في رحلة من جدة إلى لاغوس.. مرور 49 عامًا على أسوأ “كارثة طيران” ب

في رحلة من جدة إلى لاغوس.. مرور 49 عامًا على أسوأ “كارثة طيران” ب

[ad_1]

يصادف اليوم مرور 49 عامًا على أحد أشهر حوادث الطيران دموية في العالم، الذي يُعرف باسم “كارثة كانو الجوية”.

ففي 22 يناير 1973 تحطمت طائرة مستأجرة من طراز بوينج 707 في ولاية كانو النيجيرية عند محاولتها الهبوط في مطار ملام أمينو الدولي في كانو. وراح ضحية الحادث الذي يُعتبر الأسوأ في تاريخ نيجيريا 176 راكبًا.

وكانت الطائرة تابعة لشركة عالية الأردنية، واستُخدمت من قِبل الخطوط الجوية النيجيرية لإعادة الحجاج من جدة إلى لاغوس بعد انتهاء موسم الحج.

وغادرت الرحلة السعودية بسلام إلا أن طاقم الطائرة واجه أحوالاً جوية سيئة في مدينة لاغوس؛ ما أجبر الرحلة على تحويل مسارها إلى مدينة كانو التي كانت تشهد أجواء مضطربة ورياحًا شديدة في الوقت نفسه .

ووسط سوء الأحوال الجوية والرياح القوية، وعند الاقتراب النهائي للطائرة، واجه قائدها ضبابًا قويًّا خلال المرحلة الأخيرة، وفَقَد السيطرة عليها؛ لتنخفض الطائرة إلى أسفل بشكل قوي؛ وتصطدم مقدمتها بسطح المدرج؛ وتتحطم أجزاء من الطائرة، وتميل 180 درجة؛ لتنحرف عن المدرج قبل أن تشتعل بها النيران.

وتشير سجلات الرحلة إلى أنه كان على متنها 202 شخص من الركاب والطاقم، تُوفِّي منهم 176، ونجا 26 شخصًا فقط.

في رحلة من جدة إلى لاغوس.. مرور 49 عامًا على أسوأ “كارثة طيران” بنيجيريا


سبق

يصادف اليوم مرور 49 عامًا على أحد أشهر حوادث الطيران دموية في العالم، الذي يُعرف باسم “كارثة كانو الجوية”.

ففي 22 يناير 1973 تحطمت طائرة مستأجرة من طراز بوينج 707 في ولاية كانو النيجيرية عند محاولتها الهبوط في مطار ملام أمينو الدولي في كانو. وراح ضحية الحادث الذي يُعتبر الأسوأ في تاريخ نيجيريا 176 راكبًا.

وكانت الطائرة تابعة لشركة عالية الأردنية، واستُخدمت من قِبل الخطوط الجوية النيجيرية لإعادة الحجاج من جدة إلى لاغوس بعد انتهاء موسم الحج.

وغادرت الرحلة السعودية بسلام إلا أن طاقم الطائرة واجه أحوالاً جوية سيئة في مدينة لاغوس؛ ما أجبر الرحلة على تحويل مسارها إلى مدينة كانو التي كانت تشهد أجواء مضطربة ورياحًا شديدة في الوقت نفسه .

ووسط سوء الأحوال الجوية والرياح القوية، وعند الاقتراب النهائي للطائرة، واجه قائدها ضبابًا قويًّا خلال المرحلة الأخيرة، وفَقَد السيطرة عليها؛ لتنخفض الطائرة إلى أسفل بشكل قوي؛ وتصطدم مقدمتها بسطح المدرج؛ وتتحطم أجزاء من الطائرة، وتميل 180 درجة؛ لتنحرف عن المدرج قبل أن تشتعل بها النيران.

وتشير سجلات الرحلة إلى أنه كان على متنها 202 شخص من الركاب والطاقم، تُوفِّي منهم 176، ونجا 26 شخصًا فقط.

22 يناير 2022 – 19 جمادى الآخر 1443

10:35 PM


يصادف اليوم مرور 49 عامًا على أحد أشهر حوادث الطيران دموية في العالم، الذي يُعرف باسم “كارثة كانو الجوية”.

ففي 22 يناير 1973 تحطمت طائرة مستأجرة من طراز بوينج 707 في ولاية كانو النيجيرية عند محاولتها الهبوط في مطار ملام أمينو الدولي في كانو. وراح ضحية الحادث الذي يُعتبر الأسوأ في تاريخ نيجيريا 176 راكبًا.

وكانت الطائرة تابعة لشركة عالية الأردنية، واستُخدمت من قِبل الخطوط الجوية النيجيرية لإعادة الحجاج من جدة إلى لاغوس بعد انتهاء موسم الحج.

وغادرت الرحلة السعودية بسلام إلا أن طاقم الطائرة واجه أحوالاً جوية سيئة في مدينة لاغوس؛ ما أجبر الرحلة على تحويل مسارها إلى مدينة كانو التي كانت تشهد أجواء مضطربة ورياحًا شديدة في الوقت نفسه .

ووسط سوء الأحوال الجوية والرياح القوية، وعند الاقتراب النهائي للطائرة، واجه قائدها ضبابًا قويًّا خلال المرحلة الأخيرة، وفَقَد السيطرة عليها؛ لتنخفض الطائرة إلى أسفل بشكل قوي؛ وتصطدم مقدمتها بسطح المدرج؛ وتتحطم أجزاء من الطائرة، وتميل 180 درجة؛ لتنحرف عن المدرج قبل أن تشتعل بها النيران.

وتشير سجلات الرحلة إلى أنه كان على متنها 202 شخص من الركاب والطاقم، تُوفِّي منهم 176، ونجا 26 شخصًا فقط.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply