عن النهب حدّث ولا حرج.. مليشيات تركيا تغتصب حقول زيتون عفرين!

عن النهب حدّث ولا حرج.. مليشيات تركيا تغتصب حقول زيتون عفرين!

[ad_1]

التنفيذ للمكتب الاقتصادي التابع لفرقة “السلطان مراد” والمشهد يتكرر يوميًّا

شرعت الفصائل الموالية لأنقرة والمنضوية ضمن ما يسمى “الجيش الوطني”، خلال الأيام الأخيرة الماضية، في الاستيلاء على مساحات واسعة من حقول الزيتون، في ريف عفرين شمالي غرب حلب.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان: إن حقول الزيتون التي جرى الاستيلاء عليها يُقَدّر عددها بنحو 60 حقلًا، وتعود ملكيتها للأهالي السوريين المهجرين من عفرين بفعل عملية “غصن الزيتون”، وجرى الاستيلاء عليها من قِبَل المكتب الاقتصادي التابع لفرقة “السلطان مراد”، والذي قام بدوره بتوزيعها بالتساوي على باقي الفصائل المسيطرة على ناحية شران.

وبات نهب ثروات الشمال السوري من قِبَل الفصائل الموالية لأنقرة مشهدًا يوميًّا يتكرر منذ أن سيطرت تلك المليشيات على مدينة عفرين والنواحي التابعة لها بدعم وغطاء من القوات التركية في مارس 2018 تحت مسمى عملية “غصن الزيتون”.

وسابقًا قام فصيل “صقور الشام” الموالي لتركيا، بقطع أكثر من 400 شجرة زيتون، من أحد البساتين الزراعية في قرية “قزلباش” التابعة لناحية بلبل في ريف عفرين شمال غرب حلب، والعائدة ملكيته لمواطن من أبناء المنطقة، مهجر بفعل العملية العسكرية.

عن النهب حدّث ولا حرج.. مليشيات تركيا تغتصب حقول زيتون عفرين!


سبق

شرعت الفصائل الموالية لأنقرة والمنضوية ضمن ما يسمى “الجيش الوطني”، خلال الأيام الأخيرة الماضية، في الاستيلاء على مساحات واسعة من حقول الزيتون، في ريف عفرين شمالي غرب حلب.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان: إن حقول الزيتون التي جرى الاستيلاء عليها يُقَدّر عددها بنحو 60 حقلًا، وتعود ملكيتها للأهالي السوريين المهجرين من عفرين بفعل عملية “غصن الزيتون”، وجرى الاستيلاء عليها من قِبَل المكتب الاقتصادي التابع لفرقة “السلطان مراد”، والذي قام بدوره بتوزيعها بالتساوي على باقي الفصائل المسيطرة على ناحية شران.

وبات نهب ثروات الشمال السوري من قِبَل الفصائل الموالية لأنقرة مشهدًا يوميًّا يتكرر منذ أن سيطرت تلك المليشيات على مدينة عفرين والنواحي التابعة لها بدعم وغطاء من القوات التركية في مارس 2018 تحت مسمى عملية “غصن الزيتون”.

وسابقًا قام فصيل “صقور الشام” الموالي لتركيا، بقطع أكثر من 400 شجرة زيتون، من أحد البساتين الزراعية في قرية “قزلباش” التابعة لناحية بلبل في ريف عفرين شمال غرب حلب، والعائدة ملكيته لمواطن من أبناء المنطقة، مهجر بفعل العملية العسكرية.

07 مارس 2021 – 23 رجب 1442

11:45 AM


التنفيذ للمكتب الاقتصادي التابع لفرقة “السلطان مراد” والمشهد يتكرر يوميًّا

شرعت الفصائل الموالية لأنقرة والمنضوية ضمن ما يسمى “الجيش الوطني”، خلال الأيام الأخيرة الماضية، في الاستيلاء على مساحات واسعة من حقول الزيتون، في ريف عفرين شمالي غرب حلب.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان: إن حقول الزيتون التي جرى الاستيلاء عليها يُقَدّر عددها بنحو 60 حقلًا، وتعود ملكيتها للأهالي السوريين المهجرين من عفرين بفعل عملية “غصن الزيتون”، وجرى الاستيلاء عليها من قِبَل المكتب الاقتصادي التابع لفرقة “السلطان مراد”، والذي قام بدوره بتوزيعها بالتساوي على باقي الفصائل المسيطرة على ناحية شران.

وبات نهب ثروات الشمال السوري من قِبَل الفصائل الموالية لأنقرة مشهدًا يوميًّا يتكرر منذ أن سيطرت تلك المليشيات على مدينة عفرين والنواحي التابعة لها بدعم وغطاء من القوات التركية في مارس 2018 تحت مسمى عملية “غصن الزيتون”.

وسابقًا قام فصيل “صقور الشام” الموالي لتركيا، بقطع أكثر من 400 شجرة زيتون، من أحد البساتين الزراعية في قرية “قزلباش” التابعة لناحية بلبل في ريف عفرين شمال غرب حلب، والعائدة ملكيته لمواطن من أبناء المنطقة، مهجر بفعل العملية العسكرية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply