[ad_1]
وأحصى الموقع العديد من أسماء مسؤولي النظام البارزين الذين تعرضوا للطرد والملاحقة والاتهامات ومنهم منوتشهر متكي، وزير الخارجية الإيراني السابق، (2005-2013)، عندما كان سفيراً في أنقرة، وطرد لدوره في خطف معارضين والتخطيط لاغتيالهم.. وأدانت بلجيكا رسميًا الدبلوماسي أسد الله أسدي، بتهمة التآمر والتواطؤ لتفجير تجمع للمعارضة في باريس وحكمت عليه بالسجن لمدة 20 عامًا.
وحاكمت فرنسا أتباع النظام الإيراني بتهمة القتل، بما في ذلك اغتيال آخر رئيس وزراء قبل الثورة «شابور بختيار»، في منزله في باريس، كما حاكمت ألمانيا إيرانيين بتهمة إطلاق النار على مجموعة من المعارضين الأكراد.
وتردد اسم المرشد علي خامنئي، كمتهم في محاكمة متهمين باغتيال قادة الأكراد على رأسهم «شرفكندي» أمين عام الحزب الديموقراطي الكردستاني، واتهمت المحكمة الرئيس السابق هاشمي رفسنجاني بتأييد علية الاغتيال. وكانت أذربيجان تخطط لاعتقال وزير الخارجية السابق والمستشار الحالي للمرشد.
ولاحقت تهمة تفجير مقر يهودي بالأرجنتين كل من ولاياتي ووزير المخابرات السابق علي فلاحيان، والقائد السابق للحرس الثوري والسكرتير الحالي لمجلس تشخيص مصلحة النظام اللواء محسن رضائي، السكرتير الثالث لسفارة إيران في الأرجنتين في وقت الانفجار، أحمد رضا أصغري، والمستشار الثقافي للسفارة الإيرانية في الأرجنتين حينها، رجل الدين «محسن رباني»، والقائد السابق لفيلق القدس ذراع التدخل الخارجي للحرس الثوري آنذاك ووزير الدفاع السابق الإيراني العميد «أحمد وحيدي»، وهم مطلوبون من قبل الشرطة الدولية على خلفية تفجير الأرجنتين.
[ad_2]
Source link