“مودة مكة” تنفّذ دورات تأهيل للمقبلين على الزواج للوقاية من الطلا

“مودة مكة” تنفّذ دورات تأهيل للمقبلين على الزواج للوقاية من الطلا

[ad_1]

80% من المقبلين على الزواج يعيشون حياة أسرية مستقرة

أكدت جمعية المودة للتنمية الأسرية بمنطقة مكة المكرمة، أن دورات تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج، جدار حماية، تساعد على استقرار الحياة الأسرية، وجرعة وقاية من الطلاق وآثاره، وتشرفت “المودة” بتقديم هذه الدورات لـ5.294 مستفيدًا في العام 2020م.

وكشف زهير المرحومي نائب رئيس مجلس الإدارة بجمعية المودة، أن نسبة الاستقرار الأسري للحاضرين في دورات تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج هي 80.2% مقارنةً بنسبة 57.3% من الذين لم يشاركوا في هذه الدورات وفقًا لدراسة أثر تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج بالمملكة من 2018- 2013م.

وبيّن المرحومي أن هذه الدراسة عملت عليها المودة وشارك معها 18 جمعية وطبقت على 2200 متدرب في 9 مناطق بالمملكة العربية السعودية.

وتهدف هذه الدراسة إلى معرفة أثر الإجراءات الوقائية لبرنامج تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج قبل حدوث المشكلات الزوجية بعد الزواج، وبيان أهمية التأهيل الأسري في استقرار الأسرة وتحقيق سعادتها والكشف عن دور جمعيات التنمية الأسرية تجاه المجتمع في تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج، بالإضافة إلى تقويم هذا البرنامج.

وأكد “زهير” أن دورات تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج، من أهم البرامج التدريبة التي تقدّمها المودة في أكاديمية “مهارة” لتعزيز مهارات جودة الحياة الأسرية؛ لأنها تعمل على محور البناء والوقاية وليس العلاج، وهي تُكسب المتدرب المعارفَ والمهارات اللازمة ليكون مستعدًّا لخوض رحلة الحياة الأسرية وكيف يتجاوز تحدياتها ويواجه مشكلاتها.

جمعية المودة للتنمية الأسرية
مكة المكرمة

“مودة مكة” تنفّذ دورات تأهيل للمقبلين على الزواج للوقاية من الطلاق وآثاره


سبق

أكدت جمعية المودة للتنمية الأسرية بمنطقة مكة المكرمة، أن دورات تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج، جدار حماية، تساعد على استقرار الحياة الأسرية، وجرعة وقاية من الطلاق وآثاره، وتشرفت “المودة” بتقديم هذه الدورات لـ5.294 مستفيدًا في العام 2020م.

وكشف زهير المرحومي نائب رئيس مجلس الإدارة بجمعية المودة، أن نسبة الاستقرار الأسري للحاضرين في دورات تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج هي 80.2% مقارنةً بنسبة 57.3% من الذين لم يشاركوا في هذه الدورات وفقًا لدراسة أثر تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج بالمملكة من 2018- 2013م.

وبيّن المرحومي أن هذه الدراسة عملت عليها المودة وشارك معها 18 جمعية وطبقت على 2200 متدرب في 9 مناطق بالمملكة العربية السعودية.

وتهدف هذه الدراسة إلى معرفة أثر الإجراءات الوقائية لبرنامج تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج قبل حدوث المشكلات الزوجية بعد الزواج، وبيان أهمية التأهيل الأسري في استقرار الأسرة وتحقيق سعادتها والكشف عن دور جمعيات التنمية الأسرية تجاه المجتمع في تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج، بالإضافة إلى تقويم هذا البرنامج.

وأكد “زهير” أن دورات تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج، من أهم البرامج التدريبة التي تقدّمها المودة في أكاديمية “مهارة” لتعزيز مهارات جودة الحياة الأسرية؛ لأنها تعمل على محور البناء والوقاية وليس العلاج، وهي تُكسب المتدرب المعارفَ والمهارات اللازمة ليكون مستعدًّا لخوض رحلة الحياة الأسرية وكيف يتجاوز تحدياتها ويواجه مشكلاتها.

08 مارس 2021 – 24 رجب 1442

02:06 PM


80% من المقبلين على الزواج يعيشون حياة أسرية مستقرة

أكدت جمعية المودة للتنمية الأسرية بمنطقة مكة المكرمة، أن دورات تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج، جدار حماية، تساعد على استقرار الحياة الأسرية، وجرعة وقاية من الطلاق وآثاره، وتشرفت “المودة” بتقديم هذه الدورات لـ5.294 مستفيدًا في العام 2020م.

وكشف زهير المرحومي نائب رئيس مجلس الإدارة بجمعية المودة، أن نسبة الاستقرار الأسري للحاضرين في دورات تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج هي 80.2% مقارنةً بنسبة 57.3% من الذين لم يشاركوا في هذه الدورات وفقًا لدراسة أثر تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج بالمملكة من 2018- 2013م.

وبيّن المرحومي أن هذه الدراسة عملت عليها المودة وشارك معها 18 جمعية وطبقت على 2200 متدرب في 9 مناطق بالمملكة العربية السعودية.

وتهدف هذه الدراسة إلى معرفة أثر الإجراءات الوقائية لبرنامج تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج قبل حدوث المشكلات الزوجية بعد الزواج، وبيان أهمية التأهيل الأسري في استقرار الأسرة وتحقيق سعادتها والكشف عن دور جمعيات التنمية الأسرية تجاه المجتمع في تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج، بالإضافة إلى تقويم هذا البرنامج.

وأكد “زهير” أن دورات تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج، من أهم البرامج التدريبة التي تقدّمها المودة في أكاديمية “مهارة” لتعزيز مهارات جودة الحياة الأسرية؛ لأنها تعمل على محور البناء والوقاية وليس العلاج، وهي تُكسب المتدرب المعارفَ والمهارات اللازمة ليكون مستعدًّا لخوض رحلة الحياة الأسرية وكيف يتجاوز تحدياتها ويواجه مشكلاتها.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply