[ad_1]
يُعدُّ الاستهداف الأعنف والأوسع نطاقًا بمناطق سيطرة الميليشيا الموالية لتركيا
دوت انفجارات عنيفة ليل الأحد في سماء ريف مدينة جرابلس، إثر قصف صاروخي مجهول المصدر، استهدف سوق الحمران للمحروقات قرب المعبر شمال شرقي حلب؛ ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين والعاملين في نقل النفط، ونشوب حرائق كبيرة في الشاحنات والصهاريج.
وتفصيلاً، نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان مقطع فيديو، يُظهر ألسنة النار وهي تلتهم صهاريج في المكان، وسط تصاعد الدخان في السماء.
وتأتي تلك الحوادث بعد أسبوع من استهداف مماثل، تسبب بحرائق كبيرة في المنطقة ذاتها، حسب “العربية نت”.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قد وثق في 7 مارس الجاري مقتل مواطن من جراء سقوط قذائف صاروخية عدة، مصدرها قوات النظام، على الأطراف الغربية لمدينة الباب، ضمن مناطق نفوذ القوات التركية والفصائل الموالية في ريف حلب الشرقي.
وأشار إلى أن فِرق الإنقاذ عملت على إخماد الحرائق التي اندلعت حينها في منطقة الحمران بجرابلس ومنطقة ترحين بريف الباب شمال شرقي حلب، على خلفية استهداف بري بصواريخ أرض – أرض، مصدرها البوارج الروسية، والثكنات العسكرية التابعة للنظام بحلب، لمواقع حراقات النفط البدائية في كل من ترحين والحمران ضمن مناطق نفوذ القوات التركية والفصائل الموالية لها بريف حلب، التي أدت إلى مقتل 4 أشخاص، وإصابة 24 آخرين بجراح وحروق متفاوتة، إضافة لأضرار مادية فادحة، تمثلت باحتراق أكثر من 180 شاحنة وصهريجًا لنقل النفط.
واعتبرت تلك الاستهدافات الأعنف من نوعها والأوسع نطاقًا بالنسبة لمناطق سيطرة الميليشيا الموالية لتركيا؛ إذ ضربت تجمعًا للحراقات المنتشرة في محيط قرية ترحين التي تمثل الثقل الأكبر بالنسبة لتلك الفصائل هناك.
مجددًا.. قصف مجهول على شاحنات نفط يخلف حرائق كبيرة بريف حلب
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-03-14
دوت انفجارات عنيفة ليل الأحد في سماء ريف مدينة جرابلس، إثر قصف صاروخي مجهول المصدر، استهدف سوق الحمران للمحروقات قرب المعبر شمال شرقي حلب؛ ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين والعاملين في نقل النفط، ونشوب حرائق كبيرة في الشاحنات والصهاريج.
وتفصيلاً، نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان مقطع فيديو، يُظهر ألسنة النار وهي تلتهم صهاريج في المكان، وسط تصاعد الدخان في السماء.
وتأتي تلك الحوادث بعد أسبوع من استهداف مماثل، تسبب بحرائق كبيرة في المنطقة ذاتها، حسب “العربية نت”.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قد وثق في 7 مارس الجاري مقتل مواطن من جراء سقوط قذائف صاروخية عدة، مصدرها قوات النظام، على الأطراف الغربية لمدينة الباب، ضمن مناطق نفوذ القوات التركية والفصائل الموالية في ريف حلب الشرقي.
وأشار إلى أن فِرق الإنقاذ عملت على إخماد الحرائق التي اندلعت حينها في منطقة الحمران بجرابلس ومنطقة ترحين بريف الباب شمال شرقي حلب، على خلفية استهداف بري بصواريخ أرض – أرض، مصدرها البوارج الروسية، والثكنات العسكرية التابعة للنظام بحلب، لمواقع حراقات النفط البدائية في كل من ترحين والحمران ضمن مناطق نفوذ القوات التركية والفصائل الموالية لها بريف حلب، التي أدت إلى مقتل 4 أشخاص، وإصابة 24 آخرين بجراح وحروق متفاوتة، إضافة لأضرار مادية فادحة، تمثلت باحتراق أكثر من 180 شاحنة وصهريجًا لنقل النفط.
واعتبرت تلك الاستهدافات الأعنف من نوعها والأوسع نطاقًا بالنسبة لمناطق سيطرة الميليشيا الموالية لتركيا؛ إذ ضربت تجمعًا للحراقات المنتشرة في محيط قرية ترحين التي تمثل الثقل الأكبر بالنسبة لتلك الفصائل هناك.
14 مارس 2021 – 1 شعبان 1442
11:30 PM
يُعدُّ الاستهداف الأعنف والأوسع نطاقًا بمناطق سيطرة الميليشيا الموالية لتركيا
دوت انفجارات عنيفة ليل الأحد في سماء ريف مدينة جرابلس، إثر قصف صاروخي مجهول المصدر، استهدف سوق الحمران للمحروقات قرب المعبر شمال شرقي حلب؛ ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين والعاملين في نقل النفط، ونشوب حرائق كبيرة في الشاحنات والصهاريج.
وتفصيلاً، نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان مقطع فيديو، يُظهر ألسنة النار وهي تلتهم صهاريج في المكان، وسط تصاعد الدخان في السماء.
وتأتي تلك الحوادث بعد أسبوع من استهداف مماثل، تسبب بحرائق كبيرة في المنطقة ذاتها، حسب “العربية نت”.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قد وثق في 7 مارس الجاري مقتل مواطن من جراء سقوط قذائف صاروخية عدة، مصدرها قوات النظام، على الأطراف الغربية لمدينة الباب، ضمن مناطق نفوذ القوات التركية والفصائل الموالية في ريف حلب الشرقي.
وأشار إلى أن فِرق الإنقاذ عملت على إخماد الحرائق التي اندلعت حينها في منطقة الحمران بجرابلس ومنطقة ترحين بريف الباب شمال شرقي حلب، على خلفية استهداف بري بصواريخ أرض – أرض، مصدرها البوارج الروسية، والثكنات العسكرية التابعة للنظام بحلب، لمواقع حراقات النفط البدائية في كل من ترحين والحمران ضمن مناطق نفوذ القوات التركية والفصائل الموالية لها بريف حلب، التي أدت إلى مقتل 4 أشخاص، وإصابة 24 آخرين بجراح وحروق متفاوتة، إضافة لأضرار مادية فادحة، تمثلت باحتراق أكثر من 180 شاحنة وصهريجًا لنقل النفط.
واعتبرت تلك الاستهدافات الأعنف من نوعها والأوسع نطاقًا بالنسبة لمناطق سيطرة الميليشيا الموالية لتركيا؛ إذ ضربت تجمعًا للحراقات المنتشرة في محيط قرية ترحين التي تمثل الثقل الأكبر بالنسبة لتلك الفصائل هناك.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link