“الوضع لا يزال سلبياً”.. مصر تنفي وجود تواصل مع تركيا خارج الإطار

“الوضع لا يزال سلبياً”.. مصر تنفي وجود تواصل مع تركيا خارج الإطار

[ad_1]

“شكري” طالب بأن تقترن الأقوال بالأفعال والسياسات

نفى وزير الخارجية المصري سامح شكري، اليوم (الأحد) وجود تواصل مع الجانب التركي خارج الإطار الدبلوماسي الطبيعي.

وأوضح “شكري” خلال اجتماع لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن الوضع السياسي بين مصر وتركيا ارتبط بالمواقف

السلبية، التي اتخذها الساسة الأتراك تجاه مصر.

وأضاف أن القاهرة رصدت التصريحات التركية بشأن فتح قنوات للحوار والاتصال، لكنها غير صحيحة.

وقال الوزير المصري: “إن الأقوال لا تكفي، وإنما ترتبط بالأفعال والسياسات، والأفعال هي التي تعيد أي علاقات لوضعها الطبيعي، وفقاً لـ”الشرق”.

وأعلنت أنقرة الجمعة الماضي أن “الاتصالات الدبلوماسية بين تركيا ومصر بدأت على مستوى الاستخبارات ووزارة الخارجية”.

وأعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن رغبته في “استمرار الاتصالات مع مصر، وإذا حققت نتائج إيجابية فسنعمل على تقويتها ورفع مستواها”.

“الوضع لا يزال سلبياً”.. مصر تنفي وجود تواصل مع تركيا خارج الإطار الدبلوماسي


سبق

نفى وزير الخارجية المصري سامح شكري، اليوم (الأحد) وجود تواصل مع الجانب التركي خارج الإطار الدبلوماسي الطبيعي.

وأوضح “شكري” خلال اجتماع لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن الوضع السياسي بين مصر وتركيا ارتبط بالمواقف

السلبية، التي اتخذها الساسة الأتراك تجاه مصر.

وأضاف أن القاهرة رصدت التصريحات التركية بشأن فتح قنوات للحوار والاتصال، لكنها غير صحيحة.

وقال الوزير المصري: “إن الأقوال لا تكفي، وإنما ترتبط بالأفعال والسياسات، والأفعال هي التي تعيد أي علاقات لوضعها الطبيعي، وفقاً لـ”الشرق”.

وأعلنت أنقرة الجمعة الماضي أن “الاتصالات الدبلوماسية بين تركيا ومصر بدأت على مستوى الاستخبارات ووزارة الخارجية”.

وأعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن رغبته في “استمرار الاتصالات مع مصر، وإذا حققت نتائج إيجابية فسنعمل على تقويتها ورفع مستواها”.

14 مارس 2021 – 1 شعبان 1442

07:39 PM


“شكري” طالب بأن تقترن الأقوال بالأفعال والسياسات

نفى وزير الخارجية المصري سامح شكري، اليوم (الأحد) وجود تواصل مع الجانب التركي خارج الإطار الدبلوماسي الطبيعي.

وأوضح “شكري” خلال اجتماع لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن الوضع السياسي بين مصر وتركيا ارتبط بالمواقف

السلبية، التي اتخذها الساسة الأتراك تجاه مصر.

وأضاف أن القاهرة رصدت التصريحات التركية بشأن فتح قنوات للحوار والاتصال، لكنها غير صحيحة.

وقال الوزير المصري: “إن الأقوال لا تكفي، وإنما ترتبط بالأفعال والسياسات، والأفعال هي التي تعيد أي علاقات لوضعها الطبيعي، وفقاً لـ”الشرق”.

وأعلنت أنقرة الجمعة الماضي أن “الاتصالات الدبلوماسية بين تركيا ومصر بدأت على مستوى الاستخبارات ووزارة الخارجية”.

وأعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن رغبته في “استمرار الاتصالات مع مصر، وإذا حققت نتائج إيجابية فسنعمل على تقويتها ورفع مستواها”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply