[ad_1]
23 يناير 2022 – 20 جمادى الآخر 1443
12:17 PM
تستمر 7 أشهر.. دورات مُكثفة على أيدي مجموعة من المتخصصين
“العنود الخيرية” تطلق برامج الزمالات الدولية لبناء “العقل الخيري”
أطلقت مؤسسة الأميرة العنود الخيرية، اليوم الجمعة 21 يناير 2022م، 3 زمالات دولية.
وتهدف إلى بناء العقل الخيري السعودي من الرعوية إلى التمكين، ومن التمكين إلى التنمية المستدامة، عبر تأهيل قادة العمل الخيري في المملكة.
وتم إعداد برنامج الزمالة الدولية في الاقتصاد الاجتماعي؛ لتأهيل قادة العمل الاجتماعي والاقتصادي والخيري ورواد الأعمال والمبتكرين، وتزويدهم بالمعارف لتحسين أداء المؤسسات الخيرية والاجتماعية والاقتصادية، وتعزيز التكامل بينهم؛ من خلال استعراض مرحلة علاجية للمشاكل المجتمعية بالأساليب الاقتصادية الحديثة، بعرض التجارب الناجحة ومناقشتها مع نخبة من الأكاديميين والخبراء المختصين.. ويختتم البرنامج برحلة ميدانية للتطبيق العملي في جامعة ابن زهر بالمملكة المغربية.
ويسعى برنامج الزمالة الأوروبية العربية في الأوقاف، إلى إعداد الكفاءات الإدارية والتنفيذية، وإثراء خبراتهم من خلال رؤية استراتيجية، والعمل من خلال منهجية إدارية شاملة؛ لمعرفة الحلول العملية للمشكلات والمعوقات التي تواجه الأفراد في القطاع الوقفي، مرورًا بالتجارب الناجحة للمؤسسات الوقفية عالميًّا، والتي ناقشها عدد المختصين والأكاديميين والخبراء في السعودية وإسبانيا، وينتهي البرنامج برحلة ميدانية للتطبيق العملي في جامعة غرناطة الإسبانية.
ويأتي برنامج الزمالة الأوروبية العربية في إدارة المنظمات غير الربحية الذي يعد برنامج تدريب عالٍ وعملي، يزاوج بين المستجدات في ميدان العمل الخيري في أوروبا وبين القيم الإنسانية في الثقافة السعودية والإسلامية؛ بهدف تطوير المؤسسات الخيرية السعودية وإكساب القيادات بمعارف ومهارات حديثة تواكب التطور العالمي لتعزيز دورها في التنمية البشرية، ويختتم البرنامج برحلة تطبيق ميدانية في جامعة غرناطة الإسبانية.
يُذكر أن البرامج تستمر لمدة سبعة أشهر تُعقد من خلالهما دورات متخصصة ومكثفة تقدم على أيدي مجموعة من المتخصصين محليًّا وعالميًّا، كما يحصل المتدربون على شهادة مهنية معتمدة في نهاية كل برنامج.
وتتطلع مؤسسة الأميرة العنود الخيرية، إلى أن تكون جزءًا مبادرًا للوصول لمستهدفات رؤية المملكة 2030؛ من خلال تعظيم أثر القطاع غير الربحي، وتطوير أداء المؤسسات والجمعيات الخيرية والوقفية السعودية من خلال التمكين والتدريب المهني العالي بالاستفادة من الدعم والتجارب الرائدة عالميًا.
[ad_2]
Source link