[ad_1]
طالبوا برواتبهم وزيادة مستحقاتهم للخروج من تحت خط الفقر في ظل الغلاء والتضخم
على وقع الأزمة الاقتصادية في البلاد، جدَّد المتقاعدون اليوم احتجاجاتهم في عدد من المدن الإيرانية؛ إذ انطلقت منذ ساعات الصباح الأولى مسيرات المتقاعدين في مختلف المدن للاحتجاج على ظروفهم المعيشية المتأثرة بالغلاء والتضخم وعدم الزيادة في مستحقاتهم.
وتفصيلاً، طالب المحتجون بدفع رواتبهم ومستحقاتهم المؤجلة، وزيادتها؛ لكي تناسب الوضع المعيشي في البلاد، الذي يزحف بهم نحو الفقر، حسب “العربية نت”.
فمن طهران إلى مشهد فالأهواز وتبريز وأرك وتستر ورشت وأصفهان وشيراز، وسائر المدن الكبرى في البلاد، خرجت التجمعات التي أطلق خلالها المحتجون شعارات، عبّروا فيها عن استيائهم إزاء عدم اتخاذ السلطات الإجراءات الكفيلة بتحسين وضعهم المعيشي، وهتفوا ضد الفساد والتمييز وسوء الأوضاع المعيشية في البلاد.
يُشار إلى أن المتقاعدين، الذين يبلغ عددهم نحو 4 ملايين ونصف المليون، يطالبون منذ أشهر بزيادة معاشاتهم التقاعدية للخروج من تحت خط الفقر (الذي يحدد عند 4 ملايين تومان كمدخول شهري)، في حين يتلقون من صندوق الضمان الاجتماعي معاشًا تقاعديًّا لا يتعدى ثلاثة ملايين تومان، بينما يزداد التضخم، وترتفع الأسعار بشكل مطرد.
وطبقًا للمادة الـ96 من قانون الضمان الاجتماعي، يجب زيادة معاشات المتقاعدين في إيران بما يتناسب مع الزيادة في تكلفة المعيشة، وهو الأمر الذي لم تلتزم به الحكومة الإيرانية بذريعة شح الموارد، فيما يواصل النظام دعم الميليشيات الموالية له في كل من العراق ولبنان واليمن وسوريا بالمال والأسلحة والعتاد.
احتجاجات المتقاعدين تجتاح المدن الإيرانية بهتافات ضد الفساد وسوء الأوضاع المعيشية
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-03-15
على وقع الأزمة الاقتصادية في البلاد، جدَّد المتقاعدون اليوم احتجاجاتهم في عدد من المدن الإيرانية؛ إذ انطلقت منذ ساعات الصباح الأولى مسيرات المتقاعدين في مختلف المدن للاحتجاج على ظروفهم المعيشية المتأثرة بالغلاء والتضخم وعدم الزيادة في مستحقاتهم.
وتفصيلاً، طالب المحتجون بدفع رواتبهم ومستحقاتهم المؤجلة، وزيادتها؛ لكي تناسب الوضع المعيشي في البلاد، الذي يزحف بهم نحو الفقر، حسب “العربية نت”.
فمن طهران إلى مشهد فالأهواز وتبريز وأرك وتستر ورشت وأصفهان وشيراز، وسائر المدن الكبرى في البلاد، خرجت التجمعات التي أطلق خلالها المحتجون شعارات، عبّروا فيها عن استيائهم إزاء عدم اتخاذ السلطات الإجراءات الكفيلة بتحسين وضعهم المعيشي، وهتفوا ضد الفساد والتمييز وسوء الأوضاع المعيشية في البلاد.
يُشار إلى أن المتقاعدين، الذين يبلغ عددهم نحو 4 ملايين ونصف المليون، يطالبون منذ أشهر بزيادة معاشاتهم التقاعدية للخروج من تحت خط الفقر (الذي يحدد عند 4 ملايين تومان كمدخول شهري)، في حين يتلقون من صندوق الضمان الاجتماعي معاشًا تقاعديًّا لا يتعدى ثلاثة ملايين تومان، بينما يزداد التضخم، وترتفع الأسعار بشكل مطرد.
وطبقًا للمادة الـ96 من قانون الضمان الاجتماعي، يجب زيادة معاشات المتقاعدين في إيران بما يتناسب مع الزيادة في تكلفة المعيشة، وهو الأمر الذي لم تلتزم به الحكومة الإيرانية بذريعة شح الموارد، فيما يواصل النظام دعم الميليشيات الموالية له في كل من العراق ولبنان واليمن وسوريا بالمال والأسلحة والعتاد.
15 مارس 2021 – 2 شعبان 1442
12:03 AM
طالبوا برواتبهم وزيادة مستحقاتهم للخروج من تحت خط الفقر في ظل الغلاء والتضخم
على وقع الأزمة الاقتصادية في البلاد، جدَّد المتقاعدون اليوم احتجاجاتهم في عدد من المدن الإيرانية؛ إذ انطلقت منذ ساعات الصباح الأولى مسيرات المتقاعدين في مختلف المدن للاحتجاج على ظروفهم المعيشية المتأثرة بالغلاء والتضخم وعدم الزيادة في مستحقاتهم.
وتفصيلاً، طالب المحتجون بدفع رواتبهم ومستحقاتهم المؤجلة، وزيادتها؛ لكي تناسب الوضع المعيشي في البلاد، الذي يزحف بهم نحو الفقر، حسب “العربية نت”.
فمن طهران إلى مشهد فالأهواز وتبريز وأرك وتستر ورشت وأصفهان وشيراز، وسائر المدن الكبرى في البلاد، خرجت التجمعات التي أطلق خلالها المحتجون شعارات، عبّروا فيها عن استيائهم إزاء عدم اتخاذ السلطات الإجراءات الكفيلة بتحسين وضعهم المعيشي، وهتفوا ضد الفساد والتمييز وسوء الأوضاع المعيشية في البلاد.
يُشار إلى أن المتقاعدين، الذين يبلغ عددهم نحو 4 ملايين ونصف المليون، يطالبون منذ أشهر بزيادة معاشاتهم التقاعدية للخروج من تحت خط الفقر (الذي يحدد عند 4 ملايين تومان كمدخول شهري)، في حين يتلقون من صندوق الضمان الاجتماعي معاشًا تقاعديًّا لا يتعدى ثلاثة ملايين تومان، بينما يزداد التضخم، وترتفع الأسعار بشكل مطرد.
وطبقًا للمادة الـ96 من قانون الضمان الاجتماعي، يجب زيادة معاشات المتقاعدين في إيران بما يتناسب مع الزيادة في تكلفة المعيشة، وهو الأمر الذي لم تلتزم به الحكومة الإيرانية بذريعة شح الموارد، فيما يواصل النظام دعم الميليشيات الموالية له في كل من العراق ولبنان واليمن وسوريا بالمال والأسلحة والعتاد.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link