[ad_1]
أما النائب عن حزب الاتحاد الاشتراكي المسيحي جورج نوسيلين، فقال إنه لن يترشح لإعادة انتخابه في سبتمبر، حيث يتم التحقيق معه بشأن مزاعم تشير إلى أنه تلقى رشوة بلغت 600 ألف يورو للترويج لمورد للكمامات. وأكدت الصحيفة أن الأزمة ألقت بظلالها على الائتلاف الحاكم. وكتب جناح الشباب في الائتلاف الحاكم على تويتر: «أولئك الذين يستغلون معاناة الناس لملء جيوبهم لا مكان لهم في البرلمان».
وقبل أسبوع واحد من اقتراعين محليين رئيسيين، أظهرت استطلاعات الرأي تراجع الدعم لحزب المستشارة ميركل لأدنى مستوياته منذ عام. وسجلت شعبية حزب الاتحاد المسيحي الديموقراطي وحليفه الاتحاد الاشتراكي المسيحي في بافاريا تراجعاً إلى 32% خلال أسبوع، بحسب استطلاع أجراه معهد كانتار لصالح صحيفة «بيلد»، ما يمثل تراجعاً بنقطتين يدفع بشعبية أكبر حزب في ألمانيا إلى أدنى مستوياتها منذ مارس 2020.
[ad_2]
Source link