بعد إزالة 20 ألف شجرة قات.. مزارعون بـ”صهاليل جازان” يأملون البدا

بعد إزالة 20 ألف شجرة قات.. مزارعون بـ”صهاليل جازان” يأملون البدا

[ad_1]

تقدموا لجهات عدة ويترقبون منذ عامين ويناشدون تمهيد الطرق وتوصيل المياه

يترقب عدد من المزارعين في ضيعة الصهاليل بمحافظة هروب شرقي منطقة جازان، إيصال البدائل الزراعية لهم بعدما اقتلعت نحو عشرين ألف شجرة قات من مزارعهم خلال عامين.

وقال عدد منهم إن ما يقارب خمسين مزارعًا استجابوا واقتلعوا أشجار القات التي زرعت قبل عشرات السنين في مزارع عمرها مئات السنين، على أمل الحصول على البدائل الزراعية من أشجار البن وغيرها، وإيصال مياه السقيا لها لتكون مصدر رزق لهم.

وأشاروا إلى أنهم خلال العامين قد تقدموا لعدد من جهات الاختصاص مطالبين بتلك البدائل وما زالوا يترقبون طيلة هذه المدة.

وقالوا إن الزراعة في تلك الجبال تحتاج لإيصال المياه كما أن الطرق ما تزال وعرة؛ وسط مناشدات بإيصال الطرق والمياه لهم.




جازان
محافظة هروب

بعد إزالة 20 ألف شجرة قات.. مزارعون بـ”صهاليل جازان” يأملون البدائل


سبق

يترقب عدد من المزارعين في ضيعة الصهاليل بمحافظة هروب شرقي منطقة جازان، إيصال البدائل الزراعية لهم بعدما اقتلعت نحو عشرين ألف شجرة قات من مزارعهم خلال عامين.

وقال عدد منهم إن ما يقارب خمسين مزارعًا استجابوا واقتلعوا أشجار القات التي زرعت قبل عشرات السنين في مزارع عمرها مئات السنين، على أمل الحصول على البدائل الزراعية من أشجار البن وغيرها، وإيصال مياه السقيا لها لتكون مصدر رزق لهم.

وأشاروا إلى أنهم خلال العامين قد تقدموا لعدد من جهات الاختصاص مطالبين بتلك البدائل وما زالوا يترقبون طيلة هذه المدة.

وقالوا إن الزراعة في تلك الجبال تحتاج لإيصال المياه كما أن الطرق ما تزال وعرة؛ وسط مناشدات بإيصال الطرق والمياه لهم.

04 فبراير 2021 – 22 جمادى الآخر 1442

02:53 PM


تقدموا لجهات عدة ويترقبون منذ عامين ويناشدون تمهيد الطرق وتوصيل المياه

يترقب عدد من المزارعين في ضيعة الصهاليل بمحافظة هروب شرقي منطقة جازان، إيصال البدائل الزراعية لهم بعدما اقتلعت نحو عشرين ألف شجرة قات من مزارعهم خلال عامين.

وقال عدد منهم إن ما يقارب خمسين مزارعًا استجابوا واقتلعوا أشجار القات التي زرعت قبل عشرات السنين في مزارع عمرها مئات السنين، على أمل الحصول على البدائل الزراعية من أشجار البن وغيرها، وإيصال مياه السقيا لها لتكون مصدر رزق لهم.

وأشاروا إلى أنهم خلال العامين قد تقدموا لعدد من جهات الاختصاص مطالبين بتلك البدائل وما زالوا يترقبون طيلة هذه المدة.

وقالوا إن الزراعة في تلك الجبال تحتاج لإيصال المياه كما أن الطرق ما تزال وعرة؛ وسط مناشدات بإيصال الطرق والمياه لهم.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply