هواية محفوفة بالمخاطر.. المغامر “البسامي” ينام في سرير شراعي معلق

هواية محفوفة بالمخاطر.. المغامر “البسامي” ينام في سرير شراعي معلق

[ad_1]

في العقد الرابع من العمر.. ويحلم بدعمها من “الاتحاد السعودي”

في هواية محفوفة بالمخاطر، يقضي المغامر سعيد البسامي، في العقد الرابع من العمر، جل وقت فراغه في النوم معلقًا بين جبال عسير، وامتد به الأمر إلى قضاء أيام بين السماء والأرض.

وقال “البسامي” لـ”سبق”: “مغامرتي تتمثل في النوم بسرير شراعي معلق على ارتفاع عال، وبدأت في ممارستها قبل أربع سنوات في جبال السودة وجبال تنومة التي قضيت فيها خمسة أيام؛ منها ثلاثة أيام فعلية على السرير، ويومان في التسلق والتجهيز، وكانت هذه المغامرة من أصعب مغامراتي بعد أن عشت في أجواء مختلفة: أمطار ورياح وضباب”.

وأضاف: “قمت بالمغامرة مؤخراً في جبال الحبلة على ارتفاع يقارب الـ300 متر، وتقدر المسافة بين الجبلين بالـ70 مترًا”.

وأبان أنه يسعى إلى نشر الهواية في المملكة والعالم العربي، وتكوين جمعية تحتضن المغامرة كهواية للجمهور، متمنيًا دعمها من الاتحاد السعودي، وأن تجد القبول من المجتمع، مؤكدًا في الوقت ذاته أنها آمنة جدًّا -بإذن الله- بعد اتخاذ التدابير اللازمة، ومنها أخذ الحبال الخاصة بها وتثبيتها بالشكل الصحيح؛ إذ لا بد أن يكون هناك معرفة بالصخور الصلبة وطريقة الحفر وتثبيت المسامير الخاصة بها، ومن ثم طريقة النزول والتنقل وطريقة الوصول للسرير الشراعي.

وحذر “البسامي” من ممارسة الهواية دون الاطلاع والتعلم ومعرفة أساسيات التسلق والهواية نفسها.

وختم بقوله: “هذه المغامرة هواية عالمية، وتنتشر في دول أوربا بكثرة؛ منها سويسرا وإيطاليا، وتندرج تحت رياضة التسلق”.




هواية محفوفة بالمخاطر.. المغامر “البسامي” ينام في سرير شراعي معلق بين الجبال بعسير


سبق

في هواية محفوفة بالمخاطر، يقضي المغامر سعيد البسامي، في العقد الرابع من العمر، جل وقت فراغه في النوم معلقًا بين جبال عسير، وامتد به الأمر إلى قضاء أيام بين السماء والأرض.

وقال “البسامي” لـ”سبق”: “مغامرتي تتمثل في النوم بسرير شراعي معلق على ارتفاع عال، وبدأت في ممارستها قبل أربع سنوات في جبال السودة وجبال تنومة التي قضيت فيها خمسة أيام؛ منها ثلاثة أيام فعلية على السرير، ويومان في التسلق والتجهيز، وكانت هذه المغامرة من أصعب مغامراتي بعد أن عشت في أجواء مختلفة: أمطار ورياح وضباب”.

وأضاف: “قمت بالمغامرة مؤخراً في جبال الحبلة على ارتفاع يقارب الـ300 متر، وتقدر المسافة بين الجبلين بالـ70 مترًا”.

وأبان أنه يسعى إلى نشر الهواية في المملكة والعالم العربي، وتكوين جمعية تحتضن المغامرة كهواية للجمهور، متمنيًا دعمها من الاتحاد السعودي، وأن تجد القبول من المجتمع، مؤكدًا في الوقت ذاته أنها آمنة جدًّا -بإذن الله- بعد اتخاذ التدابير اللازمة، ومنها أخذ الحبال الخاصة بها وتثبيتها بالشكل الصحيح؛ إذ لا بد أن يكون هناك معرفة بالصخور الصلبة وطريقة الحفر وتثبيت المسامير الخاصة بها، ومن ثم طريقة النزول والتنقل وطريقة الوصول للسرير الشراعي.

وحذر “البسامي” من ممارسة الهواية دون الاطلاع والتعلم ومعرفة أساسيات التسلق والهواية نفسها.

وختم بقوله: “هذه المغامرة هواية عالمية، وتنتشر في دول أوربا بكثرة؛ منها سويسرا وإيطاليا، وتندرج تحت رياضة التسلق”.

28 فبراير 2021 – 16 رجب 1442

07:40 PM


في العقد الرابع من العمر.. ويحلم بدعمها من “الاتحاد السعودي”

في هواية محفوفة بالمخاطر، يقضي المغامر سعيد البسامي، في العقد الرابع من العمر، جل وقت فراغه في النوم معلقًا بين جبال عسير، وامتد به الأمر إلى قضاء أيام بين السماء والأرض.

وقال “البسامي” لـ”سبق”: “مغامرتي تتمثل في النوم بسرير شراعي معلق على ارتفاع عال، وبدأت في ممارستها قبل أربع سنوات في جبال السودة وجبال تنومة التي قضيت فيها خمسة أيام؛ منها ثلاثة أيام فعلية على السرير، ويومان في التسلق والتجهيز، وكانت هذه المغامرة من أصعب مغامراتي بعد أن عشت في أجواء مختلفة: أمطار ورياح وضباب”.

وأضاف: “قمت بالمغامرة مؤخراً في جبال الحبلة على ارتفاع يقارب الـ300 متر، وتقدر المسافة بين الجبلين بالـ70 مترًا”.

وأبان أنه يسعى إلى نشر الهواية في المملكة والعالم العربي، وتكوين جمعية تحتضن المغامرة كهواية للجمهور، متمنيًا دعمها من الاتحاد السعودي، وأن تجد القبول من المجتمع، مؤكدًا في الوقت ذاته أنها آمنة جدًّا -بإذن الله- بعد اتخاذ التدابير اللازمة، ومنها أخذ الحبال الخاصة بها وتثبيتها بالشكل الصحيح؛ إذ لا بد أن يكون هناك معرفة بالصخور الصلبة وطريقة الحفر وتثبيت المسامير الخاصة بها، ومن ثم طريقة النزول والتنقل وطريقة الوصول للسرير الشراعي.

وحذر “البسامي” من ممارسة الهواية دون الاطلاع والتعلم ومعرفة أساسيات التسلق والهواية نفسها.

وختم بقوله: “هذه المغامرة هواية عالمية، وتنتشر في دول أوربا بكثرة؛ منها سويسرا وإيطاليا، وتندرج تحت رياضة التسلق”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply