[ad_1]
وقالت جنجاه في حديثها لـ«الوطن» المصرية (الخميس): «أختي قتلت داخل الشقة، ورميت من الشرفة في ما بعد، ولم تنتحر إطلاقاً»، مبررة ذلك بالقول: «لما وقعت من البلكونة، والجثمان فضل في الشارع حوالي 4 ساعات، منزلش دم من دماغها». كما فندت شائعة حلق شعر «السندريلا» بالموس قبل وفاتها، قائلة «شعر سعاد كان طويلاً جداً وقت وفاتها، وأثناء غسيل الجثة ضفرناه وكان يصل لنصف ظهرها، وكان وزنها نحو 70 كلغ».
يذكر أن الفنان المصري سمير صبري كشف في وقت سابق لبرنامج «واحد من الناس» المذاع على فضائية الحياة المصرية، أن وفاة سعاد حسني لم يكن ناجماً عن الانتحار بالسقوط من شرفة منزلها في العاصمة البريطانية لندن. ورجح وفاتها إثر دخولها في مشاجرة مع شخص ما.
وكانت وسائل الإعلام أعلنت في 21 يونيو 2001، خبر وفاة سعاد حسني إثر سقوطها من شرفة شقة في الدور السادس من مبنى ستوارت تاور بالعاصمة البريطانية لندن، وأثارت حادثة وفاتها جدلاً لم يهدأ حتى الآن، إذ تحوم الشكوك حول قتلها وليس انتحارها كما أعلنت الشرطة البريطانية آنذاك.
[ad_2]
Source link