[ad_1]
بفضل حزمة الإصلاحات الحكومية ونجاح القطاع في وقف الخسائر الائتمانية المتوقعة
توقع تقرير حديث انتعاشاً للقطاع المصرفي في السعودية ومواصلته تسجيل أداء إيجابي خلال العام الجاري .
وأشار تقرير شبكة “كي بي إم جي” العالمية إلى أن الانتعاش في القطاع المصرفي السعودي يأتي بفضل العديد من عوامل الدعم مثل حزمة الإصلاحات التي اتخذتها الحكومة، ونجاح القطاع في وقف الخسائر الائتمانية المتوقعة واستقرار مستوى السيولة، إضافة لتحسن نسبة كفاية راس المال، والتعديلات التي أقرتها المصارف.
وأضاف التقرير أن بداية عام 2020 كانت مليئة بالتحديات في ظل جائحة كورونا، إلا أن التحديات التي واجهت القطاع المصرفي العام الماضي أظهرت مدى “صلابته وتماسكه”، كما أبرزت الدور المحوري الذي يمكن أن يلعبه التعاون بين القطاع المصرفي والجهات التشريعية، في دعم التعافي الاقتصادي، حيث بادر البنك المركزي السعودي (ساما) بإطلاق حزمة من الإجراءات التحفيزية الاستباقية، من أجل دعم المدينين ومساعدة البنوك على الإسراع بعملية التحول الرقمي لضمان استمرارها في تقديم الخدمات المصرفية، بشكل آمن وفعال.
تقرير يتوقع انتعاش القطاع المصرفي السعودي بفضل الإصلاحات الحكومية
خالد علي
سبق
2021-03-17
توقع تقرير حديث انتعاشاً للقطاع المصرفي في السعودية ومواصلته تسجيل أداء إيجابي خلال العام الجاري .
وأشار تقرير شبكة “كي بي إم جي” العالمية إلى أن الانتعاش في القطاع المصرفي السعودي يأتي بفضل العديد من عوامل الدعم مثل حزمة الإصلاحات التي اتخذتها الحكومة، ونجاح القطاع في وقف الخسائر الائتمانية المتوقعة واستقرار مستوى السيولة، إضافة لتحسن نسبة كفاية راس المال، والتعديلات التي أقرتها المصارف.
وأضاف التقرير أن بداية عام 2020 كانت مليئة بالتحديات في ظل جائحة كورونا، إلا أن التحديات التي واجهت القطاع المصرفي العام الماضي أظهرت مدى “صلابته وتماسكه”، كما أبرزت الدور المحوري الذي يمكن أن يلعبه التعاون بين القطاع المصرفي والجهات التشريعية، في دعم التعافي الاقتصادي، حيث بادر البنك المركزي السعودي (ساما) بإطلاق حزمة من الإجراءات التحفيزية الاستباقية، من أجل دعم المدينين ومساعدة البنوك على الإسراع بعملية التحول الرقمي لضمان استمرارها في تقديم الخدمات المصرفية، بشكل آمن وفعال.
17 مارس 2021 – 4 شعبان 1442
02:20 PM
بفضل حزمة الإصلاحات الحكومية ونجاح القطاع في وقف الخسائر الائتمانية المتوقعة
توقع تقرير حديث انتعاشاً للقطاع المصرفي في السعودية ومواصلته تسجيل أداء إيجابي خلال العام الجاري .
وأشار تقرير شبكة “كي بي إم جي” العالمية إلى أن الانتعاش في القطاع المصرفي السعودي يأتي بفضل العديد من عوامل الدعم مثل حزمة الإصلاحات التي اتخذتها الحكومة، ونجاح القطاع في وقف الخسائر الائتمانية المتوقعة واستقرار مستوى السيولة، إضافة لتحسن نسبة كفاية راس المال، والتعديلات التي أقرتها المصارف.
وأضاف التقرير أن بداية عام 2020 كانت مليئة بالتحديات في ظل جائحة كورونا، إلا أن التحديات التي واجهت القطاع المصرفي العام الماضي أظهرت مدى “صلابته وتماسكه”، كما أبرزت الدور المحوري الذي يمكن أن يلعبه التعاون بين القطاع المصرفي والجهات التشريعية، في دعم التعافي الاقتصادي، حيث بادر البنك المركزي السعودي (ساما) بإطلاق حزمة من الإجراءات التحفيزية الاستباقية، من أجل دعم المدينين ومساعدة البنوك على الإسراع بعملية التحول الرقمي لضمان استمرارها في تقديم الخدمات المصرفية، بشكل آمن وفعال.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link