عضو مجلس الشورى يهنئ خادم الحرمين بالذكرى السابعة لتوليه الحكم

عضو مجلس الشورى يهنئ خادم الحرمين بالذكرى السابعة لتوليه الحكم

[ad_1]

عدّد شواهد سبعة أعوام من المكتسبات والمنجزات الكبيرة للمملكة

رفع عضو مجلس الشورى الدكتور عاصم بن محمد بن منصور مدخلي التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز؛ بمناسبة الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم ملكاً للمملكة.

وأكد الدكتور “مدخلي” أنه في مثل هذه الأيام المباركة نستلهم الذكرى العظيمة والغالية علينا جميعاً لبيعة خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- رجل المنجزات التاريخية والقائد الملهم الداعم لنجاحات رؤية المملكة 2030 الطموحة، فهذه شواهد سبعة أعوام من المكتسبات والمنجزات الكبيرة للوطن الغالي حاضرة مع ذكرى البيعة السابعة.

وأوضح “مدخلي” أن المتأمل لتوالي المنجزات وجملة المبادرات النوعية التي وجه بها -حفظه الله- ومن ذلك تطوير التشريعات في مختلف المجالات القضائية، والأمنية، والصحية، والتعليمية، والتقنية، والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، والمجال الاقتصادي والمالي والتجارة والاستثمار والطاقة، وحماية البيئة، والبحث والابتكار، التي أسهم في دراستها مجلس الشورى وفقاً لنظامه، فضلاً عن المنجزات التنموية النوعية التي حققتها بلادنا المباركة باستحداث هيئات تطوير المدن ، و المكاتب الاستراتيجية للمناطق؛ ليدرك حقيقة أن المملكة بقيادتها الرشيدة تسير بخطى ثابتة نحو التنمية المستدامة وتحقيق رؤية المملكة 2030.

وذكر أنه على الصعيد الدولي اهتم الملك سلمان -حفظه الله- بالأخذ بنهج التعاون مع المجتمع الدولي لتحقيق السلام العالمي، واحتواء الأزمات والإغاثة الإنسانية للعديد من الدول المنكوبة، وتعزيز التفاعل مع الشعوب لترسيخ قيم التسامح والتعايش المشترك، ونبذ الغلو والتطرف ونبذ خطاب الكراهية ودعم الجهود الأممية لمكافحة الإرهاب ، والحرص على الحل السياسي للأزمات الدولية لتحقيق تطلعات الشعوب نحو السلام، وبما يفسح المجال لتحقيق التنمية، ومساعدة الاقتصاد الدولي، وتأجيل الديون السياسية على الدول النامية والفقيرة، مما عزز من مكانة المملكة بثقلها السياسي و الاقتصادي و المالي المؤثر إقليمياً ودولياً.

وبيّن “مدخلي” أن الجميع شاهد ويشاهد التفاعل الإنساني الكبير المتمثل بحجم الدعم السخي من قبل الدولة -أيدها الله- لقطاع الصحة، والمتابعة المستمرة واليومية لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده لشؤون المواطنين والمقيمين منذ جائحة فيروس كورونا المستجد covid-19، بما في ذلك إطلاق جملة من المبادرات التي خففت من تداعيات وتأثيرات الجائحة على المملكة من بدايتها.

عضو مجلس الشورى يهنئ خادم الحرمين بالذكرى السابعة لتوليه الحكم


سبق

رفع عضو مجلس الشورى الدكتور عاصم بن محمد بن منصور مدخلي التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز؛ بمناسبة الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم ملكاً للمملكة.

وأكد الدكتور “مدخلي” أنه في مثل هذه الأيام المباركة نستلهم الذكرى العظيمة والغالية علينا جميعاً لبيعة خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- رجل المنجزات التاريخية والقائد الملهم الداعم لنجاحات رؤية المملكة 2030 الطموحة، فهذه شواهد سبعة أعوام من المكتسبات والمنجزات الكبيرة للوطن الغالي حاضرة مع ذكرى البيعة السابعة.

وأوضح “مدخلي” أن المتأمل لتوالي المنجزات وجملة المبادرات النوعية التي وجه بها -حفظه الله- ومن ذلك تطوير التشريعات في مختلف المجالات القضائية، والأمنية، والصحية، والتعليمية، والتقنية، والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، والمجال الاقتصادي والمالي والتجارة والاستثمار والطاقة، وحماية البيئة، والبحث والابتكار، التي أسهم في دراستها مجلس الشورى وفقاً لنظامه، فضلاً عن المنجزات التنموية النوعية التي حققتها بلادنا المباركة باستحداث هيئات تطوير المدن ، و المكاتب الاستراتيجية للمناطق؛ ليدرك حقيقة أن المملكة بقيادتها الرشيدة تسير بخطى ثابتة نحو التنمية المستدامة وتحقيق رؤية المملكة 2030.

وذكر أنه على الصعيد الدولي اهتم الملك سلمان -حفظه الله- بالأخذ بنهج التعاون مع المجتمع الدولي لتحقيق السلام العالمي، واحتواء الأزمات والإغاثة الإنسانية للعديد من الدول المنكوبة، وتعزيز التفاعل مع الشعوب لترسيخ قيم التسامح والتعايش المشترك، ونبذ الغلو والتطرف ونبذ خطاب الكراهية ودعم الجهود الأممية لمكافحة الإرهاب ، والحرص على الحل السياسي للأزمات الدولية لتحقيق تطلعات الشعوب نحو السلام، وبما يفسح المجال لتحقيق التنمية، ومساعدة الاقتصاد الدولي، وتأجيل الديون السياسية على الدول النامية والفقيرة، مما عزز من مكانة المملكة بثقلها السياسي و الاقتصادي و المالي المؤثر إقليمياً ودولياً.

وبيّن “مدخلي” أن الجميع شاهد ويشاهد التفاعل الإنساني الكبير المتمثل بحجم الدعم السخي من قبل الدولة -أيدها الله- لقطاع الصحة، والمتابعة المستمرة واليومية لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده لشؤون المواطنين والمقيمين منذ جائحة فيروس كورونا المستجد covid-19، بما في ذلك إطلاق جملة من المبادرات التي خففت من تداعيات وتأثيرات الجائحة على المملكة من بدايتها.

07 نوفمبر 2021 – 2 ربيع الآخر 1443

07:04 PM


عدّد شواهد سبعة أعوام من المكتسبات والمنجزات الكبيرة للمملكة

رفع عضو مجلس الشورى الدكتور عاصم بن محمد بن منصور مدخلي التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز؛ بمناسبة الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم ملكاً للمملكة.

وأكد الدكتور “مدخلي” أنه في مثل هذه الأيام المباركة نستلهم الذكرى العظيمة والغالية علينا جميعاً لبيعة خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- رجل المنجزات التاريخية والقائد الملهم الداعم لنجاحات رؤية المملكة 2030 الطموحة، فهذه شواهد سبعة أعوام من المكتسبات والمنجزات الكبيرة للوطن الغالي حاضرة مع ذكرى البيعة السابعة.

وأوضح “مدخلي” أن المتأمل لتوالي المنجزات وجملة المبادرات النوعية التي وجه بها -حفظه الله- ومن ذلك تطوير التشريعات في مختلف المجالات القضائية، والأمنية، والصحية، والتعليمية، والتقنية، والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، والمجال الاقتصادي والمالي والتجارة والاستثمار والطاقة، وحماية البيئة، والبحث والابتكار، التي أسهم في دراستها مجلس الشورى وفقاً لنظامه، فضلاً عن المنجزات التنموية النوعية التي حققتها بلادنا المباركة باستحداث هيئات تطوير المدن ، و المكاتب الاستراتيجية للمناطق؛ ليدرك حقيقة أن المملكة بقيادتها الرشيدة تسير بخطى ثابتة نحو التنمية المستدامة وتحقيق رؤية المملكة 2030.

وذكر أنه على الصعيد الدولي اهتم الملك سلمان -حفظه الله- بالأخذ بنهج التعاون مع المجتمع الدولي لتحقيق السلام العالمي، واحتواء الأزمات والإغاثة الإنسانية للعديد من الدول المنكوبة، وتعزيز التفاعل مع الشعوب لترسيخ قيم التسامح والتعايش المشترك، ونبذ الغلو والتطرف ونبذ خطاب الكراهية ودعم الجهود الأممية لمكافحة الإرهاب ، والحرص على الحل السياسي للأزمات الدولية لتحقيق تطلعات الشعوب نحو السلام، وبما يفسح المجال لتحقيق التنمية، ومساعدة الاقتصاد الدولي، وتأجيل الديون السياسية على الدول النامية والفقيرة، مما عزز من مكانة المملكة بثقلها السياسي و الاقتصادي و المالي المؤثر إقليمياً ودولياً.

وبيّن “مدخلي” أن الجميع شاهد ويشاهد التفاعل الإنساني الكبير المتمثل بحجم الدعم السخي من قبل الدولة -أيدها الله- لقطاع الصحة، والمتابعة المستمرة واليومية لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده لشؤون المواطنين والمقيمين منذ جائحة فيروس كورونا المستجد covid-19، بما في ذلك إطلاق جملة من المبادرات التي خففت من تداعيات وتأثيرات الجائحة على المملكة من بدايتها.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply