تنزانيا.. وفاة الرئيس جون ماغوفولي بـ “كورونا”

تنزانيا.. وفاة الرئيس جون ماغوفولي بـ “كورونا”

[ad_1]

إعلان الحداد في البلاد 14 يوماً وتنكيس الأعلام

أعلنت سامية حسن مستشارة ونائب الرئيس التنزاني وفاة الرئيس جون ماغوفولي بعد تدهور حالته الصحية نتيجة الإصابة بفيروس كورونا.

وقالت: “أعزائي التنزانيين، من المحزن أن نعلن أنه اليوم الموافق للـ17 من مارس 2021 وفي حوالي الساعة السادسة مساء، فقدنا زعيمنا الشجاع الرئيس جون ماجوفولي الذي توفي متأثراً بمرض القلب في مستشفى مزينا في دار السلام حيث كان يتلقى العلاج من فيروس كورونا”، حسب وكالة “رويترز”.

وأضافت: ترتيبات الدفن جارية”، معلنة الحداد في البلاد 14 يوماً، وتنكيس الأعلام في البلاد.

وقال رئيس الوزراء قاسم مجاليوا الجمعة الماضي، إنه “تحدث لماجوفولي”، ملقياً باللوم في رواية مرض الرئيس على بعض التنزانيين المعارضين، والذين يعيشون في الخارج.

ونقل توندو ليسو زعيم المعارضة التنزانية في وقت سابق من اليوم، عن مصادر طبية وأمنية قولها إن “الرئيس نقل جواً إلى مستشفى نيروبي الخاص في كينيا المجاورة، ثم إلى الهند وهو في حالة غيبوبة”، إلا أن هيئة إذاعة تنزانيا نقلت عن رئيس الوزراء قاسم ماغاليوا نفيه لذلك.

وبدا ماغوفولي (61 عاماً) بصحة جيدة، عندما شوهد في آخر ظهور له أمام الجمهور في 27 فبراير الماضي، عندما عين مسؤولاً جديداً بمقر الرئاسة في دار السلام، العاصمة التجارية لتنزانيا.

وخيب ماغوفولي آمال منظمة الصحة العالمية خلال الجائحة، عقب تقليله من شأن الخطر الذي يمثله “كوفيد-19″، قائلاً، إن “الله والعلاجات الطبيعية كاستنشاق البخار سيحمي شعب تنزانيا”.

كما سخر أستاذ علم الكيمياء السابق من فحوصات كورونا، مندداً باللقاحات التي اعتبرها جزءاً من “مؤامرة غربية للاستيلاء على ثروات إفريقيا”، وعارض الكمامات وقيود التباعد الاجتماعي.

تنزانيا.. وفاة الرئيس جون ماغوفولي بـ “كورونا”


سبق

أعلنت سامية حسن مستشارة ونائب الرئيس التنزاني وفاة الرئيس جون ماغوفولي بعد تدهور حالته الصحية نتيجة الإصابة بفيروس كورونا.

وقالت: “أعزائي التنزانيين، من المحزن أن نعلن أنه اليوم الموافق للـ17 من مارس 2021 وفي حوالي الساعة السادسة مساء، فقدنا زعيمنا الشجاع الرئيس جون ماجوفولي الذي توفي متأثراً بمرض القلب في مستشفى مزينا في دار السلام حيث كان يتلقى العلاج من فيروس كورونا”، حسب وكالة “رويترز”.

وأضافت: ترتيبات الدفن جارية”، معلنة الحداد في البلاد 14 يوماً، وتنكيس الأعلام في البلاد.

وقال رئيس الوزراء قاسم مجاليوا الجمعة الماضي، إنه “تحدث لماجوفولي”، ملقياً باللوم في رواية مرض الرئيس على بعض التنزانيين المعارضين، والذين يعيشون في الخارج.

ونقل توندو ليسو زعيم المعارضة التنزانية في وقت سابق من اليوم، عن مصادر طبية وأمنية قولها إن “الرئيس نقل جواً إلى مستشفى نيروبي الخاص في كينيا المجاورة، ثم إلى الهند وهو في حالة غيبوبة”، إلا أن هيئة إذاعة تنزانيا نقلت عن رئيس الوزراء قاسم ماغاليوا نفيه لذلك.

وبدا ماغوفولي (61 عاماً) بصحة جيدة، عندما شوهد في آخر ظهور له أمام الجمهور في 27 فبراير الماضي، عندما عين مسؤولاً جديداً بمقر الرئاسة في دار السلام، العاصمة التجارية لتنزانيا.

وخيب ماغوفولي آمال منظمة الصحة العالمية خلال الجائحة، عقب تقليله من شأن الخطر الذي يمثله “كوفيد-19″، قائلاً، إن “الله والعلاجات الطبيعية كاستنشاق البخار سيحمي شعب تنزانيا”.

كما سخر أستاذ علم الكيمياء السابق من فحوصات كورونا، مندداً باللقاحات التي اعتبرها جزءاً من “مؤامرة غربية للاستيلاء على ثروات إفريقيا”، وعارض الكمامات وقيود التباعد الاجتماعي.

18 مارس 2021 – 5 شعبان 1442

01:06 AM

اخر تعديل

18 مارس 2021 – 5 شعبان 1442

01:09 AM


إعلان الحداد في البلاد 14 يوماً وتنكيس الأعلام

أعلنت سامية حسن مستشارة ونائب الرئيس التنزاني وفاة الرئيس جون ماغوفولي بعد تدهور حالته الصحية نتيجة الإصابة بفيروس كورونا.

وقالت: “أعزائي التنزانيين، من المحزن أن نعلن أنه اليوم الموافق للـ17 من مارس 2021 وفي حوالي الساعة السادسة مساء، فقدنا زعيمنا الشجاع الرئيس جون ماجوفولي الذي توفي متأثراً بمرض القلب في مستشفى مزينا في دار السلام حيث كان يتلقى العلاج من فيروس كورونا”، حسب وكالة “رويترز”.

وأضافت: ترتيبات الدفن جارية”، معلنة الحداد في البلاد 14 يوماً، وتنكيس الأعلام في البلاد.

وقال رئيس الوزراء قاسم مجاليوا الجمعة الماضي، إنه “تحدث لماجوفولي”، ملقياً باللوم في رواية مرض الرئيس على بعض التنزانيين المعارضين، والذين يعيشون في الخارج.

ونقل توندو ليسو زعيم المعارضة التنزانية في وقت سابق من اليوم، عن مصادر طبية وأمنية قولها إن “الرئيس نقل جواً إلى مستشفى نيروبي الخاص في كينيا المجاورة، ثم إلى الهند وهو في حالة غيبوبة”، إلا أن هيئة إذاعة تنزانيا نقلت عن رئيس الوزراء قاسم ماغاليوا نفيه لذلك.

وبدا ماغوفولي (61 عاماً) بصحة جيدة، عندما شوهد في آخر ظهور له أمام الجمهور في 27 فبراير الماضي، عندما عين مسؤولاً جديداً بمقر الرئاسة في دار السلام، العاصمة التجارية لتنزانيا.

وخيب ماغوفولي آمال منظمة الصحة العالمية خلال الجائحة، عقب تقليله من شأن الخطر الذي يمثله “كوفيد-19″، قائلاً، إن “الله والعلاجات الطبيعية كاستنشاق البخار سيحمي شعب تنزانيا”.

كما سخر أستاذ علم الكيمياء السابق من فحوصات كورونا، مندداً باللقاحات التي اعتبرها جزءاً من “مؤامرة غربية للاستيلاء على ثروات إفريقيا”، وعارض الكمامات وقيود التباعد الاجتماعي.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply