بوفر متوقع 33%.. “ترشيد” تبدأ رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكه في م

بوفر متوقع 33%.. “ترشيد” تبدأ رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكه في م

[ad_1]

من المعايير تحديث نظام إدارة التكييف وتحسين عمل نظام مياه التبريد واستبدال الإضاءة

بدأت الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة “ترشيد”، أعمال إعادة تأهيل المقر الرئيسي لوزارة الخارجية بالرياض، والذي تبلغ مساحته الإجمالية 30.000 متر مربع، ويعمل به حوالى 1.500 موظف، وستقوم الشركة بتطبيق سبعة معايير أساسية لرفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها في الوزارة.

وعن تفاصيل المشروع؛ قال وليد بن عبدالله الغريري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة (ترشيد): إن الشركة قد قامت بإجراء المسوحات الميدانية والدراسات الفنية قبل البدء بتنفيذ المشروع، وتَبَيّن بعد ذلك أهمية إعادة تأهيل أنظمة التكييف والإضاءة وإدارة المبنى، والذي سيجعل مقر الوزارة أكثر كفاءة وقدرة على استهلاك وترشيد الطاقة.

وعن معايير إعادة التأهيل داخل مبنى الوزارة؛ فإن من أبرزها تحديث نظام إدارة التكييف، وتحسين عمل نظام مياه التبريد من خلال التحكم بالمضخات، وترقية بعض وحدات نظام مناولة الهواء، بالإضافة إلى استبدال الإضاءة الحالية بأنظمة حديثة تعمل بتقنية الليد، وترقية نظام التحكم (BMS) للأنظمة الميكانيكية والكهربائية للمقر، وربط جميع الأنظمة والتقنيات الخاصة بالتكييف والنشاط الكهربائي بهذا النظام. ومن المتوقع أن تحقق (ترشيد) وفرًا في الاستهلاك الكهربائي بأكثر من 5.7 مليون كيلو واط ساعة سنويًّا؛ أي أكثر من 33% من إجمالي الاستهلاك العام الحالي. وتجدر الإشارة إلى أن نسبة التوفير الحاصلة من هذا المشروع تساوي تفادي 3.700 طن متري من انبعاثات الكربون الضارة سنويًّا؛ أي ما يعادل الأثر البيئي لزراعة 62.000 شتلة.

الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة
ترشيد

بوفر متوقع 33%.. “ترشيد” تبدأ رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكه في مبنى “الخارجية”


سبق

بدأت الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة “ترشيد”، أعمال إعادة تأهيل المقر الرئيسي لوزارة الخارجية بالرياض، والذي تبلغ مساحته الإجمالية 30.000 متر مربع، ويعمل به حوالى 1.500 موظف، وستقوم الشركة بتطبيق سبعة معايير أساسية لرفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها في الوزارة.

وعن تفاصيل المشروع؛ قال وليد بن عبدالله الغريري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة (ترشيد): إن الشركة قد قامت بإجراء المسوحات الميدانية والدراسات الفنية قبل البدء بتنفيذ المشروع، وتَبَيّن بعد ذلك أهمية إعادة تأهيل أنظمة التكييف والإضاءة وإدارة المبنى، والذي سيجعل مقر الوزارة أكثر كفاءة وقدرة على استهلاك وترشيد الطاقة.

وعن معايير إعادة التأهيل داخل مبنى الوزارة؛ فإن من أبرزها تحديث نظام إدارة التكييف، وتحسين عمل نظام مياه التبريد من خلال التحكم بالمضخات، وترقية بعض وحدات نظام مناولة الهواء، بالإضافة إلى استبدال الإضاءة الحالية بأنظمة حديثة تعمل بتقنية الليد، وترقية نظام التحكم (BMS) للأنظمة الميكانيكية والكهربائية للمقر، وربط جميع الأنظمة والتقنيات الخاصة بالتكييف والنشاط الكهربائي بهذا النظام. ومن المتوقع أن تحقق (ترشيد) وفرًا في الاستهلاك الكهربائي بأكثر من 5.7 مليون كيلو واط ساعة سنويًّا؛ أي أكثر من 33% من إجمالي الاستهلاك العام الحالي. وتجدر الإشارة إلى أن نسبة التوفير الحاصلة من هذا المشروع تساوي تفادي 3.700 طن متري من انبعاثات الكربون الضارة سنويًّا؛ أي ما يعادل الأثر البيئي لزراعة 62.000 شتلة.

03 مارس 2021 – 19 رجب 1442

02:34 PM


من المعايير تحديث نظام إدارة التكييف وتحسين عمل نظام مياه التبريد واستبدال الإضاءة

بدأت الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة “ترشيد”، أعمال إعادة تأهيل المقر الرئيسي لوزارة الخارجية بالرياض، والذي تبلغ مساحته الإجمالية 30.000 متر مربع، ويعمل به حوالى 1.500 موظف، وستقوم الشركة بتطبيق سبعة معايير أساسية لرفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها في الوزارة.

وعن تفاصيل المشروع؛ قال وليد بن عبدالله الغريري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة (ترشيد): إن الشركة قد قامت بإجراء المسوحات الميدانية والدراسات الفنية قبل البدء بتنفيذ المشروع، وتَبَيّن بعد ذلك أهمية إعادة تأهيل أنظمة التكييف والإضاءة وإدارة المبنى، والذي سيجعل مقر الوزارة أكثر كفاءة وقدرة على استهلاك وترشيد الطاقة.

وعن معايير إعادة التأهيل داخل مبنى الوزارة؛ فإن من أبرزها تحديث نظام إدارة التكييف، وتحسين عمل نظام مياه التبريد من خلال التحكم بالمضخات، وترقية بعض وحدات نظام مناولة الهواء، بالإضافة إلى استبدال الإضاءة الحالية بأنظمة حديثة تعمل بتقنية الليد، وترقية نظام التحكم (BMS) للأنظمة الميكانيكية والكهربائية للمقر، وربط جميع الأنظمة والتقنيات الخاصة بالتكييف والنشاط الكهربائي بهذا النظام. ومن المتوقع أن تحقق (ترشيد) وفرًا في الاستهلاك الكهربائي بأكثر من 5.7 مليون كيلو واط ساعة سنويًّا؛ أي أكثر من 33% من إجمالي الاستهلاك العام الحالي. وتجدر الإشارة إلى أن نسبة التوفير الحاصلة من هذا المشروع تساوي تفادي 3.700 طن متري من انبعاثات الكربون الضارة سنويًّا؛ أي ما يعادل الأثر البيئي لزراعة 62.000 شتلة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply