[ad_1]
وكانت الخارجية الأمريكية، أعلنت أمس (الخميس) انفتاحها على المسار الدبلوماسي، وجددت المتحدثة باسم الوزارة مورغان أورتاغوس في تصريح لها التأكيد على أن بلادها تعمل على عدم السماح لإيران بحيازة السلاح النووي. فيما أعرب فريق الرئيس جو بايدن، عن احتمال توسيع الاتفاق النووي ليشمل أنشطة إيران المزعزعة في المنطقة، ودعم المليشيات، والصواريخ الباليستية.
واعتبر المبعوث الأمريكي الخاص بإيران روبيرت مالي، أن الاتفاق النووي هش ويمكن تقويته بملاحق إضافية، مضيفاً أن إيران تخطئ إذا تصورت الضغط على واشنطن من خلال الهجوم على القوات في العراق.
وتتمسك الإدارة الأمريكية بعودة طهران بالكامل إلى كل التزاماتها السابقة، كما تسعى في الوقت عينه إلى بحث إمكانية توسيع هذا الاتفاق الذي أبرم مع الغرب عام 2015، وانسحبت منه واشنطن في 2018، ليشمل مسائل أخرى.
[ad_2]
Source link