توجيه أمير ومسيرة.. شاهد “احتفاء بمؤسسي مدارس قبل 60 عامًا” بالمخ

توجيه أمير ومسيرة.. شاهد “احتفاء بمؤسسي مدارس قبل 60 عامًا” بالمخ

[ad_1]

احتفال رعاه المحافظ بحضور صاحب الفكرة.. و”الجالوق”: التعليم في عناية القيادة

رعى محافظ المخواة نايف الهزاني، فعاليات حفل الاحتفاء بقادة المدارس الذين أسّسوا مدارس قبل ٦٠ عامًا؛ بحضور مدير تعليم المخواة الدكتور علي الجالوق وصاحب فكرة التكريم الدكتور أسعد علي بشيه مدير تعليم المخواة للبنات سابقًا، والمحتفى بهم وذويهم.

وأثنى مدير تعليم المخواة الدكتور علي الجالوق على جهود المحتفى بهم، مشيداً بتوجيه أمير المنطقة الأمير الدكتور حسام بن سعود بالاحتفاء بهذه النخبة المتميزة عرفانًا بما قدموه وما بذلوه من جهود عظيمة، مثمنًا لصاحب فكرة الاحتفاء الدكتور أسعد بشيه هذه اللفتة المعبرة.

كما أثنى على دور المحتفى بهم في المساهمة بالمشروع الوطني التنموي من خلال إسهامهم في التأسيس للمدارس ونشر التعليم في ظل ظروف مختلفة؛ حيث جاءت مساهمتهم في ظل غياب وسائل الاتصال وزيادة المخاطر وصعوبة التنقل والتواصل، ومع ذلك فقد تصدّوا للمهمة بنجاح وتركوا خلفهم مسيرة عطاء ستذكرها الأجيال، داعيًا لمن مات منهم بالرحمة والغفران ولمن بقي منهم بالعمر المديد والصحة والعافية.

وأكد أن التعليم في المملكة هو الركيزة الأهم التي توليها القيادة عناية خاصة، ويمثل أولوية قصوى؛ حيث يجد التعليم دعمًا منقطع النظير من قيادتنا الرشيدة؛ وهو الأمر الذي أحدث تحولات كبرى في مسيرة التعليم وساهم في النقلات النوعية التي شهدها التعليم عبر مختلف العصور، وصولًا إلى مرحلة التعليم عن بعد والمدرسة الافتراضية ومنصة مدرستي التي تعد نقلة حضارية وإسهامًا حضاريًّا في مسيرة تاريخ التعليم، رافعًا الشكر لقائد الأمة الملك سلمان بن عبدالعزيز وعراب الرؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مشيدًا بما تقدمه وزارة التعليم وعلى رأسها الوزير من دعم للتعليم.

إثر ذلك شاهد الحضور عرضًا مرئيًّا يحكي سيرة المحتفى بهم والمدارس التي عملوا على تأسيسها وعملوا بها وإسهاماتهم في مجال التعليم.

وفي فقرة الجلسة الحوارية تحدّث الدكتور أسعد بشيه عن الفكرة ومنطلقاتها، مؤكدًا أنها جاءت إيمانًا بما قدمه الرواد الأوائل من تضحيات، كما ثمن مبادرة أمير المنطقة وتوجيهه، مثمناً لتعليم المخواة تبنيها وتكريم المحتفى بهم.

وتحدث خلال الجلسة الشيخ سعد الطيار قائد مدرسة الحجرة، مبيناً أن الظروف المحيطة التي عايشوها كقادة والنقلات النوعية التي شهدها التعليم خلال مختلف المراحل.

فيما تحدث المهندس أحمد ابن القائد علي الكلي مؤسس مدرسة غامد سابقًا “الأمير محمد بن سعود حاليًّا”، مستحضراً قصص العطاء التي كان يحدّثه والده عنها؛ ومنها مشهد مشاركة الطلاب وأولياء أمورهم مع والده قائد المدرسة في بناء المدرسة وفصولها، فضلًا عن ظروف التنقل بين السراة وتهامة في ظروف جوية قاسية وفي ظل غياب وسيلة النقل المريحة وانعدام الأمن في تلك الحقبة.

وأكد “الكلي” أن اللحظة مبهجة وسعيدة، وأن المشاعر جيّاشة تجاه هذا الوفاء، مثمنًا جهود تعليم المخواة وما يقدمه من عطاء لأجل تقديم نوعي للأجيال.

وفي ختام الحفل كرم محافظ المخواة المحتفى بهم؛ وهم: “يحيى بن محمد أبو القرون، وعلي الكلي، وسعد الطيار، ومجحود بن غميص العُمري، وخضر بن جمعان ثفيد، وحامد بن ناحي الغامدي، وأحمد بن علي صالح، ومحمد عبده نحاس”.





محافظ المخواة
نايف الهزاني

توجيه أمير ومسيرة.. شاهد “احتفاء بمؤسسي مدارس قبل 60 عامًا” بالمخواة


سبق

رعى محافظ المخواة نايف الهزاني، فعاليات حفل الاحتفاء بقادة المدارس الذين أسّسوا مدارس قبل ٦٠ عامًا؛ بحضور مدير تعليم المخواة الدكتور علي الجالوق وصاحب فكرة التكريم الدكتور أسعد علي بشيه مدير تعليم المخواة للبنات سابقًا، والمحتفى بهم وذويهم.

وأثنى مدير تعليم المخواة الدكتور علي الجالوق على جهود المحتفى بهم، مشيداً بتوجيه أمير المنطقة الأمير الدكتور حسام بن سعود بالاحتفاء بهذه النخبة المتميزة عرفانًا بما قدموه وما بذلوه من جهود عظيمة، مثمنًا لصاحب فكرة الاحتفاء الدكتور أسعد بشيه هذه اللفتة المعبرة.

كما أثنى على دور المحتفى بهم في المساهمة بالمشروع الوطني التنموي من خلال إسهامهم في التأسيس للمدارس ونشر التعليم في ظل ظروف مختلفة؛ حيث جاءت مساهمتهم في ظل غياب وسائل الاتصال وزيادة المخاطر وصعوبة التنقل والتواصل، ومع ذلك فقد تصدّوا للمهمة بنجاح وتركوا خلفهم مسيرة عطاء ستذكرها الأجيال، داعيًا لمن مات منهم بالرحمة والغفران ولمن بقي منهم بالعمر المديد والصحة والعافية.

وأكد أن التعليم في المملكة هو الركيزة الأهم التي توليها القيادة عناية خاصة، ويمثل أولوية قصوى؛ حيث يجد التعليم دعمًا منقطع النظير من قيادتنا الرشيدة؛ وهو الأمر الذي أحدث تحولات كبرى في مسيرة التعليم وساهم في النقلات النوعية التي شهدها التعليم عبر مختلف العصور، وصولًا إلى مرحلة التعليم عن بعد والمدرسة الافتراضية ومنصة مدرستي التي تعد نقلة حضارية وإسهامًا حضاريًّا في مسيرة تاريخ التعليم، رافعًا الشكر لقائد الأمة الملك سلمان بن عبدالعزيز وعراب الرؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مشيدًا بما تقدمه وزارة التعليم وعلى رأسها الوزير من دعم للتعليم.

إثر ذلك شاهد الحضور عرضًا مرئيًّا يحكي سيرة المحتفى بهم والمدارس التي عملوا على تأسيسها وعملوا بها وإسهاماتهم في مجال التعليم.

وفي فقرة الجلسة الحوارية تحدّث الدكتور أسعد بشيه عن الفكرة ومنطلقاتها، مؤكدًا أنها جاءت إيمانًا بما قدمه الرواد الأوائل من تضحيات، كما ثمن مبادرة أمير المنطقة وتوجيهه، مثمناً لتعليم المخواة تبنيها وتكريم المحتفى بهم.

وتحدث خلال الجلسة الشيخ سعد الطيار قائد مدرسة الحجرة، مبيناً أن الظروف المحيطة التي عايشوها كقادة والنقلات النوعية التي شهدها التعليم خلال مختلف المراحل.

فيما تحدث المهندس أحمد ابن القائد علي الكلي مؤسس مدرسة غامد سابقًا “الأمير محمد بن سعود حاليًّا”، مستحضراً قصص العطاء التي كان يحدّثه والده عنها؛ ومنها مشهد مشاركة الطلاب وأولياء أمورهم مع والده قائد المدرسة في بناء المدرسة وفصولها، فضلًا عن ظروف التنقل بين السراة وتهامة في ظروف جوية قاسية وفي ظل غياب وسيلة النقل المريحة وانعدام الأمن في تلك الحقبة.

وأكد “الكلي” أن اللحظة مبهجة وسعيدة، وأن المشاعر جيّاشة تجاه هذا الوفاء، مثمنًا جهود تعليم المخواة وما يقدمه من عطاء لأجل تقديم نوعي للأجيال.

وفي ختام الحفل كرم محافظ المخواة المحتفى بهم؛ وهم: “يحيى بن محمد أبو القرون، وعلي الكلي، وسعد الطيار، ومجحود بن غميص العُمري، وخضر بن جمعان ثفيد، وحامد بن ناحي الغامدي، وأحمد بن علي صالح، ومحمد عبده نحاس”.

19 مارس 2021 – 6 شعبان 1442

05:00 PM


احتفال رعاه المحافظ بحضور صاحب الفكرة.. و”الجالوق”: التعليم في عناية القيادة

رعى محافظ المخواة نايف الهزاني، فعاليات حفل الاحتفاء بقادة المدارس الذين أسّسوا مدارس قبل ٦٠ عامًا؛ بحضور مدير تعليم المخواة الدكتور علي الجالوق وصاحب فكرة التكريم الدكتور أسعد علي بشيه مدير تعليم المخواة للبنات سابقًا، والمحتفى بهم وذويهم.

وأثنى مدير تعليم المخواة الدكتور علي الجالوق على جهود المحتفى بهم، مشيداً بتوجيه أمير المنطقة الأمير الدكتور حسام بن سعود بالاحتفاء بهذه النخبة المتميزة عرفانًا بما قدموه وما بذلوه من جهود عظيمة، مثمنًا لصاحب فكرة الاحتفاء الدكتور أسعد بشيه هذه اللفتة المعبرة.

كما أثنى على دور المحتفى بهم في المساهمة بالمشروع الوطني التنموي من خلال إسهامهم في التأسيس للمدارس ونشر التعليم في ظل ظروف مختلفة؛ حيث جاءت مساهمتهم في ظل غياب وسائل الاتصال وزيادة المخاطر وصعوبة التنقل والتواصل، ومع ذلك فقد تصدّوا للمهمة بنجاح وتركوا خلفهم مسيرة عطاء ستذكرها الأجيال، داعيًا لمن مات منهم بالرحمة والغفران ولمن بقي منهم بالعمر المديد والصحة والعافية.

وأكد أن التعليم في المملكة هو الركيزة الأهم التي توليها القيادة عناية خاصة، ويمثل أولوية قصوى؛ حيث يجد التعليم دعمًا منقطع النظير من قيادتنا الرشيدة؛ وهو الأمر الذي أحدث تحولات كبرى في مسيرة التعليم وساهم في النقلات النوعية التي شهدها التعليم عبر مختلف العصور، وصولًا إلى مرحلة التعليم عن بعد والمدرسة الافتراضية ومنصة مدرستي التي تعد نقلة حضارية وإسهامًا حضاريًّا في مسيرة تاريخ التعليم، رافعًا الشكر لقائد الأمة الملك سلمان بن عبدالعزيز وعراب الرؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مشيدًا بما تقدمه وزارة التعليم وعلى رأسها الوزير من دعم للتعليم.

إثر ذلك شاهد الحضور عرضًا مرئيًّا يحكي سيرة المحتفى بهم والمدارس التي عملوا على تأسيسها وعملوا بها وإسهاماتهم في مجال التعليم.

وفي فقرة الجلسة الحوارية تحدّث الدكتور أسعد بشيه عن الفكرة ومنطلقاتها، مؤكدًا أنها جاءت إيمانًا بما قدمه الرواد الأوائل من تضحيات، كما ثمن مبادرة أمير المنطقة وتوجيهه، مثمناً لتعليم المخواة تبنيها وتكريم المحتفى بهم.

وتحدث خلال الجلسة الشيخ سعد الطيار قائد مدرسة الحجرة، مبيناً أن الظروف المحيطة التي عايشوها كقادة والنقلات النوعية التي شهدها التعليم خلال مختلف المراحل.

فيما تحدث المهندس أحمد ابن القائد علي الكلي مؤسس مدرسة غامد سابقًا “الأمير محمد بن سعود حاليًّا”، مستحضراً قصص العطاء التي كان يحدّثه والده عنها؛ ومنها مشهد مشاركة الطلاب وأولياء أمورهم مع والده قائد المدرسة في بناء المدرسة وفصولها، فضلًا عن ظروف التنقل بين السراة وتهامة في ظروف جوية قاسية وفي ظل غياب وسيلة النقل المريحة وانعدام الأمن في تلك الحقبة.

وأكد “الكلي” أن اللحظة مبهجة وسعيدة، وأن المشاعر جيّاشة تجاه هذا الوفاء، مثمنًا جهود تعليم المخواة وما يقدمه من عطاء لأجل تقديم نوعي للأجيال.

وفي ختام الحفل كرم محافظ المخواة المحتفى بهم؛ وهم: “يحيى بن محمد أبو القرون، وعلي الكلي، وسعد الطيار، ومجحود بن غميص العُمري، وخضر بن جمعان ثفيد، وحامد بن ناحي الغامدي، وأحمد بن علي صالح، ومحمد عبده نحاس”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply