“الفلورايد” والمياه المعبأة.. آثار سلبية وإيجابية تكشفها “الغذاء

“الفلورايد” والمياه المعبأة.. آثار سلبية وإيجابية تكشفها “الغذاء

[ad_1]

وضعت حدودًا مُلزِمة بين “0.7- 1.5 ملغ /ل” وفق توصية “الصحة العالمية”

كشفت هيئة الغذاء والدواء، أنها وضعت حدودًا مُلزِمة للفلورايد في مياه الشرب المعبأة؛ لأن استهلاك كميات عالية منه قد يكون له آثار سلبية على الصحة.

وأوضحت هيئة الغذاء والدواء، أن وجود الفلورايد في مياه الشرب المعبأة، له أثر إيجابي في الوقاية من تسوس الأسنان.. واستهلاك كميات عالية أو قليلة من مادة الفلورايد قد يكون له آثار سلبية على الصحة؛ لذا وضعت حدودًا مُلزِمة للفلورايد في مياه الشرب، وهي بين (0.7 – 1.5 ملغ /ل)، كما توصي منظمة الصحة العالمية (WHO) بألا تزيد كمية الفلورايد في مياه الشرب على (1.5ملغ /ل).

“الفلورايد” والمياه المعبأة.. آثار سلبية وإيجابية تكشفها “الغذاء والدواء”


سبق

كشفت هيئة الغذاء والدواء، أنها وضعت حدودًا مُلزِمة للفلورايد في مياه الشرب المعبأة؛ لأن استهلاك كميات عالية منه قد يكون له آثار سلبية على الصحة.

وأوضحت هيئة الغذاء والدواء، أن وجود الفلورايد في مياه الشرب المعبأة، له أثر إيجابي في الوقاية من تسوس الأسنان.. واستهلاك كميات عالية أو قليلة من مادة الفلورايد قد يكون له آثار سلبية على الصحة؛ لذا وضعت حدودًا مُلزِمة للفلورايد في مياه الشرب، وهي بين (0.7 – 1.5 ملغ /ل)، كما توصي منظمة الصحة العالمية (WHO) بألا تزيد كمية الفلورايد في مياه الشرب على (1.5ملغ /ل).

25 مارس 2021 – 12 شعبان 1442

01:24 PM


وضعت حدودًا مُلزِمة بين “0.7- 1.5 ملغ /ل” وفق توصية “الصحة العالمية”

كشفت هيئة الغذاء والدواء، أنها وضعت حدودًا مُلزِمة للفلورايد في مياه الشرب المعبأة؛ لأن استهلاك كميات عالية منه قد يكون له آثار سلبية على الصحة.

وأوضحت هيئة الغذاء والدواء، أن وجود الفلورايد في مياه الشرب المعبأة، له أثر إيجابي في الوقاية من تسوس الأسنان.. واستهلاك كميات عالية أو قليلة من مادة الفلورايد قد يكون له آثار سلبية على الصحة؛ لذا وضعت حدودًا مُلزِمة للفلورايد في مياه الشرب، وهي بين (0.7 – 1.5 ملغ /ل)، كما توصي منظمة الصحة العالمية (WHO) بألا تزيد كمية الفلورايد في مياه الشرب على (1.5ملغ /ل).



[ad_2]

Source link

Leave a Reply