[ad_1]
قال وزير الخارجية المصري سامح شكري، اليوم الأحد، إن «أفعال» تركيا يجب أن تُظهر التوافق مع مبادئ مصر وأهدافها حتى تعود العلاقات بين البلدين إلى طبيعتها.
وأكد شكري وجود اتصالات بين القاهرة وأنقرة بعد سنوات من التوتر، لكنه أشار إلى أن الحوار محدود.
وقال شكري، «لا تواصل خارج الإطار الدبلوماسي الطبيعي، وإذا ما وجدنا أفعالاً حقيقية من تركيا وأهدافاً تتسق مع الأهداف والسياسات المصرية… ستكون الأرضية مؤهلة للعلاقة الطبيعية مع تركيا»، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
كان مسؤولون أتراك كبار قالوا الأسبوع الماضي إن الاتصالات الدبلوماسية استؤنفت، وإن أنقرة تسعى إلى مزيد من التعاون. وقال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، إن الاتصالات «ليست على أعلى مستوى، لكنها عند المستوى التالي له مباشرة».
وقالت مصدران من المخابرات المصرية، إن تركيا اقترحت عقد اجتماع لبحث التعاون.
[ad_2]
Source link