“الصادرات السعودية” تناقش “التصدير إلى العراق عبر منفذ جديدة عرعر

“الصادرات السعودية” تناقش “التصدير إلى العراق عبر منفذ جديدة عرعر

[ad_1]

في ورشة ناقشت أبرز التحديات التصديرية والحلول بحضور ومشاركة  100 مصدّر

نظّمت هيئة تنمية الصادرات السعودية أمس, بالتعاون مع الهيئة العامة للجمارك السعودية، والهيئة العامة للتجارة الخارجية، ومجلس الغرف السعودية، ورشة عمل “التصدير إلى العراق عبر منفذ جديدة عرعر” .

وسلّطت الورشة الضوء على أهمية المنفذ في تعزيز صادرات المملكة إلى جمهورية العراق، كما نُوقشت أبرز التحديات التصديرية والحلول وذلك بحضور ومشاركة قرابة 100 مصدّر سعودي.

وكان منفذ جديدة عرعر قد افتتح في نوفمبر 2020م، ويعد المنفذ البري الوحيد الذي يربط بين المملكة وجمهورية العراق، وتكمن أهميته في موقعه ضمن المنطقة اللوجستية بين البلدين الشقيقين، ومن المتوقع أن يُسهم المنفذ في تقليل تكاليف الشحن البري المباشر إلى العراق بنسبة 15%، وتقليص المدة الزمنية للشحن إلى ما لا يزيد على 48 ساعة.

من جانب آخر، تقدّم هيئة تنمية الصادرات السعودية حزمة من الخدمات التي تمكّن المصدرين السعوديين من النفاذ إلى السوق العراقي، مثل “دليل التصدير إلى العراق” الذي يوضّح متطلبات السوق العراقي وإجراءاته، وحوافز التصدير التسعة المتوافقة مع ضوابط منظمة التجارة العالمية، وإتاحة الفرص التصديرية في السوق العراقي أمام المنتجات السعودية، بالإضافة إلى رصد تحديات التصدير التي تواجه المصدرين ومعالجتها بالتعاون مع الجهات المعنية ذات العلاقة.

وتسخّر “الصادرات السعودية” كل إمكاناتها نحو تحسين كفاءة بيئة التصدير، وتطوير القدرات التصديرية، وترويج المصدرين ومنتجاتهم، وتشجيع المنتجات السعودية والرفع من تنافسيتها لتصل إلى الأسواق الدولية المستهدفة، بما يعكس مكانة وجودة المنتج السعودي، ولتكون رافدًا للاقتصاد الوطني بشكل بما يحقق أهداف “الصادرات السعودية” ويلبي تطلعات القيادة الرشيدة نحو تنويع مصادر الدخل الوطني.

“الصادرات السعودية” تناقش “التصدير إلى العراق عبر منفذ جديدة عرعر”


سبق

نظّمت هيئة تنمية الصادرات السعودية أمس, بالتعاون مع الهيئة العامة للجمارك السعودية، والهيئة العامة للتجارة الخارجية، ومجلس الغرف السعودية، ورشة عمل “التصدير إلى العراق عبر منفذ جديدة عرعر” .

وسلّطت الورشة الضوء على أهمية المنفذ في تعزيز صادرات المملكة إلى جمهورية العراق، كما نُوقشت أبرز التحديات التصديرية والحلول وذلك بحضور ومشاركة قرابة 100 مصدّر سعودي.

وكان منفذ جديدة عرعر قد افتتح في نوفمبر 2020م، ويعد المنفذ البري الوحيد الذي يربط بين المملكة وجمهورية العراق، وتكمن أهميته في موقعه ضمن المنطقة اللوجستية بين البلدين الشقيقين، ومن المتوقع أن يُسهم المنفذ في تقليل تكاليف الشحن البري المباشر إلى العراق بنسبة 15%، وتقليص المدة الزمنية للشحن إلى ما لا يزيد على 48 ساعة.

من جانب آخر، تقدّم هيئة تنمية الصادرات السعودية حزمة من الخدمات التي تمكّن المصدرين السعوديين من النفاذ إلى السوق العراقي، مثل “دليل التصدير إلى العراق” الذي يوضّح متطلبات السوق العراقي وإجراءاته، وحوافز التصدير التسعة المتوافقة مع ضوابط منظمة التجارة العالمية، وإتاحة الفرص التصديرية في السوق العراقي أمام المنتجات السعودية، بالإضافة إلى رصد تحديات التصدير التي تواجه المصدرين ومعالجتها بالتعاون مع الجهات المعنية ذات العلاقة.

وتسخّر “الصادرات السعودية” كل إمكاناتها نحو تحسين كفاءة بيئة التصدير، وتطوير القدرات التصديرية، وترويج المصدرين ومنتجاتهم، وتشجيع المنتجات السعودية والرفع من تنافسيتها لتصل إلى الأسواق الدولية المستهدفة، بما يعكس مكانة وجودة المنتج السعودي، ولتكون رافدًا للاقتصاد الوطني بشكل بما يحقق أهداف “الصادرات السعودية” ويلبي تطلعات القيادة الرشيدة نحو تنويع مصادر الدخل الوطني.

03 مارس 2021 – 19 رجب 1442

11:59 PM


في ورشة ناقشت أبرز التحديات التصديرية والحلول بحضور ومشاركة  100 مصدّر

نظّمت هيئة تنمية الصادرات السعودية أمس, بالتعاون مع الهيئة العامة للجمارك السعودية، والهيئة العامة للتجارة الخارجية، ومجلس الغرف السعودية، ورشة عمل “التصدير إلى العراق عبر منفذ جديدة عرعر” .

وسلّطت الورشة الضوء على أهمية المنفذ في تعزيز صادرات المملكة إلى جمهورية العراق، كما نُوقشت أبرز التحديات التصديرية والحلول وذلك بحضور ومشاركة قرابة 100 مصدّر سعودي.

وكان منفذ جديدة عرعر قد افتتح في نوفمبر 2020م، ويعد المنفذ البري الوحيد الذي يربط بين المملكة وجمهورية العراق، وتكمن أهميته في موقعه ضمن المنطقة اللوجستية بين البلدين الشقيقين، ومن المتوقع أن يُسهم المنفذ في تقليل تكاليف الشحن البري المباشر إلى العراق بنسبة 15%، وتقليص المدة الزمنية للشحن إلى ما لا يزيد على 48 ساعة.

من جانب آخر، تقدّم هيئة تنمية الصادرات السعودية حزمة من الخدمات التي تمكّن المصدرين السعوديين من النفاذ إلى السوق العراقي، مثل “دليل التصدير إلى العراق” الذي يوضّح متطلبات السوق العراقي وإجراءاته، وحوافز التصدير التسعة المتوافقة مع ضوابط منظمة التجارة العالمية، وإتاحة الفرص التصديرية في السوق العراقي أمام المنتجات السعودية، بالإضافة إلى رصد تحديات التصدير التي تواجه المصدرين ومعالجتها بالتعاون مع الجهات المعنية ذات العلاقة.

وتسخّر “الصادرات السعودية” كل إمكاناتها نحو تحسين كفاءة بيئة التصدير، وتطوير القدرات التصديرية، وترويج المصدرين ومنتجاتهم، وتشجيع المنتجات السعودية والرفع من تنافسيتها لتصل إلى الأسواق الدولية المستهدفة، بما يعكس مكانة وجودة المنتج السعودي، ولتكون رافدًا للاقتصاد الوطني بشكل بما يحقق أهداف “الصادرات السعودية” ويلبي تطلعات القيادة الرشيدة نحو تنويع مصادر الدخل الوطني.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply