[ad_1]
دفع تعزيزات عسكرية إلى المنطقة
قُتل 35 شخصًا وأحرقُت 16 قرية جراء اشتباكات قبلية نشبت في إقليم دارفور غرب السودان بسبب نهب الماشية، بحسب ما ذكر مسؤول حكومي، اليوم (الخميس).
وأوضح مفوض العون الإنساني في الجنينة عاصمة غرب دارفور عمر عبدالكريم، أن الاشتباكات خلفت أكثر من 35 قتيلاً من الطرفين وأحرقت بالكامل حوالي 16 قرية غالبية سكانهم من قبيلة المسيرية الجبل، وفقاً لـ”فرانس 24″.
وأضاف أن العنف اندلع منذ 17 نوفمبر الجاري بين قبيلة المسيرية الجبل ومجموعة من القبائل العربية، في منطقة جبل مون بولاية غرب دارفور.
وبين “عبدالكريم” أن بعض القرى التي يسكنها العرب أُحرقت أيضاً، وأجبر السكان على الفرار إلى تشاد المجاورة.
من جانبه، ذكر والي غرب دارفور خميس عبدالله أبكر، أنه جرى الدفع بتعزيزات عسكرية إلى المنطقة والوضع استقر.
السودان .. اشتباكات قبلية تخلف 35 قتيلاً وتحرق 16 قرية في دارفور
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-11-25
قُتل 35 شخصًا وأحرقُت 16 قرية جراء اشتباكات قبلية نشبت في إقليم دارفور غرب السودان بسبب نهب الماشية، بحسب ما ذكر مسؤول حكومي، اليوم (الخميس).
وأوضح مفوض العون الإنساني في الجنينة عاصمة غرب دارفور عمر عبدالكريم، أن الاشتباكات خلفت أكثر من 35 قتيلاً من الطرفين وأحرقت بالكامل حوالي 16 قرية غالبية سكانهم من قبيلة المسيرية الجبل، وفقاً لـ”فرانس 24″.
وأضاف أن العنف اندلع منذ 17 نوفمبر الجاري بين قبيلة المسيرية الجبل ومجموعة من القبائل العربية، في منطقة جبل مون بولاية غرب دارفور.
وبين “عبدالكريم” أن بعض القرى التي يسكنها العرب أُحرقت أيضاً، وأجبر السكان على الفرار إلى تشاد المجاورة.
من جانبه، ذكر والي غرب دارفور خميس عبدالله أبكر، أنه جرى الدفع بتعزيزات عسكرية إلى المنطقة والوضع استقر.
25 نوفمبر 2021 – 20 ربيع الآخر 1443
06:17 PM
دفع تعزيزات عسكرية إلى المنطقة
قُتل 35 شخصًا وأحرقُت 16 قرية جراء اشتباكات قبلية نشبت في إقليم دارفور غرب السودان بسبب نهب الماشية، بحسب ما ذكر مسؤول حكومي، اليوم (الخميس).
وأوضح مفوض العون الإنساني في الجنينة عاصمة غرب دارفور عمر عبدالكريم، أن الاشتباكات خلفت أكثر من 35 قتيلاً من الطرفين وأحرقت بالكامل حوالي 16 قرية غالبية سكانهم من قبيلة المسيرية الجبل، وفقاً لـ”فرانس 24″.
وأضاف أن العنف اندلع منذ 17 نوفمبر الجاري بين قبيلة المسيرية الجبل ومجموعة من القبائل العربية، في منطقة جبل مون بولاية غرب دارفور.
وبين “عبدالكريم” أن بعض القرى التي يسكنها العرب أُحرقت أيضاً، وأجبر السكان على الفرار إلى تشاد المجاورة.
من جانبه، ذكر والي غرب دارفور خميس عبدالله أبكر، أنه جرى الدفع بتعزيزات عسكرية إلى المنطقة والوضع استقر.
[ad_2]
Source link
