[ad_1]
إيمانًا منها بأهمية القطاع السياحي وخدمات الإقامة القصيرة في مدن السعودية
يمتاز الاقتصاد السعودي بتنوُّع عوامل الجذب الاستثماري في مختلف القطاعات؛ إذ تمكنت السعودية في السنوات الأخيرة من تحقيق تقدُّم ملحوظ في مؤشرات الأداء الاقتصادي والاستثماري من خلال تنفيذ الإجراءات المنبثقة من رؤية 2030، والهادفة إلى تحقيق مناخ استثماري جاذب.
ويُعتبر النشاط العقاري من أهم الاستثمارات التي تشهدها السعودية؛ إذ تنشط الحركة العمرانية في المدن الكبرى بشكل واسع، ويترافق ذلك مع توجُّه الدولة نحو ابتكار وتصميم طراز خلاق وعصري للمدن؛ لتصبح مدنًا ذكية.
ويأتي هذا التوجُّه التنموي استلهامًا من رؤية السعودية 2030 الشاملة، وما يصاحبها من مشاريع تحديثية كبرى تمهيدًا لتحقيق برنامج التحول الوطني السعودي، وهذا ما يؤكده على الدوام سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ إذ يرى سموه أن التركيز ضمن هذا التوجُّه سيكون على النمو السكاني في المدن الرئيسية مع رفع مستوى الخدمات، وتحسين جودة الحياة، واستغلال الفرص السياحية والثروات الطبيعية مع بناء جميع الأعمال بشكل متصل ومتسق من خلال إطار رقمي، يشمل الذكاء الاصطناعي، والروبوتات؛ لضمان تلبية احتياجات السكان، وتوفير تجربة معيشة استثنائية، ورفع معايير الصحة وجودة الحياة على اعتبار أن الإنسان هو محور الحياة.
وفيما يتماشى مع رؤية ولي العهد، وتأكيده أهمية تحقيق برنامج جودة الحياة، التقطت شركة “مبات هومز” فكرتها النوعية، وسعت جاهدة لتحاكي هذه التوجهات، وتطبيقها على أرض الواقع؛ إذ أطلقت منصتها الأولى المتخصصة في توفير خدمات الوحدات السكنية المميزة لفترات الإقامة القصيرة للأفراد والعائلات، مع وجودها في أربع مدن موزعة على أربع محافظات سعودية؛ لتكون بذلك واحدة من أسرع منصات التأجير السكني القصير والأسرع نموًّا.
بيئة مثالية
تستهدف “مبات” ضمن برامجها توفير البيئة المثالية البعيدة عن صخب الحياة، وذلك من خلال انتقاء وتوفير الخيارات السكنية، وإتاحتها للحجز الفوري للإقامة القصيرة، مع ربطها بالخدمات الأخرى كافة، مثل خدمات التنظيف والصيانة، وبنظام تشاركي وإبداعي، يشمل تفعيل دور العمل الجماعي مع المجتمعات المحيطة.
وتقوم فكرة “مبات” المبتكرة على مبدأ الاقتصاد التشاركي؛ لتساهم في إتاحة الفرصة لتنويع العوائد الاستثمارية لمُلاك المجمعات والعمائر والفيلات السكنية، من خلال إسهامها في رفع نسب الإشغال في هذه الوحدات؛ وبالتالي تعزيز التدفقات النقدية بشكل دائم، فضلاً عن توفير الشفافية لمُلاك العقارات، وإتاحة خاصية متابعة ومعرفة نِسَب الإشغال في العقار المدرج ضمن منصة “مبات”.
تنشيط الجذب السياحي
تتطلع شركة “مبات” من خلال نظامها المبتكر نحو تنشيط السياحة الداخلية من مختلف مدن السعودية، وتنشيط حركة قدوم السياح من دول العالم للتمتع بالبرامج والمرافق السياحية الترفيهية التي توفرها السعودية لضيوفها.
وتعتمد منصة “مبات” في إدارة أعمالها التشغيلية على الكوادر والخبرات السعودية المدربة والمؤهلة في القطاعات التقنية والتشغيلية والتسويقية كافة، كما تستهدف -بحسب برامجها التوسعية- توظيف الكفاءات السعودية في مختلف أقسامها وأنشطتها.
“مبات” تحاكي فكرة السكن التشاركي لتوفير تجربة معيشة استثنائية للأفراد والعائلات
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-03-15
يمتاز الاقتصاد السعودي بتنوُّع عوامل الجذب الاستثماري في مختلف القطاعات؛ إذ تمكنت السعودية في السنوات الأخيرة من تحقيق تقدُّم ملحوظ في مؤشرات الأداء الاقتصادي والاستثماري من خلال تنفيذ الإجراءات المنبثقة من رؤية 2030، والهادفة إلى تحقيق مناخ استثماري جاذب.
ويُعتبر النشاط العقاري من أهم الاستثمارات التي تشهدها السعودية؛ إذ تنشط الحركة العمرانية في المدن الكبرى بشكل واسع، ويترافق ذلك مع توجُّه الدولة نحو ابتكار وتصميم طراز خلاق وعصري للمدن؛ لتصبح مدنًا ذكية.
ويأتي هذا التوجُّه التنموي استلهامًا من رؤية السعودية 2030 الشاملة، وما يصاحبها من مشاريع تحديثية كبرى تمهيدًا لتحقيق برنامج التحول الوطني السعودي، وهذا ما يؤكده على الدوام سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ إذ يرى سموه أن التركيز ضمن هذا التوجُّه سيكون على النمو السكاني في المدن الرئيسية مع رفع مستوى الخدمات، وتحسين جودة الحياة، واستغلال الفرص السياحية والثروات الطبيعية مع بناء جميع الأعمال بشكل متصل ومتسق من خلال إطار رقمي، يشمل الذكاء الاصطناعي، والروبوتات؛ لضمان تلبية احتياجات السكان، وتوفير تجربة معيشة استثنائية، ورفع معايير الصحة وجودة الحياة على اعتبار أن الإنسان هو محور الحياة.
وفيما يتماشى مع رؤية ولي العهد، وتأكيده أهمية تحقيق برنامج جودة الحياة، التقطت شركة “مبات هومز” فكرتها النوعية، وسعت جاهدة لتحاكي هذه التوجهات، وتطبيقها على أرض الواقع؛ إذ أطلقت منصتها الأولى المتخصصة في توفير خدمات الوحدات السكنية المميزة لفترات الإقامة القصيرة للأفراد والعائلات، مع وجودها في أربع مدن موزعة على أربع محافظات سعودية؛ لتكون بذلك واحدة من أسرع منصات التأجير السكني القصير والأسرع نموًّا.
بيئة مثالية
تستهدف “مبات” ضمن برامجها توفير البيئة المثالية البعيدة عن صخب الحياة، وذلك من خلال انتقاء وتوفير الخيارات السكنية، وإتاحتها للحجز الفوري للإقامة القصيرة، مع ربطها بالخدمات الأخرى كافة، مثل خدمات التنظيف والصيانة، وبنظام تشاركي وإبداعي، يشمل تفعيل دور العمل الجماعي مع المجتمعات المحيطة.
وتقوم فكرة “مبات” المبتكرة على مبدأ الاقتصاد التشاركي؛ لتساهم في إتاحة الفرصة لتنويع العوائد الاستثمارية لمُلاك المجمعات والعمائر والفيلات السكنية، من خلال إسهامها في رفع نسب الإشغال في هذه الوحدات؛ وبالتالي تعزيز التدفقات النقدية بشكل دائم، فضلاً عن توفير الشفافية لمُلاك العقارات، وإتاحة خاصية متابعة ومعرفة نِسَب الإشغال في العقار المدرج ضمن منصة “مبات”.
تنشيط الجذب السياحي
تتطلع شركة “مبات” من خلال نظامها المبتكر نحو تنشيط السياحة الداخلية من مختلف مدن السعودية، وتنشيط حركة قدوم السياح من دول العالم للتمتع بالبرامج والمرافق السياحية الترفيهية التي توفرها السعودية لضيوفها.
وتعتمد منصة “مبات” في إدارة أعمالها التشغيلية على الكوادر والخبرات السعودية المدربة والمؤهلة في القطاعات التقنية والتشغيلية والتسويقية كافة، كما تستهدف -بحسب برامجها التوسعية- توظيف الكفاءات السعودية في مختلف أقسامها وأنشطتها.
15 مارس 2021 – 2 شعبان 1442
09:03 PM
إيمانًا منها بأهمية القطاع السياحي وخدمات الإقامة القصيرة في مدن السعودية
يمتاز الاقتصاد السعودي بتنوُّع عوامل الجذب الاستثماري في مختلف القطاعات؛ إذ تمكنت السعودية في السنوات الأخيرة من تحقيق تقدُّم ملحوظ في مؤشرات الأداء الاقتصادي والاستثماري من خلال تنفيذ الإجراءات المنبثقة من رؤية 2030، والهادفة إلى تحقيق مناخ استثماري جاذب.
ويُعتبر النشاط العقاري من أهم الاستثمارات التي تشهدها السعودية؛ إذ تنشط الحركة العمرانية في المدن الكبرى بشكل واسع، ويترافق ذلك مع توجُّه الدولة نحو ابتكار وتصميم طراز خلاق وعصري للمدن؛ لتصبح مدنًا ذكية.
ويأتي هذا التوجُّه التنموي استلهامًا من رؤية السعودية 2030 الشاملة، وما يصاحبها من مشاريع تحديثية كبرى تمهيدًا لتحقيق برنامج التحول الوطني السعودي، وهذا ما يؤكده على الدوام سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ إذ يرى سموه أن التركيز ضمن هذا التوجُّه سيكون على النمو السكاني في المدن الرئيسية مع رفع مستوى الخدمات، وتحسين جودة الحياة، واستغلال الفرص السياحية والثروات الطبيعية مع بناء جميع الأعمال بشكل متصل ومتسق من خلال إطار رقمي، يشمل الذكاء الاصطناعي، والروبوتات؛ لضمان تلبية احتياجات السكان، وتوفير تجربة معيشة استثنائية، ورفع معايير الصحة وجودة الحياة على اعتبار أن الإنسان هو محور الحياة.
وفيما يتماشى مع رؤية ولي العهد، وتأكيده أهمية تحقيق برنامج جودة الحياة، التقطت شركة “مبات هومز” فكرتها النوعية، وسعت جاهدة لتحاكي هذه التوجهات، وتطبيقها على أرض الواقع؛ إذ أطلقت منصتها الأولى المتخصصة في توفير خدمات الوحدات السكنية المميزة لفترات الإقامة القصيرة للأفراد والعائلات، مع وجودها في أربع مدن موزعة على أربع محافظات سعودية؛ لتكون بذلك واحدة من أسرع منصات التأجير السكني القصير والأسرع نموًّا.
بيئة مثالية
تستهدف “مبات” ضمن برامجها توفير البيئة المثالية البعيدة عن صخب الحياة، وذلك من خلال انتقاء وتوفير الخيارات السكنية، وإتاحتها للحجز الفوري للإقامة القصيرة، مع ربطها بالخدمات الأخرى كافة، مثل خدمات التنظيف والصيانة، وبنظام تشاركي وإبداعي، يشمل تفعيل دور العمل الجماعي مع المجتمعات المحيطة.
وتقوم فكرة “مبات” المبتكرة على مبدأ الاقتصاد التشاركي؛ لتساهم في إتاحة الفرصة لتنويع العوائد الاستثمارية لمُلاك المجمعات والعمائر والفيلات السكنية، من خلال إسهامها في رفع نسب الإشغال في هذه الوحدات؛ وبالتالي تعزيز التدفقات النقدية بشكل دائم، فضلاً عن توفير الشفافية لمُلاك العقارات، وإتاحة خاصية متابعة ومعرفة نِسَب الإشغال في العقار المدرج ضمن منصة “مبات”.
تنشيط الجذب السياحي
تتطلع شركة “مبات” من خلال نظامها المبتكر نحو تنشيط السياحة الداخلية من مختلف مدن السعودية، وتنشيط حركة قدوم السياح من دول العالم للتمتع بالبرامج والمرافق السياحية الترفيهية التي توفرها السعودية لضيوفها.
وتعتمد منصة “مبات” في إدارة أعمالها التشغيلية على الكوادر والخبرات السعودية المدربة والمؤهلة في القطاعات التقنية والتشغيلية والتسويقية كافة، كما تستهدف -بحسب برامجها التوسعية- توظيف الكفاءات السعودية في مختلف أقسامها وأنشطتها.
[ad_2]
Source link
