[ad_1]
وفي مؤتمره الصحفي اليومي، قال دوجاريك إن تصاعد العنف في الضفة الغربية المحتلة قد أودى في اليومين الماضيين وحدهما بحياة ستة فلسطينيين على الأقل، من بينهم صبي يبلغ من العمر 14 عاما.
وكرر السيد غوتيريش على لسان المتحدث باسمه، التأكيد على أنه “على قوات الأمن الإسرائيلية أن تمارس أقصى درجات ضبط النفس وألا تستخدم القوة المميتة إلا كملاذ أخير عندما يكون ذلك أمرا لا مفر منه من أجل حماية الأرواح”.
كما دعا إلى “إجراء تحقيق سريع وشامل في كافة أشكال استخدام القوة التي تؤدي إلى القتل أو الإصابة.”
ودعا الأمين العام في ختام بيانه “السلطات الإسرائيلية والفلسطينية إلى العمل من أجل الحفاظ على الهدوء وتجنب المزيد من التصعيد، [خاصة] خلال هذه الأيام المقدسة”.
حادثة حوسان/ بيت لحم
وفي سياق متصل، كان المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، السيد تور وينسلاند، وفي تغريدة على حسابه الخاص على تويتر يوم الأحد الماضي، قد أعرب عن صدمته وقلقه حيال مقتل امرأة فلسطينية غير مسلحة على ما يبدو على يد قوات الأمن الإسرائيلية في حوسان/ بيت لحم.
وقال إن ظروف الحادث يبدو أنها تشير إلى أن السيدة “لم تكن تشكل أي تهديد وشيك”.
وتقدم السيد وينسلاند بأحر التعازي لعائلتها، داعيا إلى “إجراء تحقيق شامل في مثل هذه الأفعال.”
[ad_2]
Source link