[ad_1]
ضمن فعاليات “وزارة الموارد البشرية”
شاركت جمعية الإعاقة الحركية للكبار (حركية) في فعاليات اليوم العالمي للتطوع، ضمن فعاليات وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية؛ وذلك للتعريف بدورها في العمل التطوعي، وعرض الفرص التطوعية المتاحة للاستثمار في الطاقات الوطنية لخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة الحركية.
جرت المشاركة في “حياة مول”، وتضمنت ركنًا تعريفيًّا بمجالات التطوع في الجمعية، وتوزيع المنشورات التوعوية على الجمهور لتعزيز قيم العمل التطوعي وأهميته في حياة الفرد والمجتمع.
وكانت “حركية” قد حظيت بإشادة وتقدير وزارة الموارد البشرية والتنمية البشرية، وكذلك جامعة الملك فهد للبترول والمعادن؛ لجهودها المتميزة في تأسيس وتفعيل إدارة العمل التطوعي.
وأوضح مدير عام الجمعية محمد بن سعد الحمالي أن العمل التطوعي متأصّل في المجتمع السعودي منذ التأسيس؛ لكونه واجبًا دينيًّا وحضاريًّا، وواجبًا وسلوكًا فرديًّا ومجتمعيًّا، كما أنه يتوافق مع ديدن هذه البلاد المباركة، منذ نشأتها على يد المؤسس الملك عبد العزيز، وسار على نهجه أبناؤه البررة من بعده، ثم ارتقى العمل التطوعي في المملكة إلى التنظيم الحكومي من خلال وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وتشكيل لجان أهلية متخصصة في هذا المجال.
وكشف “الحمالي” عن أن “حركية” ألحقت قرابة 650 متطوعًا ومتطوعة بأعمال تطوعية خلال الفترة الماضية؛ لتقديم خدمات تطوعية وبجودة عالية للمستفيدين، ولجميع الشركاء في القطاع العام والخاص، وبكافة التخصصات العلمية والتقنية، إضافة إلى تقديم المساندة والدعم لذوي الإعاقة الحركية في برامج الجمعية؛ ما أثمر بنشر ثقافة التطوع بين أفراد المجتمع، ودعم ذوي الإعاقة فنيًّا وإداريًّا، وكذلك إتاحة الفرصة لجميع فئات المجتمع بالمشاركة في فرص التطوع لدى الجمعية.
وأضاف أن تنوع فرص التطوع بالجمعية يأتي حرصًا منها على إشراك أفراد المجتمع للإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والتي دعت للوصول إلى مليون متطوع سنويًّا، وتجسيد التكاتف والتعاون الذي تضمنته المبادئ الإسلامية والقيم الإنسانية؛ كون العمل التطوعي إحدى الركائز الأساسية للمجتمعات الحديثة التي تنشد التنمية الشاملة، ودليل حيوية الشعوب ورقيها.
ودعا “الحمالي” الجميع للمساهمة والعمل بروح الفريق الواحد، وتعزيز ثقافة التطوع في مختلف أعمال وبرامج الجمعية، سيما وأن ذوي الإعاقة الحركية من أكثر فئات المجتمع احتياجًا للمساعدة والمساندة؛ وذلك نظرًا لحالتهم الصحية.
“حركية” تشارك في فعاليات اليوم العالمي للتطوع
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2020-12-09
شاركت جمعية الإعاقة الحركية للكبار (حركية) في فعاليات اليوم العالمي للتطوع، ضمن فعاليات وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية؛ وذلك للتعريف بدورها في العمل التطوعي، وعرض الفرص التطوعية المتاحة للاستثمار في الطاقات الوطنية لخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة الحركية.
جرت المشاركة في “حياة مول”، وتضمنت ركنًا تعريفيًّا بمجالات التطوع في الجمعية، وتوزيع المنشورات التوعوية على الجمهور لتعزيز قيم العمل التطوعي وأهميته في حياة الفرد والمجتمع.
وكانت “حركية” قد حظيت بإشادة وتقدير وزارة الموارد البشرية والتنمية البشرية، وكذلك جامعة الملك فهد للبترول والمعادن؛ لجهودها المتميزة في تأسيس وتفعيل إدارة العمل التطوعي.
وأوضح مدير عام الجمعية محمد بن سعد الحمالي أن العمل التطوعي متأصّل في المجتمع السعودي منذ التأسيس؛ لكونه واجبًا دينيًّا وحضاريًّا، وواجبًا وسلوكًا فرديًّا ومجتمعيًّا، كما أنه يتوافق مع ديدن هذه البلاد المباركة، منذ نشأتها على يد المؤسس الملك عبد العزيز، وسار على نهجه أبناؤه البررة من بعده، ثم ارتقى العمل التطوعي في المملكة إلى التنظيم الحكومي من خلال وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وتشكيل لجان أهلية متخصصة في هذا المجال.
وكشف “الحمالي” عن أن “حركية” ألحقت قرابة 650 متطوعًا ومتطوعة بأعمال تطوعية خلال الفترة الماضية؛ لتقديم خدمات تطوعية وبجودة عالية للمستفيدين، ولجميع الشركاء في القطاع العام والخاص، وبكافة التخصصات العلمية والتقنية، إضافة إلى تقديم المساندة والدعم لذوي الإعاقة الحركية في برامج الجمعية؛ ما أثمر بنشر ثقافة التطوع بين أفراد المجتمع، ودعم ذوي الإعاقة فنيًّا وإداريًّا، وكذلك إتاحة الفرصة لجميع فئات المجتمع بالمشاركة في فرص التطوع لدى الجمعية.
وأضاف أن تنوع فرص التطوع بالجمعية يأتي حرصًا منها على إشراك أفراد المجتمع للإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والتي دعت للوصول إلى مليون متطوع سنويًّا، وتجسيد التكاتف والتعاون الذي تضمنته المبادئ الإسلامية والقيم الإنسانية؛ كون العمل التطوعي إحدى الركائز الأساسية للمجتمعات الحديثة التي تنشد التنمية الشاملة، ودليل حيوية الشعوب ورقيها.
ودعا “الحمالي” الجميع للمساهمة والعمل بروح الفريق الواحد، وتعزيز ثقافة التطوع في مختلف أعمال وبرامج الجمعية، سيما وأن ذوي الإعاقة الحركية من أكثر فئات المجتمع احتياجًا للمساعدة والمساندة؛ وذلك نظرًا لحالتهم الصحية.
09 ديسمبر 2020 – 24 ربيع الآخر 1442
07:13 PM
ضمن فعاليات “وزارة الموارد البشرية”
شاركت جمعية الإعاقة الحركية للكبار (حركية) في فعاليات اليوم العالمي للتطوع، ضمن فعاليات وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية؛ وذلك للتعريف بدورها في العمل التطوعي، وعرض الفرص التطوعية المتاحة للاستثمار في الطاقات الوطنية لخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة الحركية.
جرت المشاركة في “حياة مول”، وتضمنت ركنًا تعريفيًّا بمجالات التطوع في الجمعية، وتوزيع المنشورات التوعوية على الجمهور لتعزيز قيم العمل التطوعي وأهميته في حياة الفرد والمجتمع.
وكانت “حركية” قد حظيت بإشادة وتقدير وزارة الموارد البشرية والتنمية البشرية، وكذلك جامعة الملك فهد للبترول والمعادن؛ لجهودها المتميزة في تأسيس وتفعيل إدارة العمل التطوعي.
وأوضح مدير عام الجمعية محمد بن سعد الحمالي أن العمل التطوعي متأصّل في المجتمع السعودي منذ التأسيس؛ لكونه واجبًا دينيًّا وحضاريًّا، وواجبًا وسلوكًا فرديًّا ومجتمعيًّا، كما أنه يتوافق مع ديدن هذه البلاد المباركة، منذ نشأتها على يد المؤسس الملك عبد العزيز، وسار على نهجه أبناؤه البررة من بعده، ثم ارتقى العمل التطوعي في المملكة إلى التنظيم الحكومي من خلال وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وتشكيل لجان أهلية متخصصة في هذا المجال.
وكشف “الحمالي” عن أن “حركية” ألحقت قرابة 650 متطوعًا ومتطوعة بأعمال تطوعية خلال الفترة الماضية؛ لتقديم خدمات تطوعية وبجودة عالية للمستفيدين، ولجميع الشركاء في القطاع العام والخاص، وبكافة التخصصات العلمية والتقنية، إضافة إلى تقديم المساندة والدعم لذوي الإعاقة الحركية في برامج الجمعية؛ ما أثمر بنشر ثقافة التطوع بين أفراد المجتمع، ودعم ذوي الإعاقة فنيًّا وإداريًّا، وكذلك إتاحة الفرصة لجميع فئات المجتمع بالمشاركة في فرص التطوع لدى الجمعية.
وأضاف أن تنوع فرص التطوع بالجمعية يأتي حرصًا منها على إشراك أفراد المجتمع للإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والتي دعت للوصول إلى مليون متطوع سنويًّا، وتجسيد التكاتف والتعاون الذي تضمنته المبادئ الإسلامية والقيم الإنسانية؛ كون العمل التطوعي إحدى الركائز الأساسية للمجتمعات الحديثة التي تنشد التنمية الشاملة، ودليل حيوية الشعوب ورقيها.
ودعا “الحمالي” الجميع للمساهمة والعمل بروح الفريق الواحد، وتعزيز ثقافة التطوع في مختلف أعمال وبرامج الجمعية، سيما وأن ذوي الإعاقة الحركية من أكثر فئات المجتمع احتياجًا للمساعدة والمساندة؛ وذلك نظرًا لحالتهم الصحية.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link