[ad_1]
وبحسب ثاني آل مقرح، هناك العديد من الطلاب والطالبات الذين يستخدمون الطريق للوصول إلى مدارسهم، علاوة على الموظفين والمعلمين الذين يواجهون الخطر يومياً دون تدخل جاد من الفرع لإنهاء المعاناة جذرياً.
من جانبه، أضاف أحمد مفرح، أن عدة معاملات ومنذ سنوات تم تقديمها لفرع نقل عسير لتصحيح الأوضاع ولم يحدث أي تجاوب. ويتساءل: من يتحمل مسؤولية ما يحدث في الطريق التي تمتد لنحو 30 كيلومتراً إلى راحة سنحان، فالمخاطر واضحة في عقبة الحشف الكثيفة بمنعطفات خطرة، وتم الوقوف عليها مسبقاً من قبل عدة لجان، ورفعت تقارير أثمرت عن إنشاء منعطف واحد، فيما تُركت البقية على حالها.
ويتفق معه محمد مفرح، وسلمان القحطاني، وعبدالله جابر، وقالوا لـ«عكاظ»: إنه سبق للطريق أن حصدت أرواح طلاب وضحايا كثر من مختلف الأعمار، والأمل معقود في فرع النقل بعسير، بالوقوف على المعاناة عاجلاً، وعمل مصدات لحماية الطريق، ومعالجة المنعطفات وتوسعة بعض المواقع.
[ad_2]
Source link