[ad_1]
وفي بيان منسوب إلى المتحدث باسمه، صادر عصر اليوم السبت بتوقيت نيويورك، أكد الأمين العام أن الحملة العسكرية القمعية المستمرة، التي أسفرت اليوم عن أعلى حصيلة يومية للقتلى منذ بدء المظاهرات ضد الانقلاب الشهر الماضي، “غير مقبولة وتتطلب رداً دولياً صارماً وموحدًا وحازما”.
وقال “من الضروري إيجاد حل عاجل لهذه الأزمة.”
هذا وجدد الأمين العام نداءه العاجل إلى الجيش للامتناع عن العنف والقمع، مضيفا “يجب محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي ارتكبت في ميانمار.”
وفي نفس سياق، قال غرّد مكتب المفوضة السامية لحقوق الإنسان عبر توتير قائلا: “عنف صادم ضد شعب ميانمار من قبل جيشها في عيد القوات المسلحة”.
وأضاف أنه تلقى تقارير تفيد بمقتل العشرات، بما في ذلك أطفال، وجرح 100 شخص في 40 موقعا، واعتقالات جماعية.
“هذا العنف يضاعف من عدم شرعية الانقلاب وإثم قادته.”
وكانت مبعوثة الأمم المتحدة الخاصة إلى ميانمار، كريستين شرانر بورغنر، قد حذرت يوم أمس الجمعة من العنف المستمر الذي ترتكبه قوات الأمن.
وقالت في بيان إن “ضمان السلام والدفاع عن الشعب يجب أن يكون مسؤولية أي جيش، لكن في ميانمار، انقلب التاتماداو على مواطنيه”.
[ad_2]
Source link