أحد رواد المهنة البارزين.. هيئة الصحفيين تنعي الزميل “الوعيل”

أحد رواد المهنة البارزين.. هيئة الصحفيين تنعي الزميل “الوعيل”

[ad_1]

عمل بصحف عدة وله مشوار حافل بالإنجازات لأكثر من 40 عاماً

ببالغ الحزن والأسى نعت هيئة الصحفيين السعوديين الزميل محمد بن عبدالله الوعيل أحد الرواد البارزين في حقل الصحافة الذي تدرج في دروبها وتدرج بين مناصبها، محرراً، وسكرتيراً للتحرير، ومديراً للتحرير، ونائباً لرئيس التحرير، ورئيساً للتحرير، عبر مشوار حافل بالإنجازات لأكثر من 40 عاماً.

وتميز الزميل الوعيل –عليه رحمة الله– بحواراته مع شخصيات المجتمع المختلفة، وعمل في صحف: الرياض، والجزيرة، والمسائية، واليوم، وعضواً في مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، وكسب بحسن خلقه محبة الناس، وفقدت الصحافة بوفاته أحد رموزها، ومحبيها الذين أخلصوا لها.

غفر الله له وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة، وعزاؤنا لزوجته وأبنائه وبناته وذويه ومحبيه.

“إنا لله وإنا إليه راجعون”.

أحد رواد المهنة البارزين.. هيئة الصحفيين تنعي الزميل “الوعيل”


سبق

ببالغ الحزن والأسى نعت هيئة الصحفيين السعوديين الزميل محمد بن عبدالله الوعيل أحد الرواد البارزين في حقل الصحافة الذي تدرج في دروبها وتدرج بين مناصبها، محرراً، وسكرتيراً للتحرير، ومديراً للتحرير، ونائباً لرئيس التحرير، ورئيساً للتحرير، عبر مشوار حافل بالإنجازات لأكثر من 40 عاماً.

وتميز الزميل الوعيل –عليه رحمة الله– بحواراته مع شخصيات المجتمع المختلفة، وعمل في صحف: الرياض، والجزيرة، والمسائية، واليوم، وعضواً في مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، وكسب بحسن خلقه محبة الناس، وفقدت الصحافة بوفاته أحد رموزها، ومحبيها الذين أخلصوا لها.

غفر الله له وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة، وعزاؤنا لزوجته وأبنائه وبناته وذويه ومحبيه.

“إنا لله وإنا إليه راجعون”.

21 مارس 2021 – 8 شعبان 1442

03:06 PM


عمل بصحف عدة وله مشوار حافل بالإنجازات لأكثر من 40 عاماً

ببالغ الحزن والأسى نعت هيئة الصحفيين السعوديين الزميل محمد بن عبدالله الوعيل أحد الرواد البارزين في حقل الصحافة الذي تدرج في دروبها وتدرج بين مناصبها، محرراً، وسكرتيراً للتحرير، ومديراً للتحرير، ونائباً لرئيس التحرير، ورئيساً للتحرير، عبر مشوار حافل بالإنجازات لأكثر من 40 عاماً.

وتميز الزميل الوعيل –عليه رحمة الله– بحواراته مع شخصيات المجتمع المختلفة، وعمل في صحف: الرياض، والجزيرة، والمسائية، واليوم، وعضواً في مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، وكسب بحسن خلقه محبة الناس، وفقدت الصحافة بوفاته أحد رموزها، ومحبيها الذين أخلصوا لها.

غفر الله له وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة، وعزاؤنا لزوجته وأبنائه وبناته وذويه ومحبيه.

“إنا لله وإنا إليه راجعون”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply