[ad_1]
المحكمة الدستورية اعتبرت اعتقاله انتهاكًا والمدعي العام طالب بعقوبة
بسبب تغريدة على “تويتر”، أصدر القضاء التركي حكمًا بالسجن على الصحفي هاقان أيجون.
وكانت محكمة تركية قد أصدرت حكمًا بالسجن 7 أشهر و15 يومًا على الصحفي، أيجون رئيس تحرير قناة “خلق تي في” الإخبارية.
ووفق صحيفة “زمان” التركية، أُلقي القبض على “هاقان أيجون” خلال شهر أبريل العام الماضي، بعد أن نشر عبر “تويتر” تغريدة قصيرة قال فيها: “آه يا من تنشرون أرقام حسابات البنك”، في تهكم منه على حملة “نحن نكفي أنفسنا يا تركيا” التي أطلقها الرئيس رجب أردوغان لجمع تبرعات لمواجهة أزمة كورونا، وخصص رقم حساب بنكي لجمع التبرعات.
من جانبها، اعتبرت المحكمة الدستورية التركية قرار اعتقال “أيجون”، انتهاكًا لحقوقه، وأكدت وجوب الإفراج عنه؛ لكن مكتب المدعي العام طالَبَ بعقوبة رغم قرار المحكمة الدستورية، وحكمت المحكمة على “أيجون” بالسجن 7 أشهر و15 يومًا وتأجيل تنفيذ العقوبة لمدة 5 سنوات.
وصنفت تقارير المنظمات الدولية في السنوات الأخيرة تركيا، كأكبر سجن للصحافيين في العالم، وتخضع 90% من وسائل الإعلام في تركيا لرجال أعمال مقربين من الحكومة؛ أي أنها تحت سيطرة الرئيس رجب طيب أردوغان، وفق مؤسسة “مراسلون بلا حدود”.
بدأت بـ”آه” وانتهت بحبس.. قصة تغريدة وصحفي وقضاء “أردوغان”!
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-03-18
بسبب تغريدة على “تويتر”، أصدر القضاء التركي حكمًا بالسجن على الصحفي هاقان أيجون.
وكانت محكمة تركية قد أصدرت حكمًا بالسجن 7 أشهر و15 يومًا على الصحفي، أيجون رئيس تحرير قناة “خلق تي في” الإخبارية.
ووفق صحيفة “زمان” التركية، أُلقي القبض على “هاقان أيجون” خلال شهر أبريل العام الماضي، بعد أن نشر عبر “تويتر” تغريدة قصيرة قال فيها: “آه يا من تنشرون أرقام حسابات البنك”، في تهكم منه على حملة “نحن نكفي أنفسنا يا تركيا” التي أطلقها الرئيس رجب أردوغان لجمع تبرعات لمواجهة أزمة كورونا، وخصص رقم حساب بنكي لجمع التبرعات.
من جانبها، اعتبرت المحكمة الدستورية التركية قرار اعتقال “أيجون”، انتهاكًا لحقوقه، وأكدت وجوب الإفراج عنه؛ لكن مكتب المدعي العام طالَبَ بعقوبة رغم قرار المحكمة الدستورية، وحكمت المحكمة على “أيجون” بالسجن 7 أشهر و15 يومًا وتأجيل تنفيذ العقوبة لمدة 5 سنوات.
وصنفت تقارير المنظمات الدولية في السنوات الأخيرة تركيا، كأكبر سجن للصحافيين في العالم، وتخضع 90% من وسائل الإعلام في تركيا لرجال أعمال مقربين من الحكومة؛ أي أنها تحت سيطرة الرئيس رجب طيب أردوغان، وفق مؤسسة “مراسلون بلا حدود”.
18 مارس 2021 – 5 شعبان 1442
09:31 AM
المحكمة الدستورية اعتبرت اعتقاله انتهاكًا والمدعي العام طالب بعقوبة
بسبب تغريدة على “تويتر”، أصدر القضاء التركي حكمًا بالسجن على الصحفي هاقان أيجون.
وكانت محكمة تركية قد أصدرت حكمًا بالسجن 7 أشهر و15 يومًا على الصحفي، أيجون رئيس تحرير قناة “خلق تي في” الإخبارية.
ووفق صحيفة “زمان” التركية، أُلقي القبض على “هاقان أيجون” خلال شهر أبريل العام الماضي، بعد أن نشر عبر “تويتر” تغريدة قصيرة قال فيها: “آه يا من تنشرون أرقام حسابات البنك”، في تهكم منه على حملة “نحن نكفي أنفسنا يا تركيا” التي أطلقها الرئيس رجب أردوغان لجمع تبرعات لمواجهة أزمة كورونا، وخصص رقم حساب بنكي لجمع التبرعات.
من جانبها، اعتبرت المحكمة الدستورية التركية قرار اعتقال “أيجون”، انتهاكًا لحقوقه، وأكدت وجوب الإفراج عنه؛ لكن مكتب المدعي العام طالَبَ بعقوبة رغم قرار المحكمة الدستورية، وحكمت المحكمة على “أيجون” بالسجن 7 أشهر و15 يومًا وتأجيل تنفيذ العقوبة لمدة 5 سنوات.
وصنفت تقارير المنظمات الدولية في السنوات الأخيرة تركيا، كأكبر سجن للصحافيين في العالم، وتخضع 90% من وسائل الإعلام في تركيا لرجال أعمال مقربين من الحكومة؛ أي أنها تحت سيطرة الرئيس رجب طيب أردوغان، وفق مؤسسة “مراسلون بلا حدود”.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link