“السياحة البديلة”.. هل سمعت بها من قبل؟.. “السيف” يروي أشكالها

“السياحة البديلة”.. هل سمعت بها من قبل؟.. “السيف” يروي أشكالها

[ad_1]

جمعية “ريفنا” تسعى لتحقيق أهدافها الثمانية.. تعرف على التفاصيل

أكد خالد السيف، المستشار بالسياحة البيئية وعضو مجلس إدارة جمعية “ريفنا”، أن مفهوم السياحة البديلة “النزل التراثية والريفية والسياحة الزراعية والبيئية”، يأتي متوافقًا مع الالتزام المتواصل للحكومة بتطوير وطرح منتج سياحي من شأنه تعزيز جاذبية وتنافسية وتطور القطاع السياحي المحلي، بما يواكب المتغيرات العالمية المتسارعة.

ولفت “السيف” إلى الدفعة القوية باتجاه الاستثمار الأمثل في المقومات التراثية والثقافية والطبيعية والبيئية التي تزخر بها السعودية، والتي نجحت في الوصول إلى موقع الصدارة بين أفضل وجهات السياحة الثقافية والتراثية خلال الفترة الماضية القصيرة، متمثلة في الحراك الذي شهدناه في محافظة العلا ومحافظة الدرعية.

وقال “السيف”: يمثل الاستثمار في السياحة البديلة “البيوت التراثية القديمة والنزل الريفية والسياحة الزراعية والبيئية”، خطوة جريئة على درب التنمية السياحية؛ كونه يفتح آفاقًا واعدة لجذب المزيد من السياح من كافة أنحاء العالم؛ فضلًا عن السياحة المحلية.

وأضاف: لهذا أخذت جمعية “ريفنا” على عاتقها؛ المضي قدمًا في توعية المجتمع بأهمية هذا النوع من الاستثمار الواعد والتواصل مع الجهات الحكومية سوى المشرعة منها أو المنفذة فضلًا عن الجهات الممولة، مع أخذ زمام المبادرة للعمل على تنفيذ مشاريع سياحية طموحة لتحويل بعض النزل القديمة والعريقة إلى نزل تراثية، وإقامة نزل ريفية ومزارع سياحية في بعض المناطق المختارة والزراعية ذات الميزة النسبية في هذه المرحلة، مع حرص الجمعية على المحافظة على الطابع التراثي والريفي التقليدي ومع تطبيق أعلى معايير الاستدامة وأفضل فنون الضيافة السعودية.

وأردف: نحن في الجمعية نتطلع بثقة حيال تعميم تجربة النزل التراثية والريفية والسياحة الزراعية التي تمنح السياح فرصة استثنائية للعيش بين ربوع أبناء الريف السعودي ومعايشة التجربة من قرب بكل تفاصيلها، واضعين نصب أعيننا تقديم الدعم الفني والإداري والتسويقي اللازم لتشجيع السياحة المستدامة التي تمثل دعامة متينة لتقديم السعودية وجهة سياحية عالمية تُجاري كبرى الدول على خارطة السياحة العالمية.

ودعا “السيف”، الجميع إلى التعاون مع جمعية “ريفنا” في تحقيق الكثير من الأهداف التي وضعتها؛ ومنها نشر مفهوم وثقافة السياحة البديلة عامة والسياحة الزراعية والريفية خاصة بين أفراد المجتمع؛ من خلال التوعية بأهمية الطبيعة وحمايتها وإظهار ارتباطها بجميع الجوانب الحياتية للإنسان.

وأضاف: تتضمن الأهداف، نقل صناعة السياحة الزراعية والريفية من العمل الفردي إلى العمل المؤسسي، من خلال تعزيز دور الجمعية في إنتاج ونقل المعارف والمهارات وتقديم التدريب والاستشارات المختلفة للمزارعين والمستثمرين والمهتمين بجميع الجوانب المتعلقة بالزراعة والإنتاج وصناعة السياحة الزراعية والريفية، إضافة إلى العمل مع الجهات الحكومية والخاصة والتعاونية ذات العلاقة؛ لوضع حلول للصعوبات والمعوقات التي تقف في طريق صناعة السياحة الزراعية والريفية.

وأردف “السيف”: الأهداف تشمل المساهمة في سَن النظم واللوائح التي تحتوي على الاشتراطات والضوابط التي تكفل إنشاء واختيار وتأهيل المزارع السياحية والنزل الريفية بالتعاون مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، وكذلك العمل على إيجاد وتقديم كل الخدمات والأنشطة والفعاليات والبرامج السياحية في المزارع في ضوء العادات والتقاليد في المملكة، في بيئة جاذبة وآمنة تثري تجربة الزائرين.

وأشار إلى أن الأهداف تتضمن كذلك المساهمة في تطوير قطاع السياحة عامة والسياحة البديلة “السياحة الزراعية الريفية والبيئية” خاصة في المملكة وزيادة مساهمتها في الدخل المحلي، إلى جانب الشراكة الفاعلة محليًّا ودوليًّا لتعزيز ودعم التنمية الريفية الزراعية البيئية السياحية المستدامة؛ فضلًا عن إقامة الرحلات المتخصصة والمتنوعة للأرياف محليًّا وعالميًّا من أجل تحقيق المتعة والترفيه والتعلم، وتحقيق العودة للطبيعة للجميع، وكذلك إقامة المؤتمرات واللقاءات في عالم صناعة السياحة البديلة عامة والسياحة الزراعية والريفية خاصة.

المستشار بالسياحة البيئية
خالد السيف

“السياحة البديلة”.. هل سمعت بها من قبل؟.. “السيف” يروي أشكالها


سبق

أكد خالد السيف، المستشار بالسياحة البيئية وعضو مجلس إدارة جمعية “ريفنا”، أن مفهوم السياحة البديلة “النزل التراثية والريفية والسياحة الزراعية والبيئية”، يأتي متوافقًا مع الالتزام المتواصل للحكومة بتطوير وطرح منتج سياحي من شأنه تعزيز جاذبية وتنافسية وتطور القطاع السياحي المحلي، بما يواكب المتغيرات العالمية المتسارعة.

ولفت “السيف” إلى الدفعة القوية باتجاه الاستثمار الأمثل في المقومات التراثية والثقافية والطبيعية والبيئية التي تزخر بها السعودية، والتي نجحت في الوصول إلى موقع الصدارة بين أفضل وجهات السياحة الثقافية والتراثية خلال الفترة الماضية القصيرة، متمثلة في الحراك الذي شهدناه في محافظة العلا ومحافظة الدرعية.

وقال “السيف”: يمثل الاستثمار في السياحة البديلة “البيوت التراثية القديمة والنزل الريفية والسياحة الزراعية والبيئية”، خطوة جريئة على درب التنمية السياحية؛ كونه يفتح آفاقًا واعدة لجذب المزيد من السياح من كافة أنحاء العالم؛ فضلًا عن السياحة المحلية.

وأضاف: لهذا أخذت جمعية “ريفنا” على عاتقها؛ المضي قدمًا في توعية المجتمع بأهمية هذا النوع من الاستثمار الواعد والتواصل مع الجهات الحكومية سوى المشرعة منها أو المنفذة فضلًا عن الجهات الممولة، مع أخذ زمام المبادرة للعمل على تنفيذ مشاريع سياحية طموحة لتحويل بعض النزل القديمة والعريقة إلى نزل تراثية، وإقامة نزل ريفية ومزارع سياحية في بعض المناطق المختارة والزراعية ذات الميزة النسبية في هذه المرحلة، مع حرص الجمعية على المحافظة على الطابع التراثي والريفي التقليدي ومع تطبيق أعلى معايير الاستدامة وأفضل فنون الضيافة السعودية.

وأردف: نحن في الجمعية نتطلع بثقة حيال تعميم تجربة النزل التراثية والريفية والسياحة الزراعية التي تمنح السياح فرصة استثنائية للعيش بين ربوع أبناء الريف السعودي ومعايشة التجربة من قرب بكل تفاصيلها، واضعين نصب أعيننا تقديم الدعم الفني والإداري والتسويقي اللازم لتشجيع السياحة المستدامة التي تمثل دعامة متينة لتقديم السعودية وجهة سياحية عالمية تُجاري كبرى الدول على خارطة السياحة العالمية.

ودعا “السيف”، الجميع إلى التعاون مع جمعية “ريفنا” في تحقيق الكثير من الأهداف التي وضعتها؛ ومنها نشر مفهوم وثقافة السياحة البديلة عامة والسياحة الزراعية والريفية خاصة بين أفراد المجتمع؛ من خلال التوعية بأهمية الطبيعة وحمايتها وإظهار ارتباطها بجميع الجوانب الحياتية للإنسان.

وأضاف: تتضمن الأهداف، نقل صناعة السياحة الزراعية والريفية من العمل الفردي إلى العمل المؤسسي، من خلال تعزيز دور الجمعية في إنتاج ونقل المعارف والمهارات وتقديم التدريب والاستشارات المختلفة للمزارعين والمستثمرين والمهتمين بجميع الجوانب المتعلقة بالزراعة والإنتاج وصناعة السياحة الزراعية والريفية، إضافة إلى العمل مع الجهات الحكومية والخاصة والتعاونية ذات العلاقة؛ لوضع حلول للصعوبات والمعوقات التي تقف في طريق صناعة السياحة الزراعية والريفية.

وأردف “السيف”: الأهداف تشمل المساهمة في سَن النظم واللوائح التي تحتوي على الاشتراطات والضوابط التي تكفل إنشاء واختيار وتأهيل المزارع السياحية والنزل الريفية بالتعاون مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، وكذلك العمل على إيجاد وتقديم كل الخدمات والأنشطة والفعاليات والبرامج السياحية في المزارع في ضوء العادات والتقاليد في المملكة، في بيئة جاذبة وآمنة تثري تجربة الزائرين.

وأشار إلى أن الأهداف تتضمن كذلك المساهمة في تطوير قطاع السياحة عامة والسياحة البديلة “السياحة الزراعية الريفية والبيئية” خاصة في المملكة وزيادة مساهمتها في الدخل المحلي، إلى جانب الشراكة الفاعلة محليًّا ودوليًّا لتعزيز ودعم التنمية الريفية الزراعية البيئية السياحية المستدامة؛ فضلًا عن إقامة الرحلات المتخصصة والمتنوعة للأرياف محليًّا وعالميًّا من أجل تحقيق المتعة والترفيه والتعلم، وتحقيق العودة للطبيعة للجميع، وكذلك إقامة المؤتمرات واللقاءات في عالم صناعة السياحة البديلة عامة والسياحة الزراعية والريفية خاصة.

08 مارس 2021 – 24 رجب 1442

01:41 PM


جمعية “ريفنا” تسعى لتحقيق أهدافها الثمانية.. تعرف على التفاصيل

أكد خالد السيف، المستشار بالسياحة البيئية وعضو مجلس إدارة جمعية “ريفنا”، أن مفهوم السياحة البديلة “النزل التراثية والريفية والسياحة الزراعية والبيئية”، يأتي متوافقًا مع الالتزام المتواصل للحكومة بتطوير وطرح منتج سياحي من شأنه تعزيز جاذبية وتنافسية وتطور القطاع السياحي المحلي، بما يواكب المتغيرات العالمية المتسارعة.

ولفت “السيف” إلى الدفعة القوية باتجاه الاستثمار الأمثل في المقومات التراثية والثقافية والطبيعية والبيئية التي تزخر بها السعودية، والتي نجحت في الوصول إلى موقع الصدارة بين أفضل وجهات السياحة الثقافية والتراثية خلال الفترة الماضية القصيرة، متمثلة في الحراك الذي شهدناه في محافظة العلا ومحافظة الدرعية.

وقال “السيف”: يمثل الاستثمار في السياحة البديلة “البيوت التراثية القديمة والنزل الريفية والسياحة الزراعية والبيئية”، خطوة جريئة على درب التنمية السياحية؛ كونه يفتح آفاقًا واعدة لجذب المزيد من السياح من كافة أنحاء العالم؛ فضلًا عن السياحة المحلية.

وأضاف: لهذا أخذت جمعية “ريفنا” على عاتقها؛ المضي قدمًا في توعية المجتمع بأهمية هذا النوع من الاستثمار الواعد والتواصل مع الجهات الحكومية سوى المشرعة منها أو المنفذة فضلًا عن الجهات الممولة، مع أخذ زمام المبادرة للعمل على تنفيذ مشاريع سياحية طموحة لتحويل بعض النزل القديمة والعريقة إلى نزل تراثية، وإقامة نزل ريفية ومزارع سياحية في بعض المناطق المختارة والزراعية ذات الميزة النسبية في هذه المرحلة، مع حرص الجمعية على المحافظة على الطابع التراثي والريفي التقليدي ومع تطبيق أعلى معايير الاستدامة وأفضل فنون الضيافة السعودية.

وأردف: نحن في الجمعية نتطلع بثقة حيال تعميم تجربة النزل التراثية والريفية والسياحة الزراعية التي تمنح السياح فرصة استثنائية للعيش بين ربوع أبناء الريف السعودي ومعايشة التجربة من قرب بكل تفاصيلها، واضعين نصب أعيننا تقديم الدعم الفني والإداري والتسويقي اللازم لتشجيع السياحة المستدامة التي تمثل دعامة متينة لتقديم السعودية وجهة سياحية عالمية تُجاري كبرى الدول على خارطة السياحة العالمية.

ودعا “السيف”، الجميع إلى التعاون مع جمعية “ريفنا” في تحقيق الكثير من الأهداف التي وضعتها؛ ومنها نشر مفهوم وثقافة السياحة البديلة عامة والسياحة الزراعية والريفية خاصة بين أفراد المجتمع؛ من خلال التوعية بأهمية الطبيعة وحمايتها وإظهار ارتباطها بجميع الجوانب الحياتية للإنسان.

وأضاف: تتضمن الأهداف، نقل صناعة السياحة الزراعية والريفية من العمل الفردي إلى العمل المؤسسي، من خلال تعزيز دور الجمعية في إنتاج ونقل المعارف والمهارات وتقديم التدريب والاستشارات المختلفة للمزارعين والمستثمرين والمهتمين بجميع الجوانب المتعلقة بالزراعة والإنتاج وصناعة السياحة الزراعية والريفية، إضافة إلى العمل مع الجهات الحكومية والخاصة والتعاونية ذات العلاقة؛ لوضع حلول للصعوبات والمعوقات التي تقف في طريق صناعة السياحة الزراعية والريفية.

وأردف “السيف”: الأهداف تشمل المساهمة في سَن النظم واللوائح التي تحتوي على الاشتراطات والضوابط التي تكفل إنشاء واختيار وتأهيل المزارع السياحية والنزل الريفية بالتعاون مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، وكذلك العمل على إيجاد وتقديم كل الخدمات والأنشطة والفعاليات والبرامج السياحية في المزارع في ضوء العادات والتقاليد في المملكة، في بيئة جاذبة وآمنة تثري تجربة الزائرين.

وأشار إلى أن الأهداف تتضمن كذلك المساهمة في تطوير قطاع السياحة عامة والسياحة البديلة “السياحة الزراعية الريفية والبيئية” خاصة في المملكة وزيادة مساهمتها في الدخل المحلي، إلى جانب الشراكة الفاعلة محليًّا ودوليًّا لتعزيز ودعم التنمية الريفية الزراعية البيئية السياحية المستدامة؛ فضلًا عن إقامة الرحلات المتخصصة والمتنوعة للأرياف محليًّا وعالميًّا من أجل تحقيق المتعة والترفيه والتعلم، وتحقيق العودة للطبيعة للجميع، وكذلك إقامة المؤتمرات واللقاءات في عالم صناعة السياحة البديلة عامة والسياحة الزراعية والريفية خاصة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply