شجرة تيماء.. قصة صمود بدأت بفسيلة قبل 4 عقود

شجرة تيماء.. قصة صمود بدأت بفسيلة قبل 4 عقود

[ad_1]

تغذِّي المكان بالظل والجمال وأصبحت مَعلمًا واضحًا

ظلت شجرة، غُرست قبل أربعة عقود في أطراف محافظة تيماء، صامدة حتى اليوم، تغذي المكان بالظل والجمال. ولهذه الشجرة التي أصبحت مَعلمًا واضحًا، وهي مجاورة لسور تيماء الأثري، قصة؛ إذ ارتبط اسمها بأسبوع الشجرة، وقد غرسها سمو أمير منطقة تبوك في تلك الفترة، الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز -رحمه الله -، مع أبناء المحافظة من طلاب المدارس.

“سبق” حصلت على صورة لموقع الشجرة أثناء غرس الأمير لها قبل أربعة عقود. واستطاعت البلدية المحافظة عليها رغم حجم التطورات التي رافقت الموقع.

وشهدت المحافظة مراحل تطور كبيرة في شتى المجالات، خاصة في مجال زراعة الأشجار؛ إذ يبلغ عدد الأشجار التي قامت بزراعتها البلدية 5658 شجرة، فيما قامت بزراعة 5000 نخلة، بينما بلغت مساحة المسطحات الخضراء ما يقارب 500 ألف متر مربع.


شجرة تيماء.. قصة صمود بدأت بفسيلة قبل 4 عقود


سبق

ظلت شجرة، غُرست قبل أربعة عقود في أطراف محافظة تيماء، صامدة حتى اليوم، تغذي المكان بالظل والجمال. ولهذه الشجرة التي أصبحت مَعلمًا واضحًا، وهي مجاورة لسور تيماء الأثري، قصة؛ إذ ارتبط اسمها بأسبوع الشجرة، وقد غرسها سمو أمير منطقة تبوك في تلك الفترة، الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز -رحمه الله -، مع أبناء المحافظة من طلاب المدارس.

“سبق” حصلت على صورة لموقع الشجرة أثناء غرس الأمير لها قبل أربعة عقود. واستطاعت البلدية المحافظة عليها رغم حجم التطورات التي رافقت الموقع.

وشهدت المحافظة مراحل تطور كبيرة في شتى المجالات، خاصة في مجال زراعة الأشجار؛ إذ يبلغ عدد الأشجار التي قامت بزراعتها البلدية 5658 شجرة، فيما قامت بزراعة 5000 نخلة، بينما بلغت مساحة المسطحات الخضراء ما يقارب 500 ألف متر مربع.

10 مارس 2021 – 26 رجب 1442

11:28 PM


تغذِّي المكان بالظل والجمال وأصبحت مَعلمًا واضحًا

ظلت شجرة، غُرست قبل أربعة عقود في أطراف محافظة تيماء، صامدة حتى اليوم، تغذي المكان بالظل والجمال. ولهذه الشجرة التي أصبحت مَعلمًا واضحًا، وهي مجاورة لسور تيماء الأثري، قصة؛ إذ ارتبط اسمها بأسبوع الشجرة، وقد غرسها سمو أمير منطقة تبوك في تلك الفترة، الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز -رحمه الله -، مع أبناء المحافظة من طلاب المدارس.

“سبق” حصلت على صورة لموقع الشجرة أثناء غرس الأمير لها قبل أربعة عقود. واستطاعت البلدية المحافظة عليها رغم حجم التطورات التي رافقت الموقع.

وشهدت المحافظة مراحل تطور كبيرة في شتى المجالات، خاصة في مجال زراعة الأشجار؛ إذ يبلغ عدد الأشجار التي قامت بزراعتها البلدية 5658 شجرة، فيما قامت بزراعة 5000 نخلة، بينما بلغت مساحة المسطحات الخضراء ما يقارب 500 ألف متر مربع.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply