رئيس جامعة الملك خالد يرعى ندوة “الأوقاف الجامعية”

رئيس جامعة الملك خالد يرعى ندوة “الأوقاف الجامعية”

[ad_1]

“السلمي” يشيد بالاهتمام الكبير بتعزيز دور الجامعات

رعى رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، مساء اليوم الأربعاء، ندوة “الأوقاف الجامعية في ظل نظام الجامعات الجديد.. تجربة جامعتي الملك سعود والملك عبدالعزيز” المقامة ضمن فعاليات اللقاء التنسيقي الـ12 للأوقاف الجامعية بالمملكة الذي تستضيفه الجامعة هذا العام.

وشهدت الندوة حضور رئيس جامعة الطائف الدكتور يوسف بن عبده عسيري، ومسؤولي أوقاف الجامعات السعودية، وعدد من أعضاء مجلس النظارة ومن وكلاء الجامعة ومنسوبيها.

ورحّب رئيس جامعة الملك خالد في بداية انطلاق أعمال الندوة برئيس جامعة الطائف الدكتور يوسف عسيري، وأمناء وممثلي أوقاف الجامعات السعودية والحضور، مؤكداً أهمية عقد مثل هذه اللقاءات التي ستسهم بشكل واضح في تحقيق نظام الجامعات الجديد في ضوء رؤية المملكة 2030.

ولفت إلى اهتمام القيادة الرشيدة أيدها الله بتعزيز دور الجامعات وتمكينها، إضافة إلى عمل وزارة التعليم الحثيث على تهيئة الجامعات للنظام الجديد وإعادة هيكلتها؛ لتحقيق كفاءة الإنفاق وتعزيز مواردها الذاتية بصفتها مؤسسات قادرة على الإنتاج وعلى تعزيز دورها في هذا الاتجاه، موكداً على أن الوقف يمثل جزءاً مهماً من هذه المنظومة وأساساً لكثير من المنجزات المستقبلية.

وبعد ذلك افتتح أمين عام أوقاف جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور عمر بن سعيد آل مشيط، أعمال الندوة بالترحيب بضيوفها والتعريف بهم، حيث استهل المدير التنفيذي للوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عصام بن حسين كوثر الندوة بالحديث عن تجربة وقف الجامعة، وسبل تقوية وتعزيز استثماراته، لافتاً إلى أهم مقومات العمل الوقفي واستقلاليته، وأبرز الأنشطة والمجالات التي تحقق عوائد وقفية تستفيد منها الجامعات من خلال تجربة جامعة الملك عبدالعزيز.

وأكد أهمية عقد الشراكات مع الجهات والأشخاص من رجال الأعمال، والاستفادة من خبراتهم في كافة مجالات الاستثمار.

كما تناول أمين عام أوقاف جامعة الملك سعود الدكتور خالد بن سعد الظافر، خلال حديثه في الندوة أبرز مقومات الوقف الناجح، مشيداً بما تمتلكه المنطقة الجنوبية من عناصر سياحية وبيئية تتيح لأوقاف جامعة الملك خالد آفاقاً استثمارية جيدة.

وأشار إلى أن جامعة الملك سعود خلال تجربتها في مجالات الوقف حققت نتائج مميزة في مجالات تأجير أراضيها للمطورين والمستثمرين، كما أكد أهمية تركيز الجامعات على نقاط قوتها في الشراكة مع القطاع الخاص.

واختتمت الندوة بالرد على أسئلة واستفسارات عدد من الحضور، ومن أبرزها سبل تفعيل دور طلاب الجامعات ومجتمعاتها في دعم أوقاف جامعاتهم، إضافة إلى تكريم المشاركين والتقاط الصور التذكارية.





رئيس جامعة الملك خالد
الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي

رئيس جامعة الملك خالد يرعى ندوة “الأوقاف الجامعية”


سبق

رعى رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، مساء اليوم الأربعاء، ندوة “الأوقاف الجامعية في ظل نظام الجامعات الجديد.. تجربة جامعتي الملك سعود والملك عبدالعزيز” المقامة ضمن فعاليات اللقاء التنسيقي الـ12 للأوقاف الجامعية بالمملكة الذي تستضيفه الجامعة هذا العام.

وشهدت الندوة حضور رئيس جامعة الطائف الدكتور يوسف بن عبده عسيري، ومسؤولي أوقاف الجامعات السعودية، وعدد من أعضاء مجلس النظارة ومن وكلاء الجامعة ومنسوبيها.

ورحّب رئيس جامعة الملك خالد في بداية انطلاق أعمال الندوة برئيس جامعة الطائف الدكتور يوسف عسيري، وأمناء وممثلي أوقاف الجامعات السعودية والحضور، مؤكداً أهمية عقد مثل هذه اللقاءات التي ستسهم بشكل واضح في تحقيق نظام الجامعات الجديد في ضوء رؤية المملكة 2030.

ولفت إلى اهتمام القيادة الرشيدة أيدها الله بتعزيز دور الجامعات وتمكينها، إضافة إلى عمل وزارة التعليم الحثيث على تهيئة الجامعات للنظام الجديد وإعادة هيكلتها؛ لتحقيق كفاءة الإنفاق وتعزيز مواردها الذاتية بصفتها مؤسسات قادرة على الإنتاج وعلى تعزيز دورها في هذا الاتجاه، موكداً على أن الوقف يمثل جزءاً مهماً من هذه المنظومة وأساساً لكثير من المنجزات المستقبلية.

وبعد ذلك افتتح أمين عام أوقاف جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور عمر بن سعيد آل مشيط، أعمال الندوة بالترحيب بضيوفها والتعريف بهم، حيث استهل المدير التنفيذي للوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عصام بن حسين كوثر الندوة بالحديث عن تجربة وقف الجامعة، وسبل تقوية وتعزيز استثماراته، لافتاً إلى أهم مقومات العمل الوقفي واستقلاليته، وأبرز الأنشطة والمجالات التي تحقق عوائد وقفية تستفيد منها الجامعات من خلال تجربة جامعة الملك عبدالعزيز.

وأكد أهمية عقد الشراكات مع الجهات والأشخاص من رجال الأعمال، والاستفادة من خبراتهم في كافة مجالات الاستثمار.

كما تناول أمين عام أوقاف جامعة الملك سعود الدكتور خالد بن سعد الظافر، خلال حديثه في الندوة أبرز مقومات الوقف الناجح، مشيداً بما تمتلكه المنطقة الجنوبية من عناصر سياحية وبيئية تتيح لأوقاف جامعة الملك خالد آفاقاً استثمارية جيدة.

وأشار إلى أن جامعة الملك سعود خلال تجربتها في مجالات الوقف حققت نتائج مميزة في مجالات تأجير أراضيها للمطورين والمستثمرين، كما أكد أهمية تركيز الجامعات على نقاط قوتها في الشراكة مع القطاع الخاص.

واختتمت الندوة بالرد على أسئلة واستفسارات عدد من الحضور، ومن أبرزها سبل تفعيل دور طلاب الجامعات ومجتمعاتها في دعم أوقاف جامعاتهم، إضافة إلى تكريم المشاركين والتقاط الصور التذكارية.

02 ديسمبر 2020 – 17 ربيع الآخر 1442

07:23 PM


“السلمي” يشيد بالاهتمام الكبير بتعزيز دور الجامعات

رعى رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، مساء اليوم الأربعاء، ندوة “الأوقاف الجامعية في ظل نظام الجامعات الجديد.. تجربة جامعتي الملك سعود والملك عبدالعزيز” المقامة ضمن فعاليات اللقاء التنسيقي الـ12 للأوقاف الجامعية بالمملكة الذي تستضيفه الجامعة هذا العام.

وشهدت الندوة حضور رئيس جامعة الطائف الدكتور يوسف بن عبده عسيري، ومسؤولي أوقاف الجامعات السعودية، وعدد من أعضاء مجلس النظارة ومن وكلاء الجامعة ومنسوبيها.

ورحّب رئيس جامعة الملك خالد في بداية انطلاق أعمال الندوة برئيس جامعة الطائف الدكتور يوسف عسيري، وأمناء وممثلي أوقاف الجامعات السعودية والحضور، مؤكداً أهمية عقد مثل هذه اللقاءات التي ستسهم بشكل واضح في تحقيق نظام الجامعات الجديد في ضوء رؤية المملكة 2030.

ولفت إلى اهتمام القيادة الرشيدة أيدها الله بتعزيز دور الجامعات وتمكينها، إضافة إلى عمل وزارة التعليم الحثيث على تهيئة الجامعات للنظام الجديد وإعادة هيكلتها؛ لتحقيق كفاءة الإنفاق وتعزيز مواردها الذاتية بصفتها مؤسسات قادرة على الإنتاج وعلى تعزيز دورها في هذا الاتجاه، موكداً على أن الوقف يمثل جزءاً مهماً من هذه المنظومة وأساساً لكثير من المنجزات المستقبلية.

وبعد ذلك افتتح أمين عام أوقاف جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور عمر بن سعيد آل مشيط، أعمال الندوة بالترحيب بضيوفها والتعريف بهم، حيث استهل المدير التنفيذي للوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عصام بن حسين كوثر الندوة بالحديث عن تجربة وقف الجامعة، وسبل تقوية وتعزيز استثماراته، لافتاً إلى أهم مقومات العمل الوقفي واستقلاليته، وأبرز الأنشطة والمجالات التي تحقق عوائد وقفية تستفيد منها الجامعات من خلال تجربة جامعة الملك عبدالعزيز.

وأكد أهمية عقد الشراكات مع الجهات والأشخاص من رجال الأعمال، والاستفادة من خبراتهم في كافة مجالات الاستثمار.

كما تناول أمين عام أوقاف جامعة الملك سعود الدكتور خالد بن سعد الظافر، خلال حديثه في الندوة أبرز مقومات الوقف الناجح، مشيداً بما تمتلكه المنطقة الجنوبية من عناصر سياحية وبيئية تتيح لأوقاف جامعة الملك خالد آفاقاً استثمارية جيدة.

وأشار إلى أن جامعة الملك سعود خلال تجربتها في مجالات الوقف حققت نتائج مميزة في مجالات تأجير أراضيها للمطورين والمستثمرين، كما أكد أهمية تركيز الجامعات على نقاط قوتها في الشراكة مع القطاع الخاص.

واختتمت الندوة بالرد على أسئلة واستفسارات عدد من الحضور، ومن أبرزها سبل تفعيل دور طلاب الجامعات ومجتمعاتها في دعم أوقاف جامعاتهم، إضافة إلى تكريم المشاركين والتقاط الصور التذكارية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply