[ad_1]
• في السنوات الخمس الأخيرة حقق الهلال كل شيء محلياً وقارياً وعالمياً، ولم تتجاوز أفراحه المكان الذي توج فيه، فهل هناك جمال أجمل من هكذا فرح؟
• لقب وصيف أندية العالم هو الاستثناء في ملف الإنجازات، بدأت فرحته وانتهت في الملعب، وهنا يكمن الشموخ.
• حتى الفرح عند الهلاليين ثقافة ينبغي أن تستنسخ من قبل كل الأندية.
• ثمة أندية لا تجيد الأفراح ولا تتعامل معها وفق الحدود المعقولة والمقبولة، بل تتجاوز حتى الأدب في التعاطي مع الفرح، وهذه مشكلة يفترض أن يبحث لها تلاميذ فرويد عن حل.
• لم أرَ الهلاليين يقللون من أندية ولا من جماهير ولا إعلام، ولا أعتقد أن هناك نبلاً يوازي هذا النبل الهلالي.
• هل رأيتم هلالياً يرقص أمام بوابة النصر ابتهاجاً وإسقاطاً أو خبالاً.
• كلا، لم يحدث لا من الهلال ولا من النصر، لكنه حدث عند غيرهم فرسبوا في امتحان الاستفزاز.
• عموماً هذه من التجاوزات التي رأيناها ولم نأخذها في غير سياقها لإيماننا التام أن من فعلها أخطأ.
• لا تشوهوا أفراحكم بالإساءات، وخذوا من كبيركم قدوة في مثل هذه المواقف.
• أخيراً: «أدركت أنه يمكن للمرء أن يركض من أقصى قطب في الكرة الأرضية إلى القطب الآخر؛ فقط لأنه يُحب، وأدركت أيضاً، أنه قد يستثقل حتى خطوة الخروج من غرفته؛ فقط لأنه خُذل».
[ad_2]
Source link