“إثراء” يفتتح معرض “كوفيد-19” عبر 270 قطعة فنية

“إثراء” يفتتح معرض “كوفيد-19” عبر 270 قطعة فنية

[ad_1]

بالتزامن مع الذكرى السنوية الأولى للإغلاق الكلي بالمملكة

أعلن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) عن افتتاح المعرض الافتراضي “كوفيد-19” بالتزامن مع الذكرى السنوية الأولى للإغلاق الكلي لكافة مناطق المملكة بسبب جائحة فيروس كورونا.

ويضم المعرض، الذي يستمر لمدة عامين، مجموعة من المقتنيات والتذكارات المرتبطة بفترة الحجر المنزلي، والتي تجاوز أثرها حدود البلدان والثقافات واللغات، إلى جانب مجموعة من الأفكار والتجارب الشخصية التي مرَّ بها الأشخاص من جميع أنحاء العالم أثناء فترة انتشار الوباء.

وصرَّحت رئيسة متحف إثراء، فرح أبو شلّيح، “بعد مرور عام على الأزمة الصحية العالمية، يعدُ معرض “كوفيد-19″ فرصة للعالم للتفكير في التحديات التي واجهناها خلال فترة الحجر المنزلي، وذلك من خلال استعراض قصص ومشاركات وتجارب عاشها المجتمع بسبب الجائحة”. مضيفةً: “نعتقد دائمًا بأن الفن يقوم بربط الناس من خلال الثقافة، ولكن في الحقيقة يمكننا أن نتواصل بسهولة أكبر من خلال تبادل الأمور المشتركة بيننا”.

يأتي المعرض نتاج دعوة مفتوحة لعشاق الفن في جميع أنحاء العالم، وقد تم تلقي المئات من المشاركات، اختيرت منها 270 مشاركة لتفسر مشاعرنا وتجاربنا المشتركة أثناء فترة الإغلاق الكلي، وإجراءات الحجر المنزلي من مختلف أنحاء العالم، حيث تؤكد الموضوعات المتكررة على وحدتنا من خلال تشابه تجاربنا التي تضمنت الحظر الكامل والتباعد الاجتماعي وارتداء أقنعة الوجه والعمل من المنزل، إضافةً إلى دعم أبطال الصحة والعاملين في الصفوف الأمامية لمواجهة الأزمة. كما تشمل القطع الفنية مجموعة من العناصر التي تم استهلاكها بشكل يومي أثناء الأزمة، من أبرزها: الآلات الموسيقية، والصور، والملاحظات والأعمال الفنية القديمة والجديدة.

واستقبلت المبادرة مجموعة من المشاركات الفنية من المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والبحرين، إضافةً إلى عدد من المشاركات من كلٍ أستراليا وماليزيا وألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية ومصر والكويت وعُمَان والأردن والمملكة المتحدة والهند والسودان وبنغلاديش والفلبين وباكستان.

ويوفر معرض “كوفيد-19” لمحة عن كيفية تعامل البشرية مع الواقع الجديد، ومحاولة البشرية للتكيف معه، حيث يضع المعرض آثار فيروس كورونا على أنفسنا وعلاقاتنا مع الأشياء في منظورها الصحيح، بينما يربط أيضًا بين الثقافات ويفتح أبوابًا للحوار من خلال المشاركات الدولية.

ولمشاهدة المعرض أو لمزيد من المعلومات حول إثراء وبرامجه، تفضل بزيارة www.ithra.com.

مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي
إثراء

“إثراء” يفتتح معرض “كوفيد-19” عبر 270 قطعة فنية


سبق

أعلن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) عن افتتاح المعرض الافتراضي “كوفيد-19” بالتزامن مع الذكرى السنوية الأولى للإغلاق الكلي لكافة مناطق المملكة بسبب جائحة فيروس كورونا.

ويضم المعرض، الذي يستمر لمدة عامين، مجموعة من المقتنيات والتذكارات المرتبطة بفترة الحجر المنزلي، والتي تجاوز أثرها حدود البلدان والثقافات واللغات، إلى جانب مجموعة من الأفكار والتجارب الشخصية التي مرَّ بها الأشخاص من جميع أنحاء العالم أثناء فترة انتشار الوباء.

وصرَّحت رئيسة متحف إثراء، فرح أبو شلّيح، “بعد مرور عام على الأزمة الصحية العالمية، يعدُ معرض “كوفيد-19″ فرصة للعالم للتفكير في التحديات التي واجهناها خلال فترة الحجر المنزلي، وذلك من خلال استعراض قصص ومشاركات وتجارب عاشها المجتمع بسبب الجائحة”. مضيفةً: “نعتقد دائمًا بأن الفن يقوم بربط الناس من خلال الثقافة، ولكن في الحقيقة يمكننا أن نتواصل بسهولة أكبر من خلال تبادل الأمور المشتركة بيننا”.

يأتي المعرض نتاج دعوة مفتوحة لعشاق الفن في جميع أنحاء العالم، وقد تم تلقي المئات من المشاركات، اختيرت منها 270 مشاركة لتفسر مشاعرنا وتجاربنا المشتركة أثناء فترة الإغلاق الكلي، وإجراءات الحجر المنزلي من مختلف أنحاء العالم، حيث تؤكد الموضوعات المتكررة على وحدتنا من خلال تشابه تجاربنا التي تضمنت الحظر الكامل والتباعد الاجتماعي وارتداء أقنعة الوجه والعمل من المنزل، إضافةً إلى دعم أبطال الصحة والعاملين في الصفوف الأمامية لمواجهة الأزمة. كما تشمل القطع الفنية مجموعة من العناصر التي تم استهلاكها بشكل يومي أثناء الأزمة، من أبرزها: الآلات الموسيقية، والصور، والملاحظات والأعمال الفنية القديمة والجديدة.

واستقبلت المبادرة مجموعة من المشاركات الفنية من المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والبحرين، إضافةً إلى عدد من المشاركات من كلٍ أستراليا وماليزيا وألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية ومصر والكويت وعُمَان والأردن والمملكة المتحدة والهند والسودان وبنغلاديش والفلبين وباكستان.

ويوفر معرض “كوفيد-19” لمحة عن كيفية تعامل البشرية مع الواقع الجديد، ومحاولة البشرية للتكيف معه، حيث يضع المعرض آثار فيروس كورونا على أنفسنا وعلاقاتنا مع الأشياء في منظورها الصحيح، بينما يربط أيضًا بين الثقافات ويفتح أبوابًا للحوار من خلال المشاركات الدولية.

ولمشاهدة المعرض أو لمزيد من المعلومات حول إثراء وبرامجه، تفضل بزيارة www.ithra.com.

28 مارس 2021 – 15 شعبان 1442

03:21 PM


بالتزامن مع الذكرى السنوية الأولى للإغلاق الكلي بالمملكة

أعلن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) عن افتتاح المعرض الافتراضي “كوفيد-19” بالتزامن مع الذكرى السنوية الأولى للإغلاق الكلي لكافة مناطق المملكة بسبب جائحة فيروس كورونا.

ويضم المعرض، الذي يستمر لمدة عامين، مجموعة من المقتنيات والتذكارات المرتبطة بفترة الحجر المنزلي، والتي تجاوز أثرها حدود البلدان والثقافات واللغات، إلى جانب مجموعة من الأفكار والتجارب الشخصية التي مرَّ بها الأشخاص من جميع أنحاء العالم أثناء فترة انتشار الوباء.

وصرَّحت رئيسة متحف إثراء، فرح أبو شلّيح، “بعد مرور عام على الأزمة الصحية العالمية، يعدُ معرض “كوفيد-19″ فرصة للعالم للتفكير في التحديات التي واجهناها خلال فترة الحجر المنزلي، وذلك من خلال استعراض قصص ومشاركات وتجارب عاشها المجتمع بسبب الجائحة”. مضيفةً: “نعتقد دائمًا بأن الفن يقوم بربط الناس من خلال الثقافة، ولكن في الحقيقة يمكننا أن نتواصل بسهولة أكبر من خلال تبادل الأمور المشتركة بيننا”.

يأتي المعرض نتاج دعوة مفتوحة لعشاق الفن في جميع أنحاء العالم، وقد تم تلقي المئات من المشاركات، اختيرت منها 270 مشاركة لتفسر مشاعرنا وتجاربنا المشتركة أثناء فترة الإغلاق الكلي، وإجراءات الحجر المنزلي من مختلف أنحاء العالم، حيث تؤكد الموضوعات المتكررة على وحدتنا من خلال تشابه تجاربنا التي تضمنت الحظر الكامل والتباعد الاجتماعي وارتداء أقنعة الوجه والعمل من المنزل، إضافةً إلى دعم أبطال الصحة والعاملين في الصفوف الأمامية لمواجهة الأزمة. كما تشمل القطع الفنية مجموعة من العناصر التي تم استهلاكها بشكل يومي أثناء الأزمة، من أبرزها: الآلات الموسيقية، والصور، والملاحظات والأعمال الفنية القديمة والجديدة.

واستقبلت المبادرة مجموعة من المشاركات الفنية من المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والبحرين، إضافةً إلى عدد من المشاركات من كلٍ أستراليا وماليزيا وألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية ومصر والكويت وعُمَان والأردن والمملكة المتحدة والهند والسودان وبنغلاديش والفلبين وباكستان.

ويوفر معرض “كوفيد-19” لمحة عن كيفية تعامل البشرية مع الواقع الجديد، ومحاولة البشرية للتكيف معه، حيث يضع المعرض آثار فيروس كورونا على أنفسنا وعلاقاتنا مع الأشياء في منظورها الصحيح، بينما يربط أيضًا بين الثقافات ويفتح أبوابًا للحوار من خلال المشاركات الدولية.

ولمشاهدة المعرض أو لمزيد من المعلومات حول إثراء وبرامجه، تفضل بزيارة www.ithra.com.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply