[ad_1]
الدكتور خالد العيسى أهلاوي من رأسه حتى أخمص قدميه، ولا مجال هنا للتشكيك من أي جهة كانت وأقولها من واقع معرفة لها امتداد تاريخي.
تختلف معه أو تتفق هذا طبيعي، لكن أن تشكك في أهلاويته هذا ما يجب أن نصححه وفق شهادة غير قابلة للمزايدة.
بدأت بهذا المدخل من أجل الانتقال إلى موضوع مهم جداً أو آراه كذلك يخص هذه الإدارة التي يتزامن قدومها مع مرحلة مزدهرة ولا تحتاج إلا للعمل على كافة المحاور المعنية بالنادي ومفاصله.
أحذر بل وأنور الدكتور خالد العيسى وإدارته من أصدقاء نصف الطريق، وأعني بهم أناس نذروا أنفسهم مع إطلالة كل إدارة إلى إعلان التحذيرات والتوصيات وهي توصيات مرت على كل الإدارات لكن في قيمتها لا تتجاوز كلاما تكشفه الأيام.
أبعد فلان ولا تتصل بفلان واحذر من فلان وقرب فلان.. توصيات أعلم أنك سمعتها يا خالد كما سمعها من سبقوك من نفس الأشخاص وهؤلاء هذا عملهم يودعون مرحلة ويستقبلون أخرى بذات العبارات والسحنات وحينما يبدأ العمل ويحدث لأي سبب إخفاق سينفضون من حولك ويركبون موجة أخرى بحثاً عن بديل كما فعلوا معك.
أدرك وأنت تتأمل هذه الأسطر أنك ستبتسم يا خالد ليس إعجاباً بها بقدر ما ستجد عندك ما يستحق التأمل في كلمات سمعتها من هذا النوع وبعدها ستترك للمستقبل إيضاح الصورة بعد أن تكبر.
أستثمر الفرصة وأكتب تاريخا من خلال الأهلي يخلدك كما خلد أنمار مع الاتحاد ولا تلتفت إلى من اتخذوا من الأهلي وسيلة للوصول إلى غاية.
أما من قالوا أو تساءلوا هل أنت الرئيس الأهلاوي.. فهولاء دعهم للريح.. للمطر.
أخيراً: الوقت لا يغير شيئا، الوقت يبين الأشياء على حقيقتها أكثر.
[ad_2]
Source link