“أقدم فلّاحة” بالقطيف تكشف سر علاقة بالزراعة دامت لأكثر من 70 سنة

“أقدم فلّاحة” بالقطيف تكشف سر علاقة بالزراعة دامت لأكثر من 70 سنة

[ad_1]

“أقدم فلّاحة” بالقطيف تكشف سر علاقة بالزراعة دامت لأكثر من 70 سنة.. وهكذا تقضي يومها


سبق

كشفت أقدم فلّاحة في القطيف “أم محمد السويكت” (85 سنة)، والتي مازالت تتمتع بالحيوية والنشاط والصحة، عن سر علاقتها بالزراعة، والتي دامت لأكثر من 70 عامًا، متأثرة في ذلك بوالدتها إذ إن حبها للزراعة بدأ منذ أن كانت طفلة في عمر السابعة من عمرها، ثم نشأ وكبر معها حتى إنها لا تستطيع الاستغناء يومًا واحدًا عن الذهاب إلى مزرعتها والعناية بها.

وذكرت “أم محمد” لبرنامج “صباح السعودية” أنها تزرع أنواعًا مختلفة من المحاصيل الزراعية كالجرجير والملوخية والبقدونس والكزبرة والنعناع والحبق.

ولفتت إلى أن أفراد عائلتها يزورونها في مزرعتها باستمرار، وفي هذا الصدد ذكر ابنها “حسين السويكت” أنهم كانوا يشاهدون والدتهم منذ طفولتهم تعمل في المزرعة التي كانت تأتيها مشيًا وتشتغل فيها من الصباح إلى الظهر، وبعد الظهر تعود للمنزل لإعداد طعام الغداء.

وأضاف: “بعد وفاة والدي -رحمه الله- وكبر أخواتي، اعتمدت عليهن في ترتيب البيت والعناية بشؤونه، وتفرغت هي لمزرعتها وشغفها، حيث أصبحت تظل في المزرعة من الصباح إلى المغرب أحيانًا”.

وتابع: “لكن بعد أن كبرت في السن أصبحت تأتي إلى المزرعة من الساعة 8 صباحًا إلى 11 ظهرًا، حيث تصلي الظهر وتعود إلى المنزل”.

ولا تخلو مجالس “أقدم فلاحة” من الشعر وروح الفكاهة والحكم، حيث تنصح أحفادها بأن قوة الصحة في الحركة وقلة النوم، وتحثهم على العمل في بلادنا التي يكثر فيها الخير، فيما عبر أحفاد “أم محمد” عن حبهم وفخرهم بجدتهم، سائلين الله أن يحفظها لهم.

31 مارس 2021 – 18 شعبان 1442

11:27 PM


كشفت أقدم فلّاحة في القطيف “أم محمد السويكت” (85 سنة)، والتي مازالت تتمتع بالحيوية والنشاط والصحة، عن سر علاقتها بالزراعة، والتي دامت لأكثر من 70 عامًا، متأثرة في ذلك بوالدتها إذ إن حبها للزراعة بدأ منذ أن كانت طفلة في عمر السابعة من عمرها، ثم نشأ وكبر معها حتى إنها لا تستطيع الاستغناء يومًا واحدًا عن الذهاب إلى مزرعتها والعناية بها.

وذكرت “أم محمد” لبرنامج “صباح السعودية” أنها تزرع أنواعًا مختلفة من المحاصيل الزراعية كالجرجير والملوخية والبقدونس والكزبرة والنعناع والحبق.

ولفتت إلى أن أفراد عائلتها يزورونها في مزرعتها باستمرار، وفي هذا الصدد ذكر ابنها “حسين السويكت” أنهم كانوا يشاهدون والدتهم منذ طفولتهم تعمل في المزرعة التي كانت تأتيها مشيًا وتشتغل فيها من الصباح إلى الظهر، وبعد الظهر تعود للمنزل لإعداد طعام الغداء.

وأضاف: “بعد وفاة والدي -رحمه الله- وكبر أخواتي، اعتمدت عليهن في ترتيب البيت والعناية بشؤونه، وتفرغت هي لمزرعتها وشغفها، حيث أصبحت تظل في المزرعة من الصباح إلى المغرب أحيانًا”.

وتابع: “لكن بعد أن كبرت في السن أصبحت تأتي إلى المزرعة من الساعة 8 صباحًا إلى 11 ظهرًا، حيث تصلي الظهر وتعود إلى المنزل”.

ولا تخلو مجالس “أقدم فلاحة” من الشعر وروح الفكاهة والحكم، حيث تنصح أحفادها بأن قوة الصحة في الحركة وقلة النوم، وتحثهم على العمل في بلادنا التي يكثر فيها الخير، فيما عبر أحفاد “أم محمد” عن حبهم وفخرهم بجدتهم، سائلين الله أن يحفظها لهم.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply