[ad_1]
ونفى رئيس المصلحة حسين قطينة، ما نقلته إذاعة صنعاء على لسانه عن دفع 100 ألف ريال، لكنه اعترف بدفع 70 ألف ريال فقط منها 20 ألف للسماسرة، مبيناً أنه استلم 250 مليون ريال من رئيس المجلس السياسي الانقلابي مهدي المشاط ولا يزال ينتظر بقية المخصصات.
وأقر قطينة أيضا بوقوفه وعدد من الشخصيات القبلية الموالية للحوثي وراء عملية التحشيد وخداع الفقراء والمساكين وإغرائهم بالأموال مقابل القتال في صفوف المليشيا.
وكانت وسائل إعلام يمنية، أكدت أن قطينة وعددا من الشخصيات والسماسرة الذين يندرجون تحت مسمى مصلحة القبائل الحوثية وراء عمليات الاختطاف والتجنيد للأطفال في اليمن إضافة إلى ممارسة ضغوط كبيرة على الزعماء القبليين الرافضين العمل في هذه المهمة الإجرامية. وأوضحت أن قطينة هو من يرفع للمليشيا بالشخصيات القبلية الرافضة للعمل على تجنيد أبناء الفقراء ليتم تصفيتها.
[ad_2]
Source link