[ad_1]
اتصالات ولي العهد التي قوبلت بالدعم والتأييد والاستعداد للمشاركة في المبادرة من قبل الزعماء العرب، بحثت أهمية المبادرتين في التصدي للوضع البيئي من خلال أضخم برنامج تشجير في العالم، ورفع نسبة مساهمة الطاقة النظيفة والمحميات الطبيعية، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة في المنطقة ويُعزز من مستوى جودة حياة السكان. ويأتي تحرك ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على أرض الواقع للمضي قدماً في المبادرة الأكبر عالمياً لزرع 40 مليار شجرة في الشرق الأوسط من شأنها أن تخفض من نسبة الانبعاثات الكربونية بنحو 10% في المساهمات العالمية، ومساهمة المملكة بأكثر من 4% في تحقيق مستهدفات المبادرة العالمية للحد من تدهور الأراضي والموائل الفطرية، و1% من المستهدف العالمي لزراعة ترليون شجرة، في وقت كانت القمم المناخية العالمية تتخذ المناقشة دون تنفيذ، لكن الواقع اليوم بات مختلفًا.
[ad_2]
Source link