“السويس أولًا والآن نهر أرون”.. سفينة أخرى تجنح في بريطانيا

“السويس أولًا والآن نهر أرون”.. سفينة أخرى تجنح في بريطانيا

[ad_1]

بعد انتهاء أزمة “إيفر غيفن”.. “إليز” تغلق مدخل ميناء ليتل هامبتون

بعد أقل من يومين على انتهاء أزمة السفينة الجانحة بقناة السويس المصرية، جنحت سفينة عملاقة في نهر أرون جنوبي بريطانيا؛ الأمر الذي دفع كثيرين إلى مقارنتها بما حدث مع السفينة “إيفر غيفن”، التي أغلقت الملاحة في قناة السويس لنحو أسبوع.

وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية على موقعها الإلكتروني، أن الحادثة وقعت، الثلاثاء، في مقاطعة غرب ساسكس، جنوبي بريطانيا.

وبدأت القصة عندما انحرفت السفينة “إليز” وطولها 80 مترًا عن مرساها في ميناء ليتل هامبتون على إحدى ضفتي النهر؛ مما أدى إلى إغلاق مدخل الميناء جزئيًّا.

ووفق “سكاي نيوز عربية”؛ تحمل السفينة علم دولة أنتيغوا وبربودا، وانطلقت في أحدث رحلاتها من ميناء أنتويرب في بلجيكا لتفريغ حمولتها في ميناء ليتل هامبتون.

وعند دخولها الميناء البريطاني، أدى المد إلى انفلات السفينة من مراسيها في الميناء، وانحرفت لمسافة بلغت 30 مترًا في مجرى النهر؛ مما أدى إلى إغلاقه جزئيًّا.

وبينما أدى جنوح السفينة “إيفر غيفن” إلى غلق الطريق أمام الملاحة في قناة السويس، قالت السلطات البريطانية: إن بوسع السفن المرور بصعوبة في نهر أرون الموحل، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات أو تلوث.

وفي وقت لاحق، عادت السفينة إلى مسارها الصحيح، دون الحاجة إلى تدخل؛ وفقًا لسلطات الميناء؛ لكن صورًا أظهرت سفنًا صغيرة تعمل على سحب السفينة.

وسارع رواد مواقع التواصل الاجتماعي في بريطانيا إلى عقد المقارنة بين الحادثين، وقال بعضهم: “السويس أولًا والآن نهر أرون”.

وأضاف آخر: “آمل أن تتعافى التجارة العالمية من هذه المآزق”.

“السويس أولًا والآن نهر أرون”.. سفينة أخرى تجنح في بريطانيا


سبق

بعد أقل من يومين على انتهاء أزمة السفينة الجانحة بقناة السويس المصرية، جنحت سفينة عملاقة في نهر أرون جنوبي بريطانيا؛ الأمر الذي دفع كثيرين إلى مقارنتها بما حدث مع السفينة “إيفر غيفن”، التي أغلقت الملاحة في قناة السويس لنحو أسبوع.

وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية على موقعها الإلكتروني، أن الحادثة وقعت، الثلاثاء، في مقاطعة غرب ساسكس، جنوبي بريطانيا.

وبدأت القصة عندما انحرفت السفينة “إليز” وطولها 80 مترًا عن مرساها في ميناء ليتل هامبتون على إحدى ضفتي النهر؛ مما أدى إلى إغلاق مدخل الميناء جزئيًّا.

ووفق “سكاي نيوز عربية”؛ تحمل السفينة علم دولة أنتيغوا وبربودا، وانطلقت في أحدث رحلاتها من ميناء أنتويرب في بلجيكا لتفريغ حمولتها في ميناء ليتل هامبتون.

وعند دخولها الميناء البريطاني، أدى المد إلى انفلات السفينة من مراسيها في الميناء، وانحرفت لمسافة بلغت 30 مترًا في مجرى النهر؛ مما أدى إلى إغلاقه جزئيًّا.

وبينما أدى جنوح السفينة “إيفر غيفن” إلى غلق الطريق أمام الملاحة في قناة السويس، قالت السلطات البريطانية: إن بوسع السفن المرور بصعوبة في نهر أرون الموحل، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات أو تلوث.

وفي وقت لاحق، عادت السفينة إلى مسارها الصحيح، دون الحاجة إلى تدخل؛ وفقًا لسلطات الميناء؛ لكن صورًا أظهرت سفنًا صغيرة تعمل على سحب السفينة.

وسارع رواد مواقع التواصل الاجتماعي في بريطانيا إلى عقد المقارنة بين الحادثين، وقال بعضهم: “السويس أولًا والآن نهر أرون”.

وأضاف آخر: “آمل أن تتعافى التجارة العالمية من هذه المآزق”.

31 مارس 2021 – 18 شعبان 1442

09:12 AM


بعد انتهاء أزمة “إيفر غيفن”.. “إليز” تغلق مدخل ميناء ليتل هامبتون

بعد أقل من يومين على انتهاء أزمة السفينة الجانحة بقناة السويس المصرية، جنحت سفينة عملاقة في نهر أرون جنوبي بريطانيا؛ الأمر الذي دفع كثيرين إلى مقارنتها بما حدث مع السفينة “إيفر غيفن”، التي أغلقت الملاحة في قناة السويس لنحو أسبوع.

وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية على موقعها الإلكتروني، أن الحادثة وقعت، الثلاثاء، في مقاطعة غرب ساسكس، جنوبي بريطانيا.

وبدأت القصة عندما انحرفت السفينة “إليز” وطولها 80 مترًا عن مرساها في ميناء ليتل هامبتون على إحدى ضفتي النهر؛ مما أدى إلى إغلاق مدخل الميناء جزئيًّا.

ووفق “سكاي نيوز عربية”؛ تحمل السفينة علم دولة أنتيغوا وبربودا، وانطلقت في أحدث رحلاتها من ميناء أنتويرب في بلجيكا لتفريغ حمولتها في ميناء ليتل هامبتون.

وعند دخولها الميناء البريطاني، أدى المد إلى انفلات السفينة من مراسيها في الميناء، وانحرفت لمسافة بلغت 30 مترًا في مجرى النهر؛ مما أدى إلى إغلاقه جزئيًّا.

وبينما أدى جنوح السفينة “إيفر غيفن” إلى غلق الطريق أمام الملاحة في قناة السويس، قالت السلطات البريطانية: إن بوسع السفن المرور بصعوبة في نهر أرون الموحل، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات أو تلوث.

وفي وقت لاحق، عادت السفينة إلى مسارها الصحيح، دون الحاجة إلى تدخل؛ وفقًا لسلطات الميناء؛ لكن صورًا أظهرت سفنًا صغيرة تعمل على سحب السفينة.

وسارع رواد مواقع التواصل الاجتماعي في بريطانيا إلى عقد المقارنة بين الحادثين، وقال بعضهم: “السويس أولًا والآن نهر أرون”.

وأضاف آخر: “آمل أن تتعافى التجارة العالمية من هذه المآزق”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply