[ad_1]
أشادت به 6 جهات عالمية في دراستين أكدتا تميز وقوة التجربة السعودية خلال الجائحة
تُعدّ جامعة جازان إحدى الجامعات السعودية المشاركة في كتابة قصة النجاح الفريدة التي حققتها المملكة في التحول السريع للتعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد، بتطويرها المستمر ومبادراتها المتعددة، وبإسهامها في دعم وإثراء تجربة المملكة في التعليم الإلكتروني الذي أشادت به ست منظمات وجهات عالمية عبر دراستين أكدتا تميز وقوة التجربة السعودية في سرعة الاستجابة وتعدد الخيارات والتحسين المستمر للتعليم خلال جائحة كورونا.
تجارب سابقة
ويعد يوم 8 مارس 2020م الموافق الأحد 13 رجب 1441هـ يوماً مشهوداً في التعليم بالمملكة؛ حيث كان من ضمن القرارات التي اتخذتها الدولة تعليق الدراسة حضورياً والتحول إلى “التعليم عن بعد” لتسجل جامعة جازان تميزاً في الأداء عكس تجاربها الريادية في مجال التعليم عن بعد منذ عام 2010م، ثم تجربتها المتميزة في تحويل الدراسة لنظام التعليم عن بعد كلياً في الكليات الجامعية (صامطة والعارضة) لمواجهة الظروف الاستثنائية بهما خلال عمليات عاصفة الحزم.
برامج ومبادرات
وعززت جامعة جازان خطة التحول إلى التعليم الإلكتروني بعدد من البرامج والقنوات المساندة، وتنفيذها للكثير من المبادرات التطويرية لتحقيق الجودة، وتأمين المصادر الرقمية، بالإضافة إلى إطلاق العديد من البرامج والدورات التدريبية التي استهدفت أعضاء هيئة التدريس ومعلمي منطقة جازان لرفع مستوى الأداء والارتقاء بممارسات التعليم الإلكتروني.
دعم وتأهيل
وعملت عمادة التعليم الإلكتروني وتقنية المعلومات على تصميم (44) دليلاً تدريبياً للطلاب ولأعضاء هيئة التدريس، وإنتاج (75) ملف فيديو، وأهلت ودعمت (25) وحدة من وحدات التعليم الإلكتروني بكليات الجامعة، تضم نحو (60) عضواً يتحدثون باللغتين العربية والإنجليزية، بجانب اعتماد تنفيذ (67) دورة تدريبية لاستخدام نظام إدارة التعليم الإلكتروني بالجامعة يستوعب أكثر من (50) ألف طالب وطالبة.
أرقام وإحصاءات
سجلت جامعة جازان في الأسبوع الأول من قرار التحول إلى التعليم الإلكتروني عن بعد أرقاماً إحصائية تتضح من خلالها ضخامة الجهد وعظمة الإنجاز في تفعيل التعليم عن بعد على منصة “بلاك بورد”، واستمرت إحصاءات النجاح في زيادة مطردة طوال فترة التحول، فقد بلغ إجمالي عدد المحاضرات الافتراضية التي تم إنشاؤها (434810) محاضرات، حضرها (12538635) طالباً وطالبة، بمدة حضور إجمالية (1118411)، كما بلغ عدد مرات تصفح المحتوى التعليمي (56563504)، وعدد المناقشات الإلكترونية التي أجريت على المنصة من قبل أعضاء هيئة التدريس (660860) مناقشة، وعدد التقييمات الإلكترونية المنعقدة على المنصة (3495978) تقييماً.
تنمية المنسوبين
وأطلقت جامعة جازان، ممثلة في عمادة التعليم الإلكتروني وتقنية المعلومات، مبادرة لتنمية قدرات منسوبي الجامعة من أعضاء هيئة التدريس وتطوير مهاراتهم في استخدام أدوات التعليم الإلكتروني للنهوض بمستوى الخدمة المقدمة للطالب من خلال ثماني حقائب تدريبية تضم (38) دورة لتنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس في التعليم الإلكتروني اشتملت على التمكين الرقمي، ومهارات العرض الفعال، ومهارات التعليم المصغر، ومهارات استخدام منصات التعليم الإلكتروني وأنظمتها، والتصميم التعليمي، ومهارات إنتاج المحتوى الرقمي، ومهارات التقويم الإلكتروني، فيما خصصت الحقيبة الثامنة للتخصصات الطبية والتطبيقية وقد بلغ عدد المستفيدين من تلك الحقائب (1614) عضو هيئة تدريس من الجنسين رجال ونساء وباللغتين العربية والإنجليزية.
نشر المعرفة ونقل الخبرة
واصلت جامعة جازان أداء دورها ورسالتها في نشر المعرفة وخدمة المجتمع؛ حيث دربت ما يزيد على (5800) معلم ومعلمة من منسوبي إدارتي تعليم جازان وصبيا، معتمدة على أعلى المعايير الدولية في مجالات التدريب الإلكتروني بكوادرها المؤهلة والمدعومة بالمعرفة الأكاديمية والمهارات العلمية في مجال التعليم الإلكتروني.
وتضمنت البرامج التدريبية مجموعة من الحقائب التدريبية التي قدمت للمتدربين، وتنوعت في موضوعاتها التي غطّت جوانب ومهارات تدريبية في التعليم الإلكتروني الناجح، والتدريب على مهارات التدريس عن بعد، ومهارات استخدام الأدوات والبرمجيات ذات الصلة.
بعد أحداث الحد الجنوبي.. تجربة جامعة جازان تسهم في تعميم التعليم الإلكتروني للمملكة
فهد كاملي
سبق
2021-03-09
تُعدّ جامعة جازان إحدى الجامعات السعودية المشاركة في كتابة قصة النجاح الفريدة التي حققتها المملكة في التحول السريع للتعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد، بتطويرها المستمر ومبادراتها المتعددة، وبإسهامها في دعم وإثراء تجربة المملكة في التعليم الإلكتروني الذي أشادت به ست منظمات وجهات عالمية عبر دراستين أكدتا تميز وقوة التجربة السعودية في سرعة الاستجابة وتعدد الخيارات والتحسين المستمر للتعليم خلال جائحة كورونا.
تجارب سابقة
ويعد يوم 8 مارس 2020م الموافق الأحد 13 رجب 1441هـ يوماً مشهوداً في التعليم بالمملكة؛ حيث كان من ضمن القرارات التي اتخذتها الدولة تعليق الدراسة حضورياً والتحول إلى “التعليم عن بعد” لتسجل جامعة جازان تميزاً في الأداء عكس تجاربها الريادية في مجال التعليم عن بعد منذ عام 2010م، ثم تجربتها المتميزة في تحويل الدراسة لنظام التعليم عن بعد كلياً في الكليات الجامعية (صامطة والعارضة) لمواجهة الظروف الاستثنائية بهما خلال عمليات عاصفة الحزم.
برامج ومبادرات
وعززت جامعة جازان خطة التحول إلى التعليم الإلكتروني بعدد من البرامج والقنوات المساندة، وتنفيذها للكثير من المبادرات التطويرية لتحقيق الجودة، وتأمين المصادر الرقمية، بالإضافة إلى إطلاق العديد من البرامج والدورات التدريبية التي استهدفت أعضاء هيئة التدريس ومعلمي منطقة جازان لرفع مستوى الأداء والارتقاء بممارسات التعليم الإلكتروني.
دعم وتأهيل
وعملت عمادة التعليم الإلكتروني وتقنية المعلومات على تصميم (44) دليلاً تدريبياً للطلاب ولأعضاء هيئة التدريس، وإنتاج (75) ملف فيديو، وأهلت ودعمت (25) وحدة من وحدات التعليم الإلكتروني بكليات الجامعة، تضم نحو (60) عضواً يتحدثون باللغتين العربية والإنجليزية، بجانب اعتماد تنفيذ (67) دورة تدريبية لاستخدام نظام إدارة التعليم الإلكتروني بالجامعة يستوعب أكثر من (50) ألف طالب وطالبة.
أرقام وإحصاءات
سجلت جامعة جازان في الأسبوع الأول من قرار التحول إلى التعليم الإلكتروني عن بعد أرقاماً إحصائية تتضح من خلالها ضخامة الجهد وعظمة الإنجاز في تفعيل التعليم عن بعد على منصة “بلاك بورد”، واستمرت إحصاءات النجاح في زيادة مطردة طوال فترة التحول، فقد بلغ إجمالي عدد المحاضرات الافتراضية التي تم إنشاؤها (434810) محاضرات، حضرها (12538635) طالباً وطالبة، بمدة حضور إجمالية (1118411)، كما بلغ عدد مرات تصفح المحتوى التعليمي (56563504)، وعدد المناقشات الإلكترونية التي أجريت على المنصة من قبل أعضاء هيئة التدريس (660860) مناقشة، وعدد التقييمات الإلكترونية المنعقدة على المنصة (3495978) تقييماً.
تنمية المنسوبين
وأطلقت جامعة جازان، ممثلة في عمادة التعليم الإلكتروني وتقنية المعلومات، مبادرة لتنمية قدرات منسوبي الجامعة من أعضاء هيئة التدريس وتطوير مهاراتهم في استخدام أدوات التعليم الإلكتروني للنهوض بمستوى الخدمة المقدمة للطالب من خلال ثماني حقائب تدريبية تضم (38) دورة لتنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس في التعليم الإلكتروني اشتملت على التمكين الرقمي، ومهارات العرض الفعال، ومهارات التعليم المصغر، ومهارات استخدام منصات التعليم الإلكتروني وأنظمتها، والتصميم التعليمي، ومهارات إنتاج المحتوى الرقمي، ومهارات التقويم الإلكتروني، فيما خصصت الحقيبة الثامنة للتخصصات الطبية والتطبيقية وقد بلغ عدد المستفيدين من تلك الحقائب (1614) عضو هيئة تدريس من الجنسين رجال ونساء وباللغتين العربية والإنجليزية.
نشر المعرفة ونقل الخبرة
واصلت جامعة جازان أداء دورها ورسالتها في نشر المعرفة وخدمة المجتمع؛ حيث دربت ما يزيد على (5800) معلم ومعلمة من منسوبي إدارتي تعليم جازان وصبيا، معتمدة على أعلى المعايير الدولية في مجالات التدريب الإلكتروني بكوادرها المؤهلة والمدعومة بالمعرفة الأكاديمية والمهارات العلمية في مجال التعليم الإلكتروني.
وتضمنت البرامج التدريبية مجموعة من الحقائب التدريبية التي قدمت للمتدربين، وتنوعت في موضوعاتها التي غطّت جوانب ومهارات تدريبية في التعليم الإلكتروني الناجح، والتدريب على مهارات التدريس عن بعد، ومهارات استخدام الأدوات والبرمجيات ذات الصلة.
09 مارس 2021 – 25 رجب 1442
07:06 PM
أشادت به 6 جهات عالمية في دراستين أكدتا تميز وقوة التجربة السعودية خلال الجائحة
تُعدّ جامعة جازان إحدى الجامعات السعودية المشاركة في كتابة قصة النجاح الفريدة التي حققتها المملكة في التحول السريع للتعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد، بتطويرها المستمر ومبادراتها المتعددة، وبإسهامها في دعم وإثراء تجربة المملكة في التعليم الإلكتروني الذي أشادت به ست منظمات وجهات عالمية عبر دراستين أكدتا تميز وقوة التجربة السعودية في سرعة الاستجابة وتعدد الخيارات والتحسين المستمر للتعليم خلال جائحة كورونا.
تجارب سابقة
ويعد يوم 8 مارس 2020م الموافق الأحد 13 رجب 1441هـ يوماً مشهوداً في التعليم بالمملكة؛ حيث كان من ضمن القرارات التي اتخذتها الدولة تعليق الدراسة حضورياً والتحول إلى “التعليم عن بعد” لتسجل جامعة جازان تميزاً في الأداء عكس تجاربها الريادية في مجال التعليم عن بعد منذ عام 2010م، ثم تجربتها المتميزة في تحويل الدراسة لنظام التعليم عن بعد كلياً في الكليات الجامعية (صامطة والعارضة) لمواجهة الظروف الاستثنائية بهما خلال عمليات عاصفة الحزم.
برامج ومبادرات
وعززت جامعة جازان خطة التحول إلى التعليم الإلكتروني بعدد من البرامج والقنوات المساندة، وتنفيذها للكثير من المبادرات التطويرية لتحقيق الجودة، وتأمين المصادر الرقمية، بالإضافة إلى إطلاق العديد من البرامج والدورات التدريبية التي استهدفت أعضاء هيئة التدريس ومعلمي منطقة جازان لرفع مستوى الأداء والارتقاء بممارسات التعليم الإلكتروني.
دعم وتأهيل
وعملت عمادة التعليم الإلكتروني وتقنية المعلومات على تصميم (44) دليلاً تدريبياً للطلاب ولأعضاء هيئة التدريس، وإنتاج (75) ملف فيديو، وأهلت ودعمت (25) وحدة من وحدات التعليم الإلكتروني بكليات الجامعة، تضم نحو (60) عضواً يتحدثون باللغتين العربية والإنجليزية، بجانب اعتماد تنفيذ (67) دورة تدريبية لاستخدام نظام إدارة التعليم الإلكتروني بالجامعة يستوعب أكثر من (50) ألف طالب وطالبة.
أرقام وإحصاءات
سجلت جامعة جازان في الأسبوع الأول من قرار التحول إلى التعليم الإلكتروني عن بعد أرقاماً إحصائية تتضح من خلالها ضخامة الجهد وعظمة الإنجاز في تفعيل التعليم عن بعد على منصة “بلاك بورد”، واستمرت إحصاءات النجاح في زيادة مطردة طوال فترة التحول، فقد بلغ إجمالي عدد المحاضرات الافتراضية التي تم إنشاؤها (434810) محاضرات، حضرها (12538635) طالباً وطالبة، بمدة حضور إجمالية (1118411)، كما بلغ عدد مرات تصفح المحتوى التعليمي (56563504)، وعدد المناقشات الإلكترونية التي أجريت على المنصة من قبل أعضاء هيئة التدريس (660860) مناقشة، وعدد التقييمات الإلكترونية المنعقدة على المنصة (3495978) تقييماً.
تنمية المنسوبين
وأطلقت جامعة جازان، ممثلة في عمادة التعليم الإلكتروني وتقنية المعلومات، مبادرة لتنمية قدرات منسوبي الجامعة من أعضاء هيئة التدريس وتطوير مهاراتهم في استخدام أدوات التعليم الإلكتروني للنهوض بمستوى الخدمة المقدمة للطالب من خلال ثماني حقائب تدريبية تضم (38) دورة لتنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس في التعليم الإلكتروني اشتملت على التمكين الرقمي، ومهارات العرض الفعال، ومهارات التعليم المصغر، ومهارات استخدام منصات التعليم الإلكتروني وأنظمتها، والتصميم التعليمي، ومهارات إنتاج المحتوى الرقمي، ومهارات التقويم الإلكتروني، فيما خصصت الحقيبة الثامنة للتخصصات الطبية والتطبيقية وقد بلغ عدد المستفيدين من تلك الحقائب (1614) عضو هيئة تدريس من الجنسين رجال ونساء وباللغتين العربية والإنجليزية.
نشر المعرفة ونقل الخبرة
واصلت جامعة جازان أداء دورها ورسالتها في نشر المعرفة وخدمة المجتمع؛ حيث دربت ما يزيد على (5800) معلم ومعلمة من منسوبي إدارتي تعليم جازان وصبيا، معتمدة على أعلى المعايير الدولية في مجالات التدريب الإلكتروني بكوادرها المؤهلة والمدعومة بالمعرفة الأكاديمية والمهارات العلمية في مجال التعليم الإلكتروني.
وتضمنت البرامج التدريبية مجموعة من الحقائب التدريبية التي قدمت للمتدربين، وتنوعت في موضوعاتها التي غطّت جوانب ومهارات تدريبية في التعليم الإلكتروني الناجح، والتدريب على مهارات التدريس عن بعد، ومهارات استخدام الأدوات والبرمجيات ذات الصلة.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link