنسان.

وقد وضع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية قطاع التعليم في مقدمة أولوياته، مسخراً لهذا القطاع المهم دعماً كبيراً ومشاريعَ ضخمة استهدفت الدول المحتاجة والمنكوبة، حيث بلغت مشاريع التعليم التي نفذها المركز منذ إنشائه حتى الآن 84 مشروعاً في بلدان العالم ذات الاحتياج، شملت كلاً من دول “اليمن، فلسطين، سوريا، باكستان، لبنان، أفغانستان، إندونيسيا، تايلاند، الصومال، ماينمار، مالي، السودان، العراق، تنزانيا، بوركينا فاسو”، وذلك بتكلفة إجمالية بلغت 198.936 ألف دولار أمريكي بهدف دعم الخدمات التعليمية وتهيئة البنية التحتية للمدارس وتأمين مصاريف تشغيلها، وتوفير المستلزمات الدراسية للطلاب والطالبات، إضافة إلى تدريب مهارات المعلمين والمعلمات مهنياً، وبناء قدرات المختصين بحماية الأطفال في مجال الدعم النفسي والاجتماعي، وكذلك دعم وتأهيل أمهات الأطفال عبر برامج تربوية وتعليمية توعوية ومهنية.

وقام مركز الملك سلمان للإغاثة بتوقيع العديد من الاتفاقات مع المنظمات الأممية والدولية لدعم وتمويل قطاع التعليم في الدول المحتاجة والمنكوبة، والتعاون معها في تنفيذ مشاريع تُعنى بهذا المجال، حيث وقع المركز اتفاقية مشتركة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف” لتنفيذ سبعة مشاريع متنوعة بقيمة 46 مليون دولار أمريكي لصالح اليمن، تستهدف دعم وصول الأطفال اليمنيين المتضررين من جائحة “كوفيد – 19” إلى فرص التعليم من خلال التعلم عن بُعد ووضع خطط الاستعداد للعودة إلى المدارس بشكل آمن، وبناء قدرات الكوادر والمؤسسات التعليمية من خلال تقديم برامج التدريب ورفع الوعي للتعامل مع الجائحة في البيئة التعليمية بالتعاون مع وزارة التعليم والقنوات المحلية في 20 محافظة يمنية، ودعم وصول الأطفال اليمنيين إلى فرص التعليم الجيد من خلال تجهيز المدارس وتوفير المستلزمات التعليمية للطلاب وبناء قدرات الكادر التعليمي في مختلف المحافظات، وتشمل الاتفاقية أيضاً تمكين الأطفال وذويهم من الوصول إلى خدمات الدعم النفسي والاجتماعي وخدمات الصحة العقلية.

وقام المركز بالتعاون مع المكتب الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلم “اليونسكو” في الدول العربية، بتنفيذ ثلاثة مشاريع تربوية في اليمن تهدف إلى تعزيز فرص التعليم لدى الأطفال خارج المدرسة، وتزود المشاريع التي تحمل شعارات “التعليم هو السلام” و”من حقي أن أتطور” و”من حقي أن أتعلم” الأطفال اليمنيين غير الملتحقين بالمدرسة والمعرضين لخطر التسرب بفرص تعليمية من خلال برامج استلحاق دراسي ومسارات بديلة للتعليم، وإلى تطوير محتوى وموارد حول الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة.

وقام المركز بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة بتنفيذ مشروع المساعدة في إدماج الطلاب العائدين والنازحين في المجتمعات المستضعفة في محافظة لحج اليمنية بتكلفة بلغت مليون دولار أمريكي.

ووقع مركز الملك سلمان للإغاثة كذلك مشروعين تنفيذيين مع اليونسكو الأول لدعم إكمال التعليم الأساسي للاجئين السوريين في لبنان، والآخر لتأسيس تعاون استراتيجي وشراكة متبادلة بين المركز والمنظمة.

ويهدف المشروع الأول إلى توسيع فرص النفاذ إلى التعليم وضمان استبقاء الطلاب السوريين المعرضين للخطر في لبنان ودعم تأهيل الأمهات لمساعدتهن على كسب المهارات، حيث يستفيد من المشروع ما يقارب 10.800 مستفيد بقيمة 3 ملايين دولار أمريكي.

فيما يهدف المشروع الثاني إلى تأسيس تعاون استراتيجي وشراكة متبادلة بين المركز واليونسكو في ميدان البرامج التعليمية بمجالات بناء القدرات والتدريب، وتبادل المعلومات، والدراسات والبحوث.

ويأتي ذلك إلى جانب تعاون المركز مع منظمة اليونيسيف في تنفيذ مشروع الخدمات التعليمية والتأهيل الصحي والحماية للأطفال السوريين اللاجئين من ذوي الإعاقة، بقيمة إجمالية بلغت مليونًا و213 ألف دولار أمريكي.

كما أطلق المركز بالتعاون مع اليونسكو مشروع “قدرات” لدعم التعلم عن بعد في المناطق المتضررة من حادثة انفجار مرفأ بيروت بهدف تعزيز القدرات التعليمية للوصول للأطفال ودعم عملية التعليم عن بعد في المجتمعات المتضررة من الانفجار لضمان استمرارية التعليم، مع التركيز الخاص على بناء مهارات المعلمين وقدراتهم، بقيمة بلغت 887 ألف دولار أمريكي.

ووقّع مركز الملك سلمان للإغاثة أيضاً اتفاقية مشتركة مع منظمة اليونيسيف لتقديم الخدمات التعليمية والحماية للأطفال لمواجهة جائحة كورونا في الصومال، يستفيد منها 18.250 طفلاً، بقيمة إجمالية بلغت 619,980 دولاراً أمريكياً.

وتأتي هذه المشاريع انطلاقاً من الجهود المبذولة من المملكة ممثلة بالمركز للوقوف مع الدول الشقيقة والصديقة في مختلف الأزمات، لضمان استمرار العملية التعليمية والنهوض بالقطاع التعليمي في تلك الدول.

“إغاثي الملك سلمان” ينفذ 84 مشروعًا تعليمياً للدول ذات الاحتياج


سبق

يشكّل التعليم ركيزة أساسية نحو تنمية البلدان ونهضة الشعوب وتحقيق العيش الكريم للإنسان.

وقد وضع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية قطاع التعليم في مقدمة أولوياته، مسخراً لهذا القطاع المهم دعماً كبيراً ومشاريعَ ضخمة استهدفت الدول المحتاجة والمنكوبة، حيث بلغت مشاريع التعليم التي نفذها المركز منذ إنشائه حتى الآن 84 مشروعاً في بلدان العالم ذات الاحتياج، شملت كلاً من دول “اليمن، فلسطين، سوريا، باكستان، لبنان، أفغانستان، إندونيسيا، تايلاند، الصومال، ماينمار، مالي، السودان، العراق، تنزانيا، بوركينا فاسو”، وذلك بتكلفة إجمالية بلغت 198.936 ألف دولار أمريكي بهدف دعم الخدمات التعليمية وتهيئة البنية التحتية للمدارس وتأمين مصاريف تشغيلها، وتوفير المستلزمات الدراسية للطلاب والطالبات، إضافة إلى تدريب مهارات المعلمين والمعلمات مهنياً، وبناء قدرات المختصين بحماية الأطفال في مجال الدعم النفسي والاجتماعي، وكذلك دعم وتأهيل أمهات الأطفال عبر برامج تربوية وتعليمية توعوية ومهنية.

وقام مركز الملك سلمان للإغاثة بتوقيع العديد من الاتفاقات مع المنظمات الأممية والدولية لدعم وتمويل قطاع التعليم في الدول المحتاجة والمنكوبة، والتعاون معها في تنفيذ مشاريع تُعنى بهذا المجال، حيث وقع المركز اتفاقية مشتركة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف” لتنفيذ سبعة مشاريع متنوعة بقيمة 46 مليون دولار أمريكي لصالح اليمن، تستهدف دعم وصول الأطفال اليمنيين المتضررين من جائحة “كوفيد – 19” إلى فرص التعليم من خلال التعلم عن بُعد ووضع خطط الاستعداد للعودة إلى المدارس بشكل آمن، وبناء قدرات الكوادر والمؤسسات التعليمية من خلال تقديم برامج التدريب ورفع الوعي للتعامل مع الجائحة في البيئة التعليمية بالتعاون مع وزارة التعليم والقنوات المحلية في 20 محافظة يمنية، ودعم وصول الأطفال اليمنيين إلى فرص التعليم الجيد من خلال تجهيز المدارس وتوفير المستلزمات التعليمية للطلاب وبناء قدرات الكادر التعليمي في مختلف المحافظات، وتشمل الاتفاقية أيضاً تمكين الأطفال وذويهم من الوصول إلى خدمات الدعم النفسي والاجتماعي وخدمات الصحة العقلية.

وقام المركز بالتعاون مع المكتب الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلم “اليونسكو” في الدول العربية، بتنفيذ ثلاثة مشاريع تربوية في اليمن تهدف إلى تعزيز فرص التعليم لدى الأطفال خارج المدرسة، وتزود المشاريع التي تحمل شعارات “التعليم هو السلام” و”من حقي أن أتطور” و”من حقي أن أتعلم” الأطفال اليمنيين غير الملتحقين بالمدرسة والمعرضين لخطر التسرب بفرص تعليمية من خلال برامج استلحاق دراسي ومسارات بديلة للتعليم، وإلى تطوير محتوى وموارد حول الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة.

وقام المركز بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة بتنفيذ مشروع المساعدة في إدماج الطلاب العائدين والنازحين في المجتمعات المستضعفة في محافظة لحج اليمنية بتكلفة بلغت مليون دولار أمريكي.

ووقع مركز الملك سلمان للإغاثة كذلك مشروعين تنفيذيين مع اليونسكو الأول لدعم إكمال التعليم الأساسي للاجئين السوريين في لبنان، والآخر لتأسيس تعاون استراتيجي وشراكة متبادلة بين المركز والمنظمة.

ويهدف المشروع الأول إلى توسيع فرص النفاذ إلى التعليم وضمان استبقاء الطلاب السوريين المعرضين للخطر في لبنان ودعم تأهيل الأمهات لمساعدتهن على كسب المهارات، حيث يستفيد من المشروع ما يقارب 10.800 مستفيد بقيمة 3 ملايين دولار أمريكي.

فيما يهدف المشروع الثاني إلى تأسيس تعاون استراتيجي وشراكة متبادلة بين المركز واليونسكو في ميدان البرامج التعليمية بمجالات بناء القدرات والتدريب، وتبادل المعلومات، والدراسات والبحوث.

ويأتي ذلك إلى جانب تعاون المركز مع منظمة اليونيسيف في تنفيذ مشروع الخدمات التعليمية والتأهيل الصحي والحماية للأطفال السوريين اللاجئين من ذوي الإعاقة، بقيمة إجمالية بلغت مليونًا و213 ألف دولار أمريكي.

كما أطلق المركز بالتعاون مع اليونسكو مشروع “قدرات” لدعم التعلم عن بعد في المناطق المتضررة من حادثة انفجار مرفأ بيروت بهدف تعزيز القدرات التعليمية للوصول للأطفال ودعم عملية التعليم عن بعد في المجتمعات المتضررة من الانفجار لضمان استمرارية التعليم، مع التركيز الخاص على بناء مهارات المعلمين وقدراتهم، بقيمة بلغت 887 ألف دولار أمريكي.

ووقّع مركز الملك سلمان للإغاثة أيضاً اتفاقية مشتركة مع منظمة اليونيسيف لتقديم الخدمات التعليمية والحماية للأطفال لمواجهة جائحة كورونا في الصومال، يستفيد منها 18.250 طفلاً، بقيمة إجمالية بلغت 619,980 دولاراً أمريكياً.

وتأتي هذه المشاريع انطلاقاً من الجهود المبذولة من المملكة ممثلة بالمركز للوقوف مع الدول الشقيقة والصديقة في مختلف الأزمات، لضمان استمرار العملية التعليمية والنهوض بالقطاع التعليمي في تلك الدول.

01 إبريل 2021 – 19 شعبان 1442

03:16 PM


بما يقارب 200 مليون دولار أمريكي.. لنهضة الشعوب والعيش الكريم

يشكّل التعليم ركيزة أساسية نحو تنمية البلدان ونهضة الشعوب وتحقيق العيش الكريم للإنسان.

وقد وضع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية قطاع التعليم في مقدمة أولوياته، مسخراً لهذا القطاع المهم دعماً كبيراً ومشاريعَ ضخمة استهدفت الدول المحتاجة والمنكوبة، حيث بلغت مشاريع التعليم التي نفذها المركز منذ إنشائه حتى الآن 84 مشروعاً في بلدان العالم ذات الاحتياج، شملت كلاً من دول “اليمن، فلسطين، سوريا، باكستان، لبنان، أفغانستان، إندونيسيا، تايلاند، الصومال، ماينمار، مالي، السودان، العراق، تنزانيا، بوركينا فاسو”، وذلك بتكلفة إجمالية بلغت 198.936 ألف دولار أمريكي بهدف دعم الخدمات التعليمية وتهيئة البنية التحتية للمدارس وتأمين مصاريف تشغيلها، وتوفير المستلزمات الدراسية للطلاب والطالبات، إضافة إلى تدريب مهارات المعلمين والمعلمات مهنياً، وبناء قدرات المختصين بحماية الأطفال في مجال الدعم النفسي والاجتماعي، وكذلك دعم وتأهيل أمهات الأطفال عبر برامج تربوية وتعليمية توعوية ومهنية.

وقام مركز الملك سلمان للإغاثة بتوقيع العديد من الاتفاقات مع المنظمات الأممية والدولية لدعم وتمويل قطاع التعليم في الدول المحتاجة والمنكوبة، والتعاون معها في تنفيذ مشاريع تُعنى بهذا المجال، حيث وقع المركز اتفاقية مشتركة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف” لتنفيذ سبعة مشاريع متنوعة بقيمة 46 مليون دولار أمريكي لصالح اليمن، تستهدف دعم وصول الأطفال اليمنيين المتضررين من جائحة “كوفيد – 19” إلى فرص التعليم من خلال التعلم عن بُعد ووضع خطط الاستعداد للعودة إلى المدارس بشكل آمن، وبناء قدرات الكوادر والمؤسسات التعليمية من خلال تقديم برامج التدريب ورفع الوعي للتعامل مع الجائحة في البيئة التعليمية بالتعاون مع وزارة التعليم والقنوات المحلية في 20 محافظة يمنية، ودعم وصول الأطفال اليمنيين إلى فرص التعليم الجيد من خلال تجهيز المدارس وتوفير المستلزمات التعليمية للطلاب وبناء قدرات الكادر التعليمي في مختلف المحافظات، وتشمل الاتفاقية أيضاً تمكين الأطفال وذويهم من الوصول إلى خدمات الدعم النفسي والاجتماعي وخدمات الصحة العقلية.

وقام المركز بالتعاون مع المكتب الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلم “اليونسكو” في الدول العربية، بتنفيذ ثلاثة مشاريع تربوية في اليمن تهدف إلى تعزيز فرص التعليم لدى الأطفال خارج المدرسة، وتزود المشاريع التي تحمل شعارات “التعليم هو السلام” و”من حقي أن أتطور” و”من حقي أن أتعلم” الأطفال اليمنيين غير الملتحقين بالمدرسة والمعرضين لخطر التسرب بفرص تعليمية من خلال برامج استلحاق دراسي ومسارات بديلة للتعليم، وإلى تطوير محتوى وموارد حول الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة.

وقام المركز بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة بتنفيذ مشروع المساعدة في إدماج الطلاب العائدين والنازحين في المجتمعات المستضعفة في محافظة لحج اليمنية بتكلفة بلغت مليون دولار أمريكي.

ووقع مركز الملك سلمان للإغاثة كذلك مشروعين تنفيذيين مع اليونسكو الأول لدعم إكمال التعليم الأساسي للاجئين السوريين في لبنان، والآخر لتأسيس تعاون استراتيجي وشراكة متبادلة بين المركز والمنظمة.

ويهدف المشروع الأول إلى توسيع فرص النفاذ إلى التعليم وضمان استبقاء الطلاب السوريين المعرضين للخطر في لبنان ودعم تأهيل الأمهات لمساعدتهن على كسب المهارات، حيث يستفيد من المشروع ما يقارب 10.800 مستفيد بقيمة 3 ملايين دولار أمريكي.

فيما يهدف المشروع الثاني إلى تأسيس تعاون استراتيجي وشراكة متبادلة بين المركز واليونسكو في ميدان البرامج التعليمية بمجالات بناء القدرات والتدريب، وتبادل المعلومات، والدراسات والبحوث.

ويأتي ذلك إلى جانب تعاون المركز مع منظمة اليونيسيف في تنفيذ مشروع الخدمات التعليمية والتأهيل الصحي والحماية للأطفال السوريين اللاجئين من ذوي الإعاقة، بقيمة إجمالية بلغت مليونًا و213 ألف دولار أمريكي.

كما أطلق المركز بالتعاون مع اليونسكو مشروع “قدرات” لدعم التعلم عن بعد في المناطق المتضررة من حادثة انفجار مرفأ بيروت بهدف تعزيز القدرات التعليمية للوصول للأطفال ودعم عملية التعليم عن بعد في المجتمعات المتضررة من الانفجار لضمان استمرارية التعليم، مع التركيز الخاص على بناء مهارات المعلمين وقدراتهم، بقيمة بلغت 887 ألف دولار أمريكي.

ووقّع مركز الملك سلمان للإغاثة أيضاً اتفاقية مشتركة مع منظمة اليونيسيف لتقديم الخدمات التعليمية والحماية للأطفال لمواجهة جائحة كورونا في الصومال، يستفيد منها 18.250 طفلاً، بقيمة إجمالية بلغت 619,980 دولاراً أمريكياً.

وتأتي هذه المشاريع انطلاقاً من الجهود المبذولة من المملكة ممثلة بالمركز للوقوف مع الدول الشقيقة والصديقة في مختلف الأزمات، لضمان استمرار العملية التعليمية والنهوض بالقطاع التعليمي في تلك الدول.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply