[ad_1]
انتظم أكثر من 90 ألف طالب وطالبة في الدراسة بمقر الجامعة الرئيس وفروعها
سجَّلت أنظمة التعلم الإلكترونيِّ في جامعة أم القرى، تسعة ملايين دخول نشط بمنظومة التعليم عن بُعد، منذ بداية جائحة كورونا.
ووفرت الجامعة كوادر بشرية وإمكانات تقنية أسهمت في تحقيق إنجازات نوعية تواكب التحديات المتغيرة في العالم، مما مكَّن أكثر من 90 ألف طالب وطالبة بمقر الجامعة الرئيس وفروعها من الانتظام في الدراسة منذ بداية الجائحة.
وثمَّنَ رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور معدي بن محمد آل مذهب، الدعم الذي تحظى به الجامعة من قبل القيادة الرشيدة، مما مكَّن الجامعة من تجاوز هذه الأزمة عبر بيئتها الرقمية؛ والمتوافقة مع استراتيجيات الحوكمة الإلكترونية، منوِّهاً بمؤازرة وزير التعليم د. حمد آل الشيخ، ونائبه لشؤون الجامعات والبحث والابتكار، د. محمد السديري، للخطوات التي اتخذتها الجامعة خلال هذه الأزمة.
وأشار الرئيس إلى أن الجامعة بما فيها من إمكانات صنعت قصة نجاح تجاوزت بها آثار هذه الجائحة عبر منظومتها الجامعية المرتبطة بخدماتها التعليمية، والبحثية، والإدارية، والرقمية، لافتاً إلى أنه أصبح بالإمكان أن نتعايش مع الظروف كافَّةً لما تتميز به الجامعة من كوادر بشرية ذات تأهيل عالٍ، وبنية تحتية تتواكب مع المؤسسات التعليمية المتقدمة.
وأشاد الأستاذ الدكتور “آل مذهب” بالجهود التي قدمها منسوبو الجامعة من أعضاء هيئة التدريس وموظفين حتى استطعنا تجاوز هذه الأزمة، كما أشاد بحرص أبنائه الطلاب والطالبات على الجد والاجتهاد والمثابرة من أجل التميز في التحصيل الدراسي ليكونوا سواعد بناَّءة تسهم في خدمة الوطن.
بدوره أكد وكيل الجامعة للشؤون التعليمية، الدكتور عامر الزايدي، أن التعليم عن بُعد أثبت فعاليته في عامه الأول، بعد مرور عام على تعليق الحضور مكانياً للدراسة، والتحول للحضور المتزامن عن بعد.
وأوضح الدكتور “الزايدي”، أن وكالة الجامعة للشؤون التعليمية وكل العمادات والإدارات المساندة لها ستعمل على تعزيز منظومة التعليم عن بعد وتسخير التقنية الحديثة بما يخدم المنظومة الأكاديمية.
في الشأن ذاته بين عميد عمادة التعلُّم الإلكتروني، الدكتور خالد المطيري، أنه مع بداية أزمة فيروس “كورونا” وضعت العمادة خطة طوارئ بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة بالجامعة لإدارة بيئة التعلم الإلكتروني ودعم التحول إلى التعليم الرقمي بشكل كامل، وكذلك تعزيز الأنظمة التعليمية الإلكترونية، وتوفير منظومة تدريبية متخصصة لتحقيق أهداف الجامعة الاستراتيجية لضمان استمرار العملية التعليمية.
وقال: إنه فور صدور قرار تحويل العملية التعليمية عن بعد تمكنت العمادة من تفعيل أكثر من 300 برنامج أكاديميٍّ للدرجات العلمية كافَّة، وإعداد الخطط التدريبية عن بُعد لمنظومة جامعة أم القرى بكل الكوادر الإدارية والاكاديمية والطلبة، مشيرا إلى أنه بعد مرور عام على أزمة “كورونا” سجَّلت أنظمة العمادة أكثر من تسعة ملايين مرة دخول للاستخدام النشط للطلبة.
يُذكر أن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) نشرت على موقعها الرسميِّ مؤخراً تقريراً لجهود وزارة التعليم في مواجهة آثار جائحة كورونا؛ بما يبرز دور المملكة إقليمياً وعالمياً في إدارة الأزمة، وجهودها الاستثنائية؛ لتخفيف الآثار المترتبة عليها، مما حقق ضمان استمرار العملية التعليمية عن بُعد لأكثر من سبعة ملايين طالب وطالبة في التعليم العام والجامعي والتدريب، والحفاظ على سلامتهم.
طلاب أم القرى يسجِّلون 9 ملايين “دخول نشط” بمنظومة التعليم عن بُعد
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-03-10
سجَّلت أنظمة التعلم الإلكترونيِّ في جامعة أم القرى، تسعة ملايين دخول نشط بمنظومة التعليم عن بُعد، منذ بداية جائحة كورونا.
ووفرت الجامعة كوادر بشرية وإمكانات تقنية أسهمت في تحقيق إنجازات نوعية تواكب التحديات المتغيرة في العالم، مما مكَّن أكثر من 90 ألف طالب وطالبة بمقر الجامعة الرئيس وفروعها من الانتظام في الدراسة منذ بداية الجائحة.
وثمَّنَ رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور معدي بن محمد آل مذهب، الدعم الذي تحظى به الجامعة من قبل القيادة الرشيدة، مما مكَّن الجامعة من تجاوز هذه الأزمة عبر بيئتها الرقمية؛ والمتوافقة مع استراتيجيات الحوكمة الإلكترونية، منوِّهاً بمؤازرة وزير التعليم د. حمد آل الشيخ، ونائبه لشؤون الجامعات والبحث والابتكار، د. محمد السديري، للخطوات التي اتخذتها الجامعة خلال هذه الأزمة.
وأشار الرئيس إلى أن الجامعة بما فيها من إمكانات صنعت قصة نجاح تجاوزت بها آثار هذه الجائحة عبر منظومتها الجامعية المرتبطة بخدماتها التعليمية، والبحثية، والإدارية، والرقمية، لافتاً إلى أنه أصبح بالإمكان أن نتعايش مع الظروف كافَّةً لما تتميز به الجامعة من كوادر بشرية ذات تأهيل عالٍ، وبنية تحتية تتواكب مع المؤسسات التعليمية المتقدمة.
وأشاد الأستاذ الدكتور “آل مذهب” بالجهود التي قدمها منسوبو الجامعة من أعضاء هيئة التدريس وموظفين حتى استطعنا تجاوز هذه الأزمة، كما أشاد بحرص أبنائه الطلاب والطالبات على الجد والاجتهاد والمثابرة من أجل التميز في التحصيل الدراسي ليكونوا سواعد بناَّءة تسهم في خدمة الوطن.
بدوره أكد وكيل الجامعة للشؤون التعليمية، الدكتور عامر الزايدي، أن التعليم عن بُعد أثبت فعاليته في عامه الأول، بعد مرور عام على تعليق الحضور مكانياً للدراسة، والتحول للحضور المتزامن عن بعد.
وأوضح الدكتور “الزايدي”، أن وكالة الجامعة للشؤون التعليمية وكل العمادات والإدارات المساندة لها ستعمل على تعزيز منظومة التعليم عن بعد وتسخير التقنية الحديثة بما يخدم المنظومة الأكاديمية.
في الشأن ذاته بين عميد عمادة التعلُّم الإلكتروني، الدكتور خالد المطيري، أنه مع بداية أزمة فيروس “كورونا” وضعت العمادة خطة طوارئ بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة بالجامعة لإدارة بيئة التعلم الإلكتروني ودعم التحول إلى التعليم الرقمي بشكل كامل، وكذلك تعزيز الأنظمة التعليمية الإلكترونية، وتوفير منظومة تدريبية متخصصة لتحقيق أهداف الجامعة الاستراتيجية لضمان استمرار العملية التعليمية.
وقال: إنه فور صدور قرار تحويل العملية التعليمية عن بعد تمكنت العمادة من تفعيل أكثر من 300 برنامج أكاديميٍّ للدرجات العلمية كافَّة، وإعداد الخطط التدريبية عن بُعد لمنظومة جامعة أم القرى بكل الكوادر الإدارية والاكاديمية والطلبة، مشيرا إلى أنه بعد مرور عام على أزمة “كورونا” سجَّلت أنظمة العمادة أكثر من تسعة ملايين مرة دخول للاستخدام النشط للطلبة.
يُذكر أن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) نشرت على موقعها الرسميِّ مؤخراً تقريراً لجهود وزارة التعليم في مواجهة آثار جائحة كورونا؛ بما يبرز دور المملكة إقليمياً وعالمياً في إدارة الأزمة، وجهودها الاستثنائية؛ لتخفيف الآثار المترتبة عليها، مما حقق ضمان استمرار العملية التعليمية عن بُعد لأكثر من سبعة ملايين طالب وطالبة في التعليم العام والجامعي والتدريب، والحفاظ على سلامتهم.
10 مارس 2021 – 26 رجب 1442
04:11 PM
انتظم أكثر من 90 ألف طالب وطالبة في الدراسة بمقر الجامعة الرئيس وفروعها
سجَّلت أنظمة التعلم الإلكترونيِّ في جامعة أم القرى، تسعة ملايين دخول نشط بمنظومة التعليم عن بُعد، منذ بداية جائحة كورونا.
ووفرت الجامعة كوادر بشرية وإمكانات تقنية أسهمت في تحقيق إنجازات نوعية تواكب التحديات المتغيرة في العالم، مما مكَّن أكثر من 90 ألف طالب وطالبة بمقر الجامعة الرئيس وفروعها من الانتظام في الدراسة منذ بداية الجائحة.
وثمَّنَ رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور معدي بن محمد آل مذهب، الدعم الذي تحظى به الجامعة من قبل القيادة الرشيدة، مما مكَّن الجامعة من تجاوز هذه الأزمة عبر بيئتها الرقمية؛ والمتوافقة مع استراتيجيات الحوكمة الإلكترونية، منوِّهاً بمؤازرة وزير التعليم د. حمد آل الشيخ، ونائبه لشؤون الجامعات والبحث والابتكار، د. محمد السديري، للخطوات التي اتخذتها الجامعة خلال هذه الأزمة.
وأشار الرئيس إلى أن الجامعة بما فيها من إمكانات صنعت قصة نجاح تجاوزت بها آثار هذه الجائحة عبر منظومتها الجامعية المرتبطة بخدماتها التعليمية، والبحثية، والإدارية، والرقمية، لافتاً إلى أنه أصبح بالإمكان أن نتعايش مع الظروف كافَّةً لما تتميز به الجامعة من كوادر بشرية ذات تأهيل عالٍ، وبنية تحتية تتواكب مع المؤسسات التعليمية المتقدمة.
وأشاد الأستاذ الدكتور “آل مذهب” بالجهود التي قدمها منسوبو الجامعة من أعضاء هيئة التدريس وموظفين حتى استطعنا تجاوز هذه الأزمة، كما أشاد بحرص أبنائه الطلاب والطالبات على الجد والاجتهاد والمثابرة من أجل التميز في التحصيل الدراسي ليكونوا سواعد بناَّءة تسهم في خدمة الوطن.
بدوره أكد وكيل الجامعة للشؤون التعليمية، الدكتور عامر الزايدي، أن التعليم عن بُعد أثبت فعاليته في عامه الأول، بعد مرور عام على تعليق الحضور مكانياً للدراسة، والتحول للحضور المتزامن عن بعد.
وأوضح الدكتور “الزايدي”، أن وكالة الجامعة للشؤون التعليمية وكل العمادات والإدارات المساندة لها ستعمل على تعزيز منظومة التعليم عن بعد وتسخير التقنية الحديثة بما يخدم المنظومة الأكاديمية.
في الشأن ذاته بين عميد عمادة التعلُّم الإلكتروني، الدكتور خالد المطيري، أنه مع بداية أزمة فيروس “كورونا” وضعت العمادة خطة طوارئ بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة بالجامعة لإدارة بيئة التعلم الإلكتروني ودعم التحول إلى التعليم الرقمي بشكل كامل، وكذلك تعزيز الأنظمة التعليمية الإلكترونية، وتوفير منظومة تدريبية متخصصة لتحقيق أهداف الجامعة الاستراتيجية لضمان استمرار العملية التعليمية.
وقال: إنه فور صدور قرار تحويل العملية التعليمية عن بعد تمكنت العمادة من تفعيل أكثر من 300 برنامج أكاديميٍّ للدرجات العلمية كافَّة، وإعداد الخطط التدريبية عن بُعد لمنظومة جامعة أم القرى بكل الكوادر الإدارية والاكاديمية والطلبة، مشيرا إلى أنه بعد مرور عام على أزمة “كورونا” سجَّلت أنظمة العمادة أكثر من تسعة ملايين مرة دخول للاستخدام النشط للطلبة.
يُذكر أن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) نشرت على موقعها الرسميِّ مؤخراً تقريراً لجهود وزارة التعليم في مواجهة آثار جائحة كورونا؛ بما يبرز دور المملكة إقليمياً وعالمياً في إدارة الأزمة، وجهودها الاستثنائية؛ لتخفيف الآثار المترتبة عليها، مما حقق ضمان استمرار العملية التعليمية عن بُعد لأكثر من سبعة ملايين طالب وطالبة في التعليم العام والجامعي والتدريب، والحفاظ على سلامتهم.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link