[ad_1]
وذكر بيان صادر عن المتحدث باسم الأمين العام أن العالم شهد هجمات مميتة بشعة، ومضايقات جسدية ولفظية وتنمرا في المدارس وتمييزا في أماكن العمل وتحريضا على الكراهية في وسائل الإعلام ووسائط التواصل الاجتماعي ولغة تحريضية من أشخاص في مواقع السلطة.
وقال البيان إن النساء الآسيويات، في بعض الدول، اُستهدفن تحديدا بالهجمات، بما أضاف التعصب ضد النساء إلى المزيج السام من الكراهية. وذكر البيان الأممي أن آلاف الحوادث التي وقعت حول العالم خلال العام المنصرم تزيد من أمد التاريخ الممتد لقرون من التعصب، والقوالب النمطية، وتحميل المسؤولية لآخرين ككبش فداء، والاستغلال وسوء المعاملة.
وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة عن الدعم التام للضحايا وأسرهم، وأكد تضامنه مع جميع من يواجهون العنصرية وغير ذلك من انتهاكات حقوق الإنسان. وقال البيان إن هذه اللحظة الصعبة على الجميع يجب أن تكون وقتا لتعزيز الكرامة للجميع.
[ad_2]
Source link